Uncategorized

رواية أحببت رائد الفصل التاسع عشر 19 بقلم ريم متولي

 رواية أحببت رائد الفصل التاسع عشر 19 بقلم ريم متولي
رواية أحببت رائد الفصل التاسع عشر 19 بقلم ريم متولي

رواية أحببت رائد الفصل التاسع عشر 19 بقلم ريم متولي

مكه:انا غلطانه اني حبيت اطمن عليه هو ميستهلش اصلا بس جرحه كان بينزف طب وانا مالي لا لا مينفعش اسيبه كدا
وراحت عند جاسر خبطت ع الباب
جاسر:انتي معندكيش دم بعد اللي قولته جيتي تاني برضه
مكه مردتش ودخلت الاوضه
جاسر:هقول اي يعني اطلعي برة يا انسه
مكه شدته من ايدة قعده ع السرير وجابت علبة الاسعافات الاوليه وعقمت الجرح
مكه:حاول تنام وترتاح وسابته ومشيت
جاسر بحزن وعصبيه:لي لي يارب لي حاسس الاحساس دا لي حاسس اني عاوزها تكون ملكي بس يمكن لانها فعلا كدا ولا عشان بحبها
___
محمود:حضرة اللواء
وليد:شد حيلك يا فندم مينفعش كدا بنت حضرتك محتاجالك
اللواء محمد بحزن شديد:مكه متعرفش بالموضوع دا غير ما الجو يهدي وترجع
محمود:بعد ساعه هتم اجراءات الدفن مش هتحضر
اللواء محمد:لا
وليد ومحمود:طيب عن اذنك يا فندم
__
مكه:ياتري هو كويس دلوقتي
عقلها:وانتي مالك كويس ولا لا انتي عاوزة تطمني عليه بعد اللي قالهولك
قلبها:لا مش كويس باين ان قلبه مكسور وانتي علاجه لازم تفهمي زعلان لي
عقلها:ازاي علاجه
قلبها:باين قوي انك بتحبيه لان لما بيتأذي انتي بتحسي بوجع اكتر منه وهو كمان بيحبك
عقلها:يعني انتي بتحبيه وفهمنا اي عرفك انه بيحبك مستحيل طبعا
قلبها:مع ذلك لازم تعترف ليه يمكن فعلا بيحبها
عقلها:ويمكن مبيحبهاش
مكه بصوت شبه مسموع:بسس يعني ا.. انا.. انا بحبه…. انا بحب.. جاسر
***
جاسر جه يقعد ع السرير افتكر لما مكه جت تقعده ووقعوا وضحك وقال:هو لي بفرح لما بفتكرها يمكن عشان فعلا بحبها بس للاسف مش هتكون ملكي خلاص
••
مكه:هروح اطمن عليه بعد ما وصلت لاوضته شافته بيتكلم شكله بيحلم بس صوته مش مسموع فتحت الباب 
جاسر:بحبك متبعديش عني انتي ملكي..ملكي انا وبس
مكه حست بخنقه وطلعت وقفلت الباب متعرفش انه من الممكن انه يكون بيحلم بيها
مكه:بيحبها..بيحبها لدرجة انه بيحلم بيها ااه يا بابا ياريتني مقابلته معرفش حبيته امتي يمكن اول ما شوفته ويمكن دلوقتي معرفش بس قلبي واجعني قوي انا محتجالك قوي يا بابا
*«مر ظلام الليل علي ابطالنا ومنهم من دفن احباءه تحت التراب ومنهم من فقد حبيبه من وجهة نظره ثم واشرقت شمس يوم جديد»*
مكه:كح كح اااه شكلي خدت دور برد جامد مش قادرة اقوم
جاسر:مالها منزلتش لي معرفش قلقان عليها كإنها كانت بدافع ع الحدود زمانها نازله
يتبع….
لقراءة الفصل العشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى