Uncategorized

رواية نغم حياتي الحلقة التاسعة عشر 19 بقلم هدى سامح

 رواية نغم حياتي الحلقة التاسعة عشر 19 بقلم هدى سامح

رواية نغم حياتي الحلقة التاسعة عشر 19 بقلم هدى سامح

رواية نغم حياتي الحلقة التاسعة عشر 19 بقلم هدى سامح

كان يوسف تائهن لا يدرى ماذا يحدث حوله كل مايفكر به هيا امنيه كيف حالها بعد ان جرحها ظل يفكر لماذا يفعل بها كل هذا لماذا يتضايق عندما يراها مع اخيها او شهاب ايعقل انه يغار عليها هذا يعنى انهو يحبهاا اذن انهو نسى حب نغم يا الله ارحمنى قاطع تفكيره محمد …

محمد: اننناااااا مممششش عاااايزز حددد يعتزرلليييى انااا عاااايييزز اختييييى ي سسيياادهه العميدد…ثم رحل وتبعه يوسف اما شهاب ظل يتحدث مع العميد

كاد محمد يركد بسرعه شديد وكان متوتر جدن ايضا وكان يوسف اكثر منه بمراحل 

يوسف: ا…ا…استاذ محمد معاك رقم اى وحده زميلتهااا  ولا حاجهه..

محمد بخوف: ايو ايوااا….معايا رقم شذى ثم اخذ هاتفه بسرعه ورن عليها….

محمد :ا اللوووووو شذى امنيه معاكيييى

شذى : كانت قاعده معايا بس قالت راحه الحمام ي محمد ه هوا فيى حااجه…لم تجد رد فجرى على الحمام وتبعه يوسف…

وقف محمد 

يوسف: محمد انت وقفت لييه

محمد بتوتر: مينفعش ندخل دا حريمى …بس

يوسف بلا مبالااااه دخل مما جعل الفتيات يصرخن من الصدمه ولم ينتبه لهم فاخذ يبحث عن حبيبته فكان مثل المجنون …

محمد:ا… احنا اسفين بس بندور على اختى مش لقينها فاخذ يبحث معهه

انقبض قلب محمد من الخوف عليها فنزلت دموعهه فظل يدخل الحمامات ….

محمد: فيييى حدد جواا …لا ايجابه امنيييييه منتيييي انتيييى جوة كان يوسف غاضب بشده من هذا لاسم(مونتى) 

محمد : امنيييييه انتييي جوا يحببتى ….ردى عليا ثم قال ليوسف هيا جوا انا متاكد 

يوسف: طب تعالا نكسر الباب فاخذ يكسرو الباب معا …فوجدوها ملقا على لارض فاقده وعيها فجرو عليها بخوف 

احتضنها محمد بدموع: امنيه مالك يروح قلبييييى مالك يحببتى فوقى ي امنيه انا مليش غيرك….

كان يوسف غاضبا من نفسه اكثر لانه من اوصلها الى هذه الحاله.

امنيه بين اليقظه والنوم: م ….ماما…..ماما تع..تعالى خدينى….ي …..ي ماما …انتى وحشتينى …اوى

محمد بدموع: وتسبينى ي امنيه فوقى يحببتى فوقى كدهه انا عايز امنيه القويه الى مفيش حاجه بتاثر عليها..

امنيه: م..ما..ما

كان يوسف يتقطع من داخله وهوا يراها بهذه الحاله : محمد تعالا نخدها على المستشفى بسرعه كاد محمد يحملها قاطعه يوسف بغيره ظاهره انتتتاااا بتعملل اييييى..

محمد باستغراب: اى بشلها انتا شايفها قادره …تمشى..

يوسف بغيره لحظها محمد : لااااا كددهه كتيير اياااك تلمسها بقولك اهوو…

محمد بصدمه: نعم؟؟؟!

يوسف نزل ليحملها هوواا تحت انظار الصدمه من اخيها حملها يوسف الى قلبه وهوا ماذال يوأنب نفسه وركب السياره الخاصه به ولم ينتظر محمد حتى ياتى فانطلق بها الى المشفى …

محمد بزهول: هووااا بيعملل اى دا ….دا مجنون ثم ركب موتسيكل الخاص به وتبعهم وهوا يسب يوسف…

……..

عند نغم ومراد 

نغم: مراد انت زعلت

مراد باقتضاب : لا  ثم دخل غرفه الجيم…

نغم لنفسها: اخسييي زعلتييه كددهه هتعمل اى يقرمط واخذت تفكر بطريقه مضحكه اعمل اى يبتش ينغم ….اغغرررريههه يختى اتنيلى مفكيش غير فخاد ..طب اعمل ايييى اشطاات هعمل زى روايه متى تخضعين لقلبى لما فريد كان زعلان من حياه هههه دا انا بقرا عظمه  ههههههه ثم طلعت الغرفتها وخلعت بيجامتها الطفوليه وارتدت هوت شرت ضيق جدا وكاب لمنتصف بطنها وكانت انثى متفجره نغم لنفسها وهيا ترفع شعرها بغرور: افرق ايييييييييه عن ياسمين صبرى بس يجدعاان يعنى هيا طويله حبيتين بس ههههه ثم وضعت احمر شفاه نارى فشفتاها كانت منتفخه 

نغم: بقيت عامله زى البت الى فى عمر وسلمى وخدا وضع البوس هههه يلا بينا نصالح ابن عااايده ثم طلعت عندهه

…..

كان مراد يضرب فى كيس الرمل بقوه كانه يتخيله شهاب ويضربه بقوه فهوا يغار عليها حد النخاع كيف تذكر اسم هذا الرجل على شفتاها فهيااا له فقت كيف ان تصنت لرجل اخر يجب ألا تسمع غير صوته فظل يضرب ويضرب عله يخرج كل ما فى داخله فى هذا ااكيس ………ثم توقف مره واحدهه من الصدمه حينها وجد مجنونته تدلف بطالتها المميته فهيا كانت فاتنه بحق يا الله سوف تميتنى هذه الطفله التى على هيأ انثى متفجره فنظر اليها بخبث فقد علم ما يدور براسها هذه الطفله انا اعشقكك ولكن سوف القنك درس على فعلتك ي صغيرتى ….فتابع ضرب الكيس وهو يتظاهر لاقتضاب…

نغم: احيييييه اى دا كله هوا انا دخلت الحمام …حمام اى يهبله الى فيه كل لاجهزه دى فاخذت تبحث عنه بطالته الخاطفه فذهبت له …

نغم بدلال: مراد..

مراد علم ما تفكر به هذه الخبيثه هيا تستغل عشقه لها كى ترضيه : نعم

نغم بخيبه امل: انت زعلان منى .

تركها مراد وذهب الى اله المشى حتى لا ياكلها : قلت مره لاااااا.

نظرت له بخبث فاتبعته : طب خلينى اعمل الى انت بتعمله دا معاك ثم ركبت معه فى فنظر لها بتوتر من قربها له بهذه الطريقه يا خببثه 

فظلت تجرى امامه فزود مراد السرعه 

نغم بتعب : وطى البتاعه دى يمراد …

مراد بضحك: دى اقل حاجه …

نغم بتعب: اقل حاجه اى دا انا لو بجرى على اكل عيشى مش هتعب كدهه يجدع ……مراد وقفها هقع بجد لم تكمل حتى وقعت واخذت مراد معها…

مراد احتضنها بقوه: حااااسبى يمجنونه فوقعو سويا ولكن فداها مراد ووقعت فوقهه ….

نغم : مراد انت كويس..

مراد: اعمل فيكى اى مش قد الرياضه بتعملى ليه…

نغم تكاد تبكى: علشان اصالحك هوا ينفع مراد يزعل من نغم…

مراد بعتاب: لما نغم متعملهوش اعتبار وتكلم دا ودا ..حتى لو اى ينغم متختبريش غيرتى ينغم ..

نامت نغم على صدره: انا اسفه قولى اعمل اى علشان اصالحك …

نظر مراد بخبث فقلب الوضع بدل ما كان هي تعتليه اصبح العكس فشهقت نغم من الصدمه…

مراد بخبث : هتعملى اى حاجه اى حاجه….

نغم : ايوا يباشا معاك من جنيه لجنيه وربع متقلقش …

مراد : هههههه بس يجنونه اخلص اتدريب بتاعى بس وهقولك تعملى اى…

نغم بطريقه مضحكه: بعد الوقعه دى وفيك حيل دا انا جسمى اتكسر…

مراد بضحك: هههههه قرى بقا لاااا انا اهم حاجه عندى التمرين فاخذ يلعب ضخط وهيا مازالت تحته وبين كل واحده يقبلها فى وجنتيها وجبهتها وشفتيها …….

…..نغم : خلاااااص بقا يمراد انا تعبتلك سلف يجدع وللهى..

توقف مراد وحملها وخرج من الغرفه..

مراد: هههههه قرى عليا بقا بس مقولتليش انتى لبسه كدهه ليه هاا ثم غمزها فى اخر كلمه….

نغم بتوتر: ا…ا…ا لم تعرف ماذا تقول فخبت وجهها فى ثنايا عنقه من لاحراج فضحك مراد بشده: ههههههه مجنونه وللهى العظيم مجنونهه بس برده هتتعاقبى فطلع بها الى غرفتهم ليعلمها اصول العشق……

…………

كان يوسف ينتظر الطبيب لكى يطمنه على امنيه اتى محمد بعصبيه : انتتاااا اييييييى الى عملته داااا .  عايز تسبت اى بلى بتعملهه دااا هاا انتا السبب فى الحاله الى امنيه فيها دى وانا مستحييل اسامحك وامشييى من هنا … هيا فين.

يوسف ببرود: اهدا شويه احنا فى مستشفى مينفعش كدهه وهيا جوا الدكتوره بتفحصها..

محمد  يحاول سيطره على عصبيته: تممم امشيي بقا من هنا وجودك ملهوش داعيييى 

يوسف بغيره: امشييي فييين انا لااازم اطمن على امنيهه..

كاد يوسف ان يتحدث ولكن قاطعته الدكتوره : لو سمحت يجماعه انتو فى مستشفى مينفعش كدده وامنيه فاقت وبتسال على محمد مين فيكو محمد…

محمد بلهفه: انا يدكتوره  هيا كويسه …

كان يوسف يكاد يقتله من الغيره: هيا حصلها اى يدكتوره ..ا يعنى هيا دلوقت كويسه ..ممكن ننقلها مستشفى تانيه..

الدكتوره: ي اساتذه هيا كويسه جالها انهيار بسبب الضغط النفسى بس هيا دلوقت كويسه مدينها مهدئات بس اى حاجه ممكن تزعلها ابعدوها عنها تممم..

دخل محمد.الغرفه بلهفه بينما يوسف ظل ينظر لها من خلف الزجاج…

محمد بلهفه واحتضنها: امنياااااه كدهه ي امنيه تقلقينى عليكى وللهى هتشوفى هعمل فيكى اى.

امنيه : ااااااااه ياانى فنظرت له بنصف عين ااااااه يانى يتعبانه دا بدل ميقولى عامله اى والمفروض يجبلى عصير ونايتى تيتى بجنيه بلكريمه ااااااه يانى يغلبانه ي امنيه ….

محمد بضحك: هههههه خلاص خلاااص اى التشرد دا يبت هههه .. ثم قال بحب اخوى وقعتى قلبى عليكى يمجنونه ثم احتضنها متخوفنيش عليكى كدهه تانى ي امنيه..

امنيه : يباشا انا حلوا زى القرد اهو ههههه دى اشاره اااه وللهى علشان انى مليش فى العلام هههه قعدونى بقا بلا كليه بلا زفت جوزونى وخلاث بقا ههه…..

محمد بمزاح: بس العلاااام زينه يورد…

امنيه : لااااا يصفيه يختشى هههههه ثم رفعت كلتا يديها يلا روحنى 

محمد: هههههه اسكتى الدكتور المجنون بتاعك مرداش يخلينى اشيلك هوا الى جابك هنا هههه ب ولكن قطعهه شهقه امنيه :احييييييييه مييييينن داااا يروووحمكك شهههااااب اخس عليك يسبع البرومبه دا اننااااا هعمل منك مسقعه ..

محمد: بقا دى واحده كان مغمى عليها ولكن تفاجأ بدخول يوسف….: الف سلامه ي امنيه.

امنيه :…….

………… ……….

كانت منه تجلس على ارضيه المطبخ تاكل نوتيلا التى تعشقها فى فتره حملها هيا فى الشهر السابع كانت تاكل النوتيلا بنهم غير عابئه بوجهها الذى اصبح كله نوتيلا 

دخل محسن: منننننهههه انتييييى فين انا عااااارف انك هنا اطلعى يلاااا

اختبات منه اكتر تحت الترابيزه حتى لا يلومها …

لمح محسن الروب الخاص بها فنظر لها بخبث وقال: امممممم يعنى منه مش هنا ممكن اخبى بقا علبه النوتيلا دى وانا مستريح فاخرجها ووضعها على الرخام وخرج بخبث 

نظرت منه بطرف عينيها لترا هل ذهب فخرجت متجهه الى الرخام لكى تاخذ النوتيلا ولكن نفاجات بمحسن يمسكها من خصرها: بببخخخخخخخ 

منه: عاااااااااااااااااااااااااااه حرام عليك يمحسن وقعت قلبى انا وابنك ..

اقترب محسن منها: سلامه قلبكو يقلب محسن ..

اخذت منه النوتيلا واخذت تاكل بتهم نظر لها محسن بغضب: وجيه اليوم الى تتمنى فيه تبقى نوتيلا ..

ضحكت منه بقوه: ههههههههههه بجد مش معقول بتغير من النوتيلا وبعدين ابنك الى عايزها مش انا ههههه…

محسن بأنزعاج: اصله ابن كلللب …

نظرت له بعبوس: متشتمش ابنى بقا ….

نظر لها بخبث: لااااااااه انا علطان لازم اصلح غلطتى واصالحك بقا قبل ان تعترض اخذ يقبلها بفرح وخبث …..

محسن: هاااا لسه زعلانه ممكن اصالحك تانى علفكره هههههه.

منه : بس بقا وظلت تاكل تاكل النوتيلااا…

محسن بغضب وغيره: خلااااص بقا يمنه يحببتى التوتيلا بتخن وانتى وسعتى على لاخر ههههههههههههههههههه…

منه: ناااااااععععمممم ي اسسستتتاااااذ محسسسسن مييين دى ال وسسسعت هاااااا…

محسن: هههههههههههه يحببتى دا انتى بقيتى بطل ههههههه اظاهر انو انتى بتيجى على الحمل هههههههه.

..

منه :تصدق ي محسن انتاااا مشفتششش خمس دقايق ربايه 

محسن وهوا يقربها له: اهلى مكنوش فاضيين يربونى ههههههه كانو بيجيبو غيرى انفجر ضاحكا عندما راء وجهها لاحمر من الخجل هههههههه اى يفرورايه ههههه هكلك دلوقت انتى حره …وبعدين النوتيلا مش بتتاكل كده ..

منه: هااا…

محسن : ههههههه هقولك حاتى كده فاخذها منه وفتحها واخذ المعلقه واخرج كميه فوضعها على وجنتيها فاخذ يقبلها وياكل النوتيلا من وجنتيها…

ابعدته منه: قليل لادب هههههههههه

محسن: محدش قالك انى سافل كمان هههههههه اخلصى علشان هخلص العلبه دلوقت ….

منه بخجل: هههههههه مجنون….

…………….

فاقت نغم من نومها بخجل فنظرت لمراد الذى ينام بجانبها وظلت تنظر لوسامته فقامت وارتدت قميصه الملقا باهمال فارتدته وقامت فنظرت لنفسها فى المراه فظلت تضحك فوجدت نفسها تمسك احد المخدات الصغيره تضعها فى بطنها فبقت مثل الحوامل فكانت جميله جدن فظلت تضع يديها على ظهرها 

كان مراد يراقب مجنونته  ومنع نفسه الا يضحك على حركاتها الطفوليه المحببه هوا كذالك يتمنى ان ينجب طفل وتكون هيا امه فقام واتجهه اليها ووقف خلفها واحتضنها ووضع يده على بطنها المنتفخه بفعل المخده.

مراد بعشق وهوا يقبلها من شعرها: بجد ينغم نفسى فى بيبى تكونى انتى امه..

نغم بعشق: انا بحب لاطفال جدن عايزه اجيب عيال كتيييييير اووى يمراد يعنى دسته كدهه..

مراد بدهشه: انتى غريبه اووى ينغم اى واحده دلوقت مش بتحب الحمل علشان بيقولو بيبوظو جسمهم وكلام فارغ.

نغم التفتت له وحاوطت عنقه لااااا طبعا انا نفسى فى اطفال كتير مليش دعوا بالبجع دول ههههه انا عايزه اربع صبيان واربع بنات ههههه..

مراد حاوط خصرها : هنسميهم اى بقا..

نغم: انا هسمى الصبيان وانت سمى البنات

مراد: ههههههه حاضر يمجنونه 

نغم: بحب اسم تيام ويزن ومالك اى رايك هيبقا شبه بباهم مظظظظظظظ كدهه .

احتضنها بقوه: ربنا يخليكى لينا يروح قلبى ……..

………….

يارا: ماما انتى مخدتيش الدوا بتاعك لييييه زعلانه منك.

ماجده: وللهى يحببتى نسيت 

يارا : طب خديه يلا يست الكل ثم اعطتها الدواء بحنان وحب

ماجد: تسلميلى يحببتى 

يارا: الاااااه هوا انا مش زى نغم ولا اى يمجوده 

ماجده:طبعا يحببتى انتى بنتى قبل ما تكونى مرات ابنى اى دا حمزه جيه روحى حطولو لاكل يحببتى….

يارا:حاضر…

……..

كان حمزه ياكل ويارا تتجاهله 

حمزه: اى دا يرتى زعلانه.

يارا:ازعل لييه انت عملت حاجه تزعل…..

حمزه بهدوء: فى اى يا يارا.

ياره : فيييييى انك مطنشنا انا وبنتك خاالص معدناش بنشوفك قولى انتا رحت اخر مره المدرسه مع بنتك امته هاااا من ساعه ما اشتغلت فى شركهه سوزان دى انا مش عارفه انت بتعمل كددهه ليه 

حمزه بعصبيه: فيييييي اييييي ي ياااارا هوا انتيييي لاااازم تنكدى عليا وفيها اى لما اشتغل يعنى عايزانى اقعد جمبك فى البيت ثم توقف بصدمه كيف يقول هذا ل عشقه…

يارا بدموع: حقق كنت عارفه ان اليوم دا هيجى بس كنت بكدب نفسى ………انا الى غلطانه انى اخترتك انت علشان اهتم بعيلتك واكون زوجه كويسه على حساب كليتى وكيانى سبت مستقبلى واخترتك انت ودلوقت بتعايرنى انى فضلتك وفضلت عيلتك على حساب طموحى وبنتى تمممم ثم جرت على غرفتها …..

اما حمزه ظل يلعن غبائه………

يتبع..

لقراءة الحلقة العشرون : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا

نرشح لك أيضاً رواية عشقت ملاكي للكاتبة اسراء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!