رواية عندما يعشق الشيطان الحلقة الأولى 1 بقلم سما أحمد
 |
| رواية عندما يعشق الشيطان الحلقة الأولى 1 بقلم سما أحمد |
رواية عندما يعشق الشيطان الحلقة الأولى 1 بقلم سما أحمد
ف انجلترا
ف محكمة يقف اكمل السيوفي ويتحدث مع القاضي ليطلق زوجته
القاضي.اي اسباب الطلاق ي اكمل
سيدي السبب صعب ازكره عشان مكانتي ف. المجتمع
القاضي.يبقي الدعوه بتاعتك هتترفض
صديق اكمل كان بيضحك ضحكه شيطانيه جدااا وكان خارج بره المحكمه
وقف اكمل ف نصف المحكمه سيدي القاضي السبب انو مراتي كانت بتخوني مع اعز صديق ليا هي كانت تستاهل الموت بأبشع الطرق بس انا سبت الأمر ليكم انتوا
مرات اكمل .انا مليش زنب صاحب اكمل حاول يعتدي عليا
صاحب اكمل .سيدي القاضي محصلش انا وهي ع علاقه من تلت سنين وهي اللي اتقربت مني
مرات اكمل .كدب انت اللي اتقربت مني وحاولت تعتدي عليا كزا مره
اكمل كان بدء يصدقها وكان هيقتل صاحبه ف المحكمه
بس صاحب اكمل كان معاه دليل ع أنها هي اللي اتقربت منو
صاحب اكمل .انا معايا دليل ي سيادة القاضي فيديو متصور صوت وصوره
وشغل صاحب اكمل الفيديو وأكمل كان خلاص هيدخل القفص ويطلع روحها ف أيده
وبعد كده نطق القاضي. بالحكم وتم الطلاق فعلا
انا اكمل السيوفي اشهر رجل اعمال ف مصر والعالم كله عنده 27 سنه عقدتي الأولي والاخيره الكذب مهما كان صغير وكرهت الستات كلها بسبب زوجتي ليندا اللي خانتني مع اعز صديق ليا كل الستات رخاص كل همهم الاول والاخير الفلوس ومبقتش اثق ف اي واحده منهم بعد الطلاق رجعت ع مصر وكررت اي ست تحاول تقرب مني هدمرها حرفيا وتبقي عندي مجرد سلعه ابيع تشتري فيها أقضي معاهم وقت وديهم تمنه وازلهم وخليهم يتمنو الموت كنت دايما بختار فريستي اكبر مني واهم حاجه متكنش عزراء انا فعلا سئ بس مش لدرجه ادمر عزراء وكل اللي كانوا بيبقوا معايا كان بيبقي بمزاجهم وكررت اعيش حياتي ففندق وبعد عن جو البيت ومبقاش ليا صحاب وعيلتي متبقاش منها غيري وابن عمي وده ف أمريكا يعني تقدروا تقولو كده عايش بطولي حياتي كانت متقسمه مابين. الشغل والبار مع بنات الليل
بعد ما خلصت شغل كالعاده رحت الفندق لبست ونزلت البار ف نفس الفندق
واول ما دخلت لقيت الفريسه بتاعتي بنت جميله جدا وقعدت لوحدها طلبت من الجرسون ينادي عليها وطبعآ لما عرفت أن معايا فلوس جات زي الكلب اللي بيجيري ورا عضمه
وفعلا اول ماشافت الفلوس جات معايا ع طول ولما روحنا قولتلها اخرك معايا يومين ومتحلميش بأكتر. من كده وهديكي تمن قعدتك متقلقيش وفعلا فضلت. معايا يومين وف اليوم التاني بفتح شنطتها. لقيتها. كدبة عليا ف اسمها وسنها كمان جبتها من شعرها من غير رحمه وكانت بالروب ورمتها بره زي ماقولت موتي وسمي الكدب اي حد يحاول يخدع اكمل السيوفي جزاته الموت
حياتي حرفيا بقت ممله وبالزات من العاهرات قررت ابحث عن علاقه جديده عن طريق السوشيال ميديا وكلمت ستات كتير جدا بس كل ماقرر اقابل واحده ي تطلع عجوزه ي تكون راجل او بنت تحت السن وكل واحد فيهم كان بياخد جزائو ع. كدبه وف يوم كنت راجع من الشغل تعبان جدا
فلقيت رسالة ماسنجر انا عادتآ مش بهتم بس فتحتها لقيتها من بنت. شكلها كانت بعتاها بالغلط ومحتوي الرساله كان عباره عن اسئله ف إدارة الأعمال فخمنت انها تكون طالبه جامعيه
وطبعآ لاني رجل اعمال كبير ساعدتها من غير ماقولها انا مين
وبعدين شكرتني وقفلت مهتمتش لرسالتها ولا رديت عليها
تاني يوم لقيت نفسي من غير ماحس بعتلها اتعرف بيكي وردها. كان صادم بالنسبه ليا
يتبع..
لقراءة الحلقة الثانية : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت كاتبة للكاتبة ندى ياسر.
