Uncategorized

رواية عشقت ملاك الفصل الأول 1 بقلم هاجر جمال

 رواية عشقت ملاك الفصل الأول 1 بقلم هاجر جمال

رواية عشقت ملاك الفصل الأول 1 بقلم هاجر جمال

رواية عشقت ملاك الفصل الأول 1 بقلم هاجر جمال

الداده بابتسامه:”يا اهلا وسهلا نورتونا.”
خديجه/خالد:”بنورك يا داده.”
خديجه بتساؤل:”اومال فين دلال وسمير.”
الداده:”هما فوق زمانهم نازلين،ونظرت لهذه الطفله،عامله اى يا قمر.”
الطفله:”الحمدلله يا طنط انتى عامله اى.”
الداده:”الحمدلله يا بنتى.”
….:”اهلا وسهلا بالغاليين.”
خالد بابتسامه:”عامل اى ياسمير،ليك وحشه يا راجل.”
خديجه بابتسامه:”عامله اى يا دلال يا اختى.”
سمير/دلال:”الحمدلله،احنا كويسيين.”
خالد هو ينظر للطفله:”سلمى على خلتك وخالك يا ملاك.”
ملاك بابتسامه:”ازيك يا خالتو،ازيك يا خالو.”
دلال/سمير:”الحمدلله يا بنتى.”
ملاك بتساؤل:”بس انا عايزه ازاى حضرتك خالو يعنى كده اخو ماما واخو خالتو ازاى هى بقا مراتك انا مش فاهمه.”
“ضحك الجميع على هذه الطفله الجميله”
سمير بابتسامه:”تعالى اقعدى جنبى وانا افهمك.”
“سارت نحوه لتجلس بجانبه”
سمير:”بصى يا حبيبتى ماماتك ومراتى يبقو بنات خلتى الله يرحمها وطبعا اى حد من قرايب الام لازم نقوله خالو فهمتى عشان كده انا يعتبر خالك.”
ملاك بابتسامه:”اها فهمت يا خالو.”
سمير:”حبيبه خالو،منورين والله يا جماعه.”
خالد:”بنورك يا سمير يا صاحبى.”
ملاك بتساؤل:”اى يا بابا هو يبقا صاحبك.”
خالد بابتسامه:”طبعا يابنتى احنا صحاب من زمان اوى من قبل ما نتجوز.”
…..:”صباح الخير.”
“التفتوا الى مصدر هذا الصوت”
سمير بهدوء:”صباح النور يا مالك.”
دلال:”تعالا يا مالك سلم على خالتك وجوزها وبنتها.”
“لاحظ مالك ملاك وصدم من هذا الجمال وظل ينظر لها الا ان فاق من شروده على صوتهم”
مالك:”عامله اى يا خالتى عامل اى يا عمى.”
خالد/خديجه:”الحمدلله يا بنى.”
سمير:”ملاك يا مالك بنت خالتك اوله ثانوى.”
مالك وهو يمد يده كى يصافحها:”عامله اى يا ملاك.”
ملاك بابتسامه:”الحمدلله يا مالك.”
“ابتسم مالك فى نفسه عندما نطقت اسمه بهذا الجمال”
خالد:”بنت مالك حاف كده قوليله ابيه مالك.”
مالك بسرعه:”لا لا خليها تقولى مالك عادى.”
“الجميع كان ينظرون له باستغراب”
مالك بحنان لملاك:”خلاص تقوليلى مالك على طول.”
ملاك بطفوله:”حاضر يا مالك.”
“ابتسم لها بحنان وكان والده ووالدته ينظرون له باستغراب لانه يتعامل بحنان بالطبع فهو حاد الطباع وصارم،جلس فى مكانه واخذ ينظر لها وكانت هى تتحدث مع سمير فهى قد احبته بشده،وجد سمير مالك ينظر لهم باستغراب”
سمير لمالك:”اصلها من ساعت ما دخلت وانا اتشديت ليها اوى،اى رايك يا ملاك نبقا صحاب.”
ملاك بطفوله:”اوكى يا خالو.”
سمير بحنان:”حبيبه خالو يا ناااس،دقيقه واحده هاجبلك حاجه واجى هتفرحك اوى.”
ملاك بابتسامه:”ماشى يا خالو.”
دلال بفرحه:”والله فرحت اوى لما لاقيت سمير بيقولى انكم هتيجو تقعدو معانا.”
خديجه بابتسامه:”كنتى دايما عايزانى نيجى نقعد معاكم واهو جه الوقت،ثم تحدثت بحزن، بس عملنا كده عشان السفر واللى هيحصل، المهم زى ما قولتلك تحطوها فى عينكم.”
دلال بحنان:”طبعا يا خديجه انتى بتقولى دى حته منى خلاص،وان شاء الله كل حاجه هتبقا كويسه.”
خديجه بدعاء:”يا رب يا دلال يا رب.”
سمير بابتسامه:”شوفى بقا يا حبيبه خالو جايبلك اى.”
ملاك بفرحه:”الله يا خالو شكولاته،شكرا يا خالو،ثم احتضنته بطفوله.”
“لا يعلم مالك لماذا تضايق من هذا من فكره انها احتضنته واستغرب بشده من هذا”
سمير وهو يربت على كتفها بحنان:”العفو يا حبيبه خالو،بس تاكليها بعد ما تفطرى.”
ملاك بطاعه:”حاضر يا خالو.”
الداده:”يلا يا جماعه الفطار جاهز.”
سمير:”كل حاجتهم طلعت فى الاوض يا داده.”
الداده:”اه يا سمير كل حاجه طلعت.”
سمير:”تمام.”
“وهم جالسون على المائده كان يركز مالك مع ملاك ومع طريقتها فى الكلام واسلوبها”
مالك وهو يقوم:”بعد اذنكم انا رايح الشركه.”
دلال بحنان:”ربنا معاك يا بنى.”
ملاك بتساؤل:”هو انا ممكن اروح معاك الشركه يا مالك.”
“لا يعلم لماذا سعد بشده بهذا الطلب”
خالد:”مينفعش يا حبيبتى هو رايح الشغل.”
ملاك بحزن طفولى:”طب خلاص مش مهم.”
“تألم بشده عندما راى حزنها هذا ولكن فكر فى طريقه لكى يجعلها تفرح قليلا وعندما قال هذه الجمله استغرب من نفسه “
مالك:”انتى ممكن تيجى معايا دا بعد اذنك يا عمى خالد.”
“تعجب الجميع من ذلك وخصوصا والديه لانهم يرون شخصيه جديده وطباع جديد على ابنهم”
ملاك بفرحه:”بجد ممكن اجى معاك هيييه،ثم تحدثت بتوسل لوالدها،بابا بليز وافق اروح معاه الشركه.”
خالد بابتسامه:”خلاص روحى معاه يا حبيبتى.”
ملاك بسعاده:”انت احلى بابا والله،هقوم بقا اغير هدومى عشان اجى معاك يا مالك.”
مالك:”لا اقعدى كملى فطارك الاول وبعد كده روحى غيرى لابسك.”
ملاك:”ما انت كده هتسبنى وتشمى.”
مالك بحنان:”لا مش هسيبك وامشى،وادى يا ستى قعدت اهو مستنيكى،يلا كملى فطارك.”
ملاك بابتسامه جميله:”حاضر.”
“نظروا له بتعجب اكبر من معاملته هذه مع ملاك وانه سيأخذها معه الى الشركه،وبعد قليل انتهت من طعامها ونظر للطعام ليتأكد من انتهائه ثم صعدت هى الى غرفتها لكى تبدل ملابسها ثم نزلت للاسفل بحماس شديد،ابتسم لها مالك بحنان ثم مد يده لها نظرت له ثم مدت يديها ليختفى كفها الصغير داخل كفه الضخم، وتوجهه نحو الخارج ثم ركب سيارته وتوجهه نحو شركته”
سمير بصدمه:”هو ايه اللى بيحصل.”
الجميع:”مش عارفين،متأكد ان دا مالك.”
سمير بضحك:”هو بشحمه ولحمه هو مالك.”
الجميع:”ههههههههههههه.”
يتبع..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية خطفتي قلبي للكاتبة دنيا حسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!