روايات

رواية طبيبة القائد الفصل الرابع 4 بقلم ريم سعدي

رواية طبيبة القائد الفصل الرابع 4 بقلم ريم سعدي

رواية طبيبة القائد الجزء الرابع

رواية طبيبة القائد البارت الرابع

طبيبة القائد
طبيبة القائد

رواية طبيبة القائد الحلقة الرابعة

سليم اتصدم لما قرأ الإسم و قال بصدمة : جاسر الجندي
سليم و هو يتذكر
باك
سليم و هو يضرب أحدهم
سليم بغضب و هو يضربه ببوكس على بطنه : بتتتجروا بالأعضا*ء يا إبن ***
و كمل و هو يصوب مسد*س على رأسه : فين مكان زاعيمكم
الشخص : مااا بعرف
و ضربه برصاصة على رجله
الشخص بصراخ ألم : أقسم لك بأعز خاجة عندي ما بعرف ببيتصلو بس و يخبروني بالمهمة و هذه قالي أوصل البضاعة لهذا المخزن ( الأعضا*ء) و اروح
فيأتي رسالة لذلك الشخص من العصابة لهاتفك لكان عند سليم و كان مضمونها : لازم تخلص على جاسر الجندي اليوم
و فجأة الشخص أخذ مسدس كان على الأرض و صوبوا على رأسه : حتى اذا ما قتلني انت فالزعيم ما رح يرحمني و قتل نفسه
باك
مالك : سليم سليم
سليم فاق من شروده : ما تفيدنا هذه المعلومات بحاجة و كمل عندي خطة………..
مالك : انت متأكد
أحمد كان بيكلم أحد في الهاتف
الشخص : ………..
أحمد بعصبية : لا تدخلوني فشغلكم الوسخ قولي عملت إيه فالموضوع لطبته منك
السخص بسخرية : كله تمام لقيتلك متبرع بعرفه بس عنده شرط عندو ابنه مريض و محتاج لعملية خطيرة و كل الأطباء رفضوا يعملوها و قال اذا وافقتوا رح يتبرعلكم بدون مقابل
أحمد بصدمة : أنا طلبت تجيبلي فلوس و ليس مصيبة
الشخص بضحكة : إستعمل قدراتك يادكتور لو ساعدني و جبتلي البضاعة كان زمانك خلصت من هذه المشكلة
أحمد قطع الخط
الشخص بإبتسامة خبيثة : مهما عملت رح ترجع تحت جناح أبوك يا أحمد بيه
و نظر لذلك الشخص الذي خرج من أحد : إيه وضعه
الشخص بتوتر : كله تمام لا يوجد أي أعراض جانبية الطبيب لعمل عمليته كتير شاطر و الا كان زمانه مات أو فقد أحد الحواس
الشخص : تمام و أعطاه حقيبة : خذ هذا المبلغ بس اذا قلت لحدا شيء وقتها ما رح ارحمك
السخص بطمع و توتر : انت تعرفني يا زعيم عندي سنين بخدمكم عمري ما وشيت بيكم و خرج
الزعيم ذهب لذلك الممدد على الفراش
ساهر بتعب : عمي أكيد الثعلب موجود فذلك المشفى
الزعيم مسكه من وجهه بقوة و قال بلوم و عصبية : إياك تعمل حاجة مرة أخرى دون إذني
فيوم جديد
فالمستشفى
أحمد لمنى : فين الدكتوره نور
منى : حضرتها لم تأتي اليوم و أخذت الدكتوره صارة مكانها ..
و تركها دون ان تكمل او يرد عليها حتى و دخل مكتبه
نور كانت نايمة بتعب ليزعجها صوت الهاتف و هو يرن فتغلقه دون أن ترى حتى من المتصل فيتكرر الصوت لعدة مرات لترد فتجده أحمد لتلعن نفسها أنها ردت
أحمد : صباح النور يا نوري
نور : محتاج حاجة
أحمد : بعتبرها مغازلة يا حبيبتي أصلا كلها شهر و تصيري مرتي و كمل : تعالي للمشفى ضروري
نور : الله يلعنك و تغلق الخط
فلاش باك
قبل 4 أشهر
نور ببكاء : أحمد أرجوك اتركني روح
و كانت مربوطة فالسرير و جسمها شبه عار*ي
أحمد بحزن : أنت لي أجبرتيني لو ما رفضتي تتزوجيني و رفضني أبوكي بتلك الطريقة لكان ماصار كل هذا و قرب منها
نور : أرجوك ابعد اياك تلمسني
أحمد : هي الطريقه الوحيده لتكوني الي و اتهجم على شفايفها بعنف نور اغمى عليها و كان رح يكمل بس وصلت له رساله ابتسم و بعد عنها
تستيقظ نور و تجد نفسها عاري*ه و تصرخ بقوة فيدخل اليها أحمد
نور : انت شو عملت يا كلب شو رح قول لبابا كيف اتطلع بوجهه
أحمد : نور اهدي أنا رح اتزوجك
نور تقاطعه : انا بكرهك بكرهك من كل قلبي اياك تفكر بعملتك راح كون الك مستحيل و لو تضل غير انت راجل بالدنيا مستحيل اتزوجك
أحمد يمسكها من شعرها و يصفعها عده صفعات متتالية
نور بألم و بكاء : اتركني يا حقي*ر
فيصفعها أحمد مره أخرى : اسمعيني بقا لسانك لو طول مرة ثانية اقطعه لك
نور كانت عم ترجف و تبكي
أحمد : انت لأجبرتيني
لتنظر اليه نور بمره ليرن هاتفها و كان رقم غريب
أحمد بخبث : ردي يمكن اتصال مهم
لترد نور بصوت مختنق : مين معي
الممرضة : أنت بنت جاسر بيه
نور : نعم انا
الممرضة بحزن : بصراحة والد حضرتك انتقل لرحمه ربه
باك 💖
نور أخذت شاور و لبست و تركت شعرها مسدول و أخذت مفاتيح سيارتها و ذهبت للمستشفى
و صلت نور الى المستشفى و كانت رح تدخل و لمحت حدا بيخرج من الباب الورائي و اتعرفت عليه و كان سليم
نور في نفسها الغبي رح تتفتح العملية مره أخرى و لاحظت شخصين بيتبعوه وراه نور راحت وراهم حتى وصلت لمكان مجهول و كان سليم أمامها نور لم ترى الرجلين الذي يلاحقناه
فصرخت : يا سيد سيد
سليم : انت شو عم تعملي هنا
نور : انت إيه لخرجك من المشفى و كان في شخصين يلاحقونك بس اختفوا
و فجأة. …..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طبيبة القائد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى