رواية أدمنت عشق الحلقة الأولى 1 بقلم هدى عبدالصافي
 |
| رواية أدمنت عشق الحلقة الأولى 1 بقلم هدى عبدالصافي |
رواية أدمنت عشق الحلقة الأولى 1 بقلم هدى عبدالصافي
عشق:بكرررهك بكرهك طلقنى مش عايزةاعيش معاك منك لله انتاالسبب وفجئةوقعت اثرصفعتو
ادم:انتى لسه شفتى حاجةده احنالسه كاتبين الكتاب وصوتك لوعلى علياتانى هيبقى اخريوم فى عمرك انتى فاهمةوبعدين مطلبتش منك تحبينى على اخرالزمن هحب واحدةزيك وبصلهامن فوق لتحت وسبهاوخرج وقفل الباب بكل قوتو
عشق:يمامااا شفتى ابوياعمل فياايه ياريتك مسبتينى وحشتينى ياماماوبتعيط بقهروبكل مفيهاياماماااا خدينى بقاتعبت
ادم:واقف بره وسامع كل الى هيابتقولوونفسويدخل ياخدهافى حضنوبس كبريائومانعوبس قلبوبيوجعوعليهاديه عشقوالى محبش غيرهابس ازاى يقلهامستحيل يضعف حتى لوهياوفى الاخرمشى من قدام الباب وهومتعصب وراح مكتبوبعد٣سعات من العياط المتواصل من عشق ودعاء على نفسهانامت من كترالتعب
ادم حس ان مفيش صوت فى الاوضةوخاف يكون جرالهاحاجةدخل الاوضةبس بهيبتو وجمودو فتح الباب ولقاهامرميةعلى الارض مكان موقعت لماضربهاوالدم ناشف على وشهااثرالفعةبتاعتوقلبواكنوهيتخلع من مكانوووطى عشان يشلها عشق قامت مفزوعة
عشق :انتابتعمل ايه ابعدعنى انتافاهم لوقربت منى هموتك هموتك سامع
ادم ببرود:قلتلك مش انتى الى هبصلك ولاانتى الى هتملى عينى روحى بصى على نفسك فى المراياوبعدين اتكلمى وسابهاوخرج عشق حست بالاهانةوقعدت تعيط وقعدت تفكرفى كلامى وقامت فعلابصت فى المرايالقت الدم الناشف الى نازل من بقهاومناخيرهاوناشف وطرحتهاوفستانهاالمتبهدليين وشكلها
عشق:بقى انامش من النوع الى يملى عينك ماشى يااستاذ ..حتى معرفش اسمك المهم انى هوريك
دخلت خدت شاور وخرجت وصلت ولبست وقعدت مستنياه يجى
ادم دخل لقاهاقاعدةعلى السرير وسرح فى شكلهاكانت لابسةفستان كب وقصيرلحدالركبةطبعاهياكانت مكسوفةبس حبت توريه انوضعيف وكمان لانوجوزهاالمهم
ادم بلع ريقوودخل بدون مقدمات انتى ايه الى مقعدك هنا
عشق بصدمة:نعم وفى داخلها:هوازاى متاثرش
ادم:عشان قلتلك انك مش من النوع الى يملى عينى واخرك معايايومين تحبى نبدامن دلوقتى
عشق:انتاسافل
ادم ومسكهامن شعرهاقلتلك لواتكلمتى تانى بالةادب اوعليتى صوتك سدقينى هيبقى اخر يوم فى عمرك بس اناحابب اعمل حاجةالاول قبل موتك وبص عليهامن فوق لتحت وقرب و…
يتبع..
لقراءة الحلقة الثانية : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية جبروت صعيدية للكاتبة روجينا جمال.
