Uncategorized

رواية أحببت مراهقة الفصل الأول 1 بقلم سارة حجاج

 رواية أحببت مراهقة الفصل الأول 1 بقلم سارة حجاج

رواية أحببت مراهقة الفصل الأول 1 بقلم سارة حجاج

رواية أحببت مراهقة الفصل الأول 1 بقلم سارة حجاج

– انتى ى حيوانه تعالى هنا
– ايوه ي ماما فى اى 
( ااه نسيت اعرفكم بنفسى احم احم انا نغم عندى16 سنه محجبه عنيا لونها رمادى و بشرتى بيضه قصيره و مش تخينه جسمى مناسب لطولى و وزنى عيلتى صغيره يعنى انا و بابا و ماما و اخويا الكبير محمد فى كليه هندسه ميكانيكه و اختى الوسطانيه حبيبه فى كليه طب صيدله و انا اصغر واحده فيهم بابا و ماما جبونى بعديهم بكتير لان ماما تعبت و جالها مرض وحش و والحمد لله اتشفت منه و بعد كده جابونى)
– تعالى هنا
– اهو جيت فى اى
– انزلى هاتى حاجه الغدا عشان ابوكى فى الشغل بقالو يومين و هيجى انهارده عايزه اعملوا اكله تروم عضمه
– و فين محمد و حبيبه 
– عند اصحابهم بيذاكروا و هيجوا على الغدا … و بطلى لماضه بقى و غيري و انزلى هاتى الطلبات
– طيب بس بشرط
– ااي هو ي مقصوفه الرقبه 
– هاخد عشره جنيه
– انا هديكى على القد الحاجه اللى هتجبيها
– يووه بقى 
– قوا لما يقويكى روحى غيرى يالا و انزلى هاتى الحاجه
– طيب 
روحت اوضتى و غيرت هدومى و نزلت اجيب طالبات البيت رجعت دخلت اوضتى بتاعتى انا و اختى غيرت و صليت العصر و قريت الورد و بعد كده قعدت على التليفون اقرأ فى روايات قريت اول جمله و لقيت ماما بتنادى عليا
– بت ي نغم انتى ي بت
– ايوه
– تعالى ساعدينى
– اساعدك فى اى
– تعالى نضفى الفرخه و انا هعمل الرز (طبعا اللى بتقرأ الحته دى مقروفه صح ولا غلط ????????)
– اععع ايه انضف فرخه
– تعالى يالا بلاش دلع و تعملى فيها الاميره 
– اى ي ماما انضف فرخه طب هى نضيفه من جوه
– لا انتى مقولتيش للراجل ينضفها من جوه فعشان كده انتى هتنضفيها 
– اعععععععع ايه لاااا ي ماما بالله عليكى 
– لو مجتيش و نضفتيها هرنك علقه زى اللى اخدتيها امبارح
– خلاص خلاص دخلت المطبخ و دخلت ايدى فالفرخه و …. (بلاش نحكى بالتفصيل لاحسن حد يرجع هنا ???????? انا ذات نفسى مقروفه وانا بكتب) واخيييييرا نضفت الفرخه بعد عناء قعدت نص ساعه انضف فيها او اكتر روحت جري على الحمام و غسلت ايدى بالصابون قعدت اغسل فيها لحد ما ايدى باشت نشفتها و دخلت اوضتى و قعدت افكر لي ماما بتعمل معايا كده لى بتعمل كده المفروض انا الصغيره اللى اتدلع اخويا الوحيد اللى فالبيت اللى فهمنى بابا بيسبها تعمل اللى هى عايزاه و كمان اول ما يجى بابا من الشغل تقعد بتقول فحاجات محصلتش و بابا يدينى علقه بالحزام و اختى اساسا مبتحبنيش مش عارفه لى مع انى بحبها و كمان ماما مبتدنيش فلوس غير كل فين و فين و محمد الوحيد اللى بيدينى فلوس و كمان هو اللى جيابلى الموبايل 
و تقاطعنى ماما من افكارى تانى 
– انتى ى حيوانه تعالى هنا 
– نعم 
– حولى الاكل معايا ابوكى زمانه على وصول هو واخواتك
– حاضر
حولت الاكل و حطيته على السفره لقيت الباب بيخبط روحت فتحت الباب لقيت محمد
– محمد و جريت و حضنته جامد
– قلب محمد عامله اى ي حبيبتى 
– كويسه انت اتأخرت اوى
– معلش زاكرت عند واحد صحبى عشان امتحناتى قربت
– طيب ربنا ينجحك و القيك اكبر مهندس فى العالم كله
– طب اى هنفضل واقفين حضنين بعض ادام الباب ولا اي
– مش هتخش 
– اى ده مش هخش ليه ي ست نغم
– قولتله ف ودنه بصوت واطى جبت الشوكلاته
– نسيت ….. معلش هجيبلك بكره 
– ده انت رخم انت عارف ان ماما و بابا بيدونى فلوس كل فين و فين ولسه هستنى لبكره و نزلت من حضنه و قولتله اتفضل خش
– انتى زعلتى و راح مطلع شوكلاته كبيره من جيبه متزعليش
– سحبتها بسرعه من ايده و دخلت الاوضه عشان اخبيها و اكلها بعد الاكل
– راح قال بصوت عالى و بهزار ماديه حقيره
– روحت قولت بصوت عالى زيه طول عمرى وراح قعد يضحك و انا كمان
دخل محمد اوضته يغير وانا طلعت من الاوضه و كملت تحويل للاكل و بعد كده الباب خبط تانى روحت فتحت لقيت بابا و حبيبه قولتلهم 
– اتفضلوا
– راحت حبيبه ردت عليا بقرف وسعى انتى كده و زقتنى
– قولت ف سري ربنا يهديها و يهدينا جميعا
– و دخل بابا و معبرنيش اساسا قفلت الباب دخلت شربت مايا و بعد كده طلعت لقيتهم كلهم اتجمعوا حوالين السفره روحت قعدت جمب محمد و قعدت اكل بصمت 
خلصنا اكل و بعد كده دخلت الاطباق جوه
لسه هدخل الاوضه لقيت ماما بتنادى عليا
– انتى ي بت تعالى هنا
– نعم 
– روحى اعمليلى شاى انا و ابوكى 
– حاضر عملت الشاى و ودتهلهم مشيت لقيت ماما بتنادى عليا 
– بت ي نغم 
– نعم 
– اعملى المواعين
– حاضر عملت المواعين و عملتلى نسكافيه و دخلت الاوضه اخيييييييييرا طلعت الشوكلاته من المكان اللى خبيته فيه و اكلتها و انا مندمجه اوى فيها و بقرأ روايه ف فونى خلصت الشوكلاته لقيت المغرب بيأدن روحت الحمام و اتوضيت و بعد كده دخلت الاوضه و صليت و قعدت ادعى كتير ان ربنا يصبرنى على العيشه اللى انا عايشاها و بعد كده قريت الورد و خلصت قرايه قرآن و سبت المصحف ع الكومود و بصيت للفراغ و انا بفكر لحد ما جاتلى فكره هبت فدماغى قولت لنفسي 
– ايوه صح هى دى اللى هتحللى المشكله راحت اختى قالتلى بسخريه
– انتى ي بتاعه عندك مشاكل
– وانتى مالك هو انا وجهتلك كلام اتكلمى معايا بإحترام 
راحت قامت و ضربتنى قلم جامد و قالتلى بغضب
– احترمى نفسك مش حته بتاعه زيك هتقولى اعمل اى و معملش اى فاهمه واحده مقرفه هوف و رجعت قعدت على سريرها انا قعدت اعيط كتير لحد ما هديت نفسى و طلعت م الاوضه روحت اوضه محمد ووقفت مده و اانا بفرك ف ايدى و متوتر وشجعت نفسى
– يالا ي نغم فى اى خاليكى جامده كده و خشى قوليلوا يالا خبطت على اوضه محمد لحد ما سمحلى ان ادخل دخلت و انا متوترة و خايفه لقيته قاعد على مكتبه بيذاكر
– م … محمد كك …. كنت عا …. عايزاك فموضوع ساب اللى ف ايده و قالى 
– فى اى تعالى قربى و احكيلى
– قربت و قولتله عايزاك فموضوع 
– موضوع اى
– كنت عايزه اشتغل
فضل باصصلى مده لحد ما قالى 
يتبع…
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى