روايات

رواية اسيل الفهد الفصل الأول 1 بقلم سلمى عبدالرحمن

رواية اسيل الفهد الفصل الأول 1 بقلم سلمى عبدالرحمن

رواية اسيل الفهد البارت الأول

رواية اسيل الفهد الجزء الأول

رواية اسيل الفهد
رواية اسيل الفهد

رواية اسيل الفهد الحلقة الأولى

تبدأ روايتنا ببنت بسيطه كانت تجلس أمام الشباك شارده وفجأه يأتى صوت من الخارج وهى مرات ابوها
مرات ابوها وتدعى( فوزيه): بت يااسيل انتى يابت
اسيل: نعم يامرات ابويا
فوزيه: فى عريس متقدملك النهارده وغنى وانا وافقت عليه
اسيل: وانا مش موافقه انا لسه صغيره وليه متخليهوش يتجوز شاهندا بنتك
بقلمى: سلمى عبدالرحمن ✍️✍️
فوزيه: صوت على وبقيتى تردى عليا طيب تعالى شكلك وحشك عل”قه كل يوم علشان مخدتيهاش النهارده ونزلت فيها ض”رب
تعالوا بقى نتعرف على بطلتنا
( اسيل محمد المغربى بنت جميله بشرتها بيضاء عيونها زرقاء تملك من العمر 18 سنه لم تكمل تعليمها بعد وفاه والدها فى حادث وأصبحت مرات ابوها تضربها كل يوم على اى شئ تفعله صحيح كان أو خطأ )
( فوزيه مرات ابو اسيل امرأه متكبره تحب المال كثيرا ويمكن أن تفعل اى شئ مقابل المال تبلغ من العمر 45 سنه لديها بنت تدعى شاهندا فى نفس عمر اسيل )
فى قصر المالكى وبالتحديد فى غرفه بطلنا كان يمارس بعض التدريبات الرياضيه حينما رن موبايله
فهد: الو ايه وافقت
فوزيه بتوتر: ايوه طبعا ياباشا وهى تقدر تتكلم ولا ترفض
فهد: تمام كويس انا هاجى بليل ومعايا المأءون واغلق الهاتف فى ووجها دون أن ينتظر رد
نتعرف على البطل
(فهد شهاب المالكى رجل اعمال مشهور فى شركات المالكى جروب شاب وسيم ذو بشره قمحاويه قوى البنيه ويمتلك عيون رماديا ذو عضلات بارزه جاد فى معاملته عصبى جدا وكل ما يريده يحصل عليه مهما كلفه الامر يبلغ من العمر 30 عام )
فى المساء
وبالتحديد فى منزل اسيل
الباب يخبط( ترن ترن ترن)
فوزيه: حاضر جايه اهو وعندما فتحت الباب اتفضل اتفضل يافهد بيه
دخل فهد بهيبته المعتاده
وجلس على أحد الكراسى المجاوره وقال بسخريه: امال فين العروسه
بقلمى: سلمى عبدالرحمن✍️✍️
فوزيه : هروح اناديها حالا
دلفت فوزيه الى غرفه اسيل
فوزيه: يلا يابت انتى هتفتكرى نفسك عروسه بجد ولا ايه يلا ياختى قدامى علشان نخلص منك
اسيل بعياط: ابوس ايدك يامرات ابويا بلاش تعملى فيا كده انا معملتش معاكى حاجه وحشه خلينى هنا وانا اعيش خدامه تحت رجلك ابوس ايدك بلاش
فوزيه بلا مبالاه: يلا يابت قدامى وبلاش جو التمثيل ده وامسحى دموعك يلا قدامى
خرجت اسيل وعندما نظر فهد إلى تلك الحوريه التى تهبط من أعلى الدرج حاول فهد السيطره على نفسه وتحدث بلامبالاه اتفضل اكتب الكتاب ياشيخنا
الشيخ موجه كلامه لاسيل: موافقه يابنتى
اسيل: لا مش موافقه
عندما سمعها اشتدت عينه من الغضب وقبض على يده وبرزت عروقه من شده الغضب

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اسيل الفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!