Uncategorized

رواية لا تقتلوا طفولتي الفصل الأول 1 بقلم زينب أسامة

 رواية لا تقتلوا طفولتي الفصل الأول 1 بقلم زينب أسامة

رواية لا تقتلوا طفولتي الفصل الأول 1 بقلم زينب أسامة

رواية لا تقتلوا طفولتي الفصل الأول 1 بقلم زينب أسامة

لأ يا فارس لأ نار لا نار لا 
فارس: أنتى مشوه مسخ متستهليش تعيشى لازم تتعاقبى 
محمد: أنتى مسخ مقرفه كلك على بعضك تقرفى 
هى بدموع: لا والنبى ميه سخنه لا نار لا والنبى وتدخل نوبه بكاء 
ليفك فارس حزامه وهو يقول: إخرسى لينهال عليها بالحزام ليغمى عليها وتنزف ويقوم فارس بقطع ملابسها ويقوم بإغتصابها بأبشع الطرق ليخرج من الغرفه وهو يمسح دمائها ويشير لمحمد 
فارس: يالا خش 
محمد بشهوه: داخل 
فارس: خش يا أخويا خش 
ليدخل محمد ويقوم بفعل مافعله أخاه ببشاعه أكثر وتعذيب ولما لا وهو سادى مصاب بجنون العظمه لتستيقظ هى وهو لم يكمل بعد ليقول هو وهو يربط يدها بأساور حديديه 
محمد بشهوه: وأنتى صاحيه هسلى أكتر 
هى بدموع: والنبى يا محمد بالله عليك أنا مش قادره  إنهارده والنبى 
محمد وهو يصفعها: مش بمزاجك يا بنت الكلب 
وينهال عليها بالصفعات وهو يمزق ثيابها ويغتصبها لتنزف هى بشده ليبتعد هو وينظر لها بلا مباله فهو قد تعود على ذلك من معاشرته لها ليقوم بمعالجتها ويوقف النزيف ويخرج من الغرفه 
فارس: نزفت شبه كل مره 
محمد: أه وعالجتها 
فارس: ماشى يا عم الدكتور 
ليبدؤ بتدخين السجائر بشراهه 
وبعد مده يدلفوا لها وينوموها ويأخذوها بسيارتهم بعد تبديل ملابسها ويتوجهوا إللى قصر عائله البنهاوى 
لتقف السياره أمام مكان كبير وأمامه حرس فى كل مكان ليفتح الحرس الباب لهم ويلفوا لداخل وتقف أمام بوابه ذهببه كبيره لينزل فارس ويحملها ويتسلل ويصعد للغرفه ويضعها بها وبعدها يخرج منها 
 ويتسلل ألى الأسفل ليرى أخاه 
فى لأسفل 
فارس بخفوت: حطيتها 
محمد: طيب يلا بينا قبل أما أبوك أو جدك يصحى 
ليتسللوا ولكن يوقفهم صوت جدهم الحاج سلطان 
سلطان بصوت قوى وهو يضرب عصاه فى الأرض:ولد منك إياه وقفوا 
ليلتفوا له 
محمد:نعم يا جدى 
سلطان:هحتفضلوا إكده كتيير تطلعوا من المغربيه ومتجوش غير فى نص الليل 
فارس بتوتر:شغل يا جدى معلش 
سلطان بسخريه:شغل أيه لنص الليل أنتوا مفكرين أنكوا بتحدتدوا مع عيل صغير بتضحكوا عليه وبعدين محمد دكتور نسا وعنده عيادته لكن أنت يا فارس مهندس كيف شغلكوا مع بعض ها 
محمد بتوتر:أ أصل يا جدى إتقابلنا بالعربيات وإحنا راجعين فاجينا مع بعض مش كده ولا إيه يا فارس 
فارس:ها أه أه فعلا 
سلطان:مليح طيب أنتوا شوفتوا نور بنت عمكوا هنيه ولا هنيه مش عارف البت دهى بتختفى من المغربيه ليع 
فارس:ي يمكن بتنام بدرى يا جدى وأنت عارف أمى مبترحمهاش شغل من الصبحيه 
محمد:أه فعلا
سلطان بحزن:مش عارف فتحيه أمكوا مبترحمهاش ليع دى البت نسمه ويتيمه وبت عمكوا زينه 
فارس:ربنا معاها إحنا هنطلع ننام يا جدى 
سلطان:ماشى يابنى ويذهب ليذهبوا هم أيضا لغرفهم 
فى داخل غرفه نور 
نور بنت عندها 18سنه كانت عايشه مع باباها ومامتها فى القاهره بس وهما راجعين من رحله عملوا حادثه وبعدها هى دخلت المستشفى ومامها وبباها ماتوا الحادثه كانت من 3سنين بالظبط إجيت الصعيد مع أهل أبوها وهى عندها 15سنه هى بطبيعتها خجوله بس شاطره جداا فى دراستها بتخاف تواجه الناس رقيقه جدا 
مواصفتها:نور قصيره قامه ذات عيون عسايه واسعه وخدود حمراء وعندها تلات غمازات بيظهروا أما بتضحك ذات جست ممشوق متناسق جميل شعرها أسود طويل جداا يتخطى ظهرها بكثير ولكن فى علامات تعذيب على جسمها وغى ندبه فى خدها اليمين العلاماتإللى فى جسمها من نار وميه سخنه ودى حروق فى بدايه الفخد وفى نهايه الظهر أما وشها فهو فى ندبه هى ألى خافيه جمالها 
عيله أبوها 
الجد سلطان رجل طيب وقور يحب أحفاده بشده 
الأب بدير أب فارس ومحمد رجل طيب ولكن يخاف من زوجته 
فارس:مهندس زراعى طويل القامه ذو بشره سوداء ورموش كثيفه وسيم طويل القامه 26سنه
محمد:دكتور نسا طويل القامه وبشره بيضاء وعيون رماديه مصاب بجنون العظمه طويل القامه 27سنه
فتحيه أم محمد وفارس:إمرأه ممتلئه الجسد وتوسطه الطول لاتحب نور أبدا وتجعلها تقوم بأعمال كثيره جدا لأنها كانت تحب والد نور سيف ولكنه أحب والده نور مياده وتزوجها وعاش فى القاهره لهذا لا تحب نور لجمالها الأخاذ وملامحها القريبه من أمها 
داخل غرفه نور تجلس وتبكى وهى تتذكر حياتها مع والديها كانوا يعيشون حياه سعيده تتذكر ذلك اليوم فى الأسبوع الثانى بعد وفاه والديها منذ ثلاث سنوات 
فلاش بااااك منذ ثلاث سنوات 
كانت نور تجلس فى غرفتها وتلعب بألعابها حين يدلف عليها محمد وهو يبتسم لها 
محمد:نونو بتعملى أيه 
نور:إممممم بلعب بالعرايس 
محمد وهو يجلس بجانبها وفى عينيه نظره خبث:بتلبسيهم 
نور:أها بلبسهم الفساتين دى 
محمد وهو يأخذ منها العروسه ويجلس على السرير 
نور:هاتها بقى 
محمد:لو عايزاها هاتى بوسه 
نور:ماشى هاتها 
ليعطيها محمد العروسه وتقترب نور من محمد بنيه تقبيله فى خده ولكن محمد يثبت وجهها بيديه لتفتح هى فمها لتتكلم ولكن هو يعض على شفتيها السفليه بأسنانه وهو يغرز يديه فى شعرها ويقربها له من خصرها ويبتعد عنها ويقول بأنفاث لاهثه:البوسه كده يا قلبى 
أما نور فدخلت فى نوبه بكاء عاليه ليهدئها محمد لتهدء هى ولكن مع الوقت أستمرت قبلاته لها وتماديه حتى أتى إللى غرفتها فى يوم فى منتصف الليل كانت أتمت السادس عشر من عمرها كانت نور جالسه ببجامه حمراء وتفرد شعرها على ظهرها ليدخل محمد لها 
نور:محمد 
محمد وهو يخرج الكلابشات ويمسك يدها ويربطها فى السرير 
نور:محمد بتعمل أيه 
محمد:شششششششش بس 
نور ببكاء:بتعمل إيه 
ليصفعها محمد وهو يخرج حزامه ويخلع بنطاله ويخرج سوط ويكتم فمها ويكمل خلع ملابسه لتنظر هى له برعب ليبدء هو بتعذيبها وإغتصاب برائتها بعنف شديد أما هى فقد أغمى عليها من كثره عنفه معها وبعد تلك الليلى تداومت دخوله إللى غرفتها وقد أتى فارس أيضا معه ويوم بعد يوم كانت تريد أن تخبر أحد ما ولكنهم عندما عرفوا عذبوها وقالوا لها أنهم سيقتلوها  
بااااااااك 
نور بدموع ووجع:ليه أنا إشمعنا أنا يارب سامحنى يارب 
لتمسح دموعها وتقوم لأداء فريضتها وتطلب من ربها أن يرحمها ويغفر للأهلها 
فى الصباح
فى القاعه الكبيره حيث تتجمع العائله 
سلطان:بدير يابنى خد فارس بعد الفكار وإطمنوا على الأرض 
بدير:حاضر يا أبوى 
فارس:حاضر يا جدى 
محمد:أنا هروح العياده بدرى يا جدى 
سلطان:ربنا يوفقك 
فتحيه:نور أنتى يابت يا نور 
لتأتى نور 
نور:نعم يا طنط 
فتحيه:نضفتى المطبخ والأوض 
نور:أه نضفتهم 
سلطان:إقعدى يا بنيتى وبعدين يا فتحيه معاكى أومال مافيش خدم يعنى بكفياكى عاد 
لتجلس نور  وتقول فتحيه بحقد:مش بعلمها الشغل يا حاج 
سلطان بعدم رضى:بردك وينظر لنور ويقول:فى عريس زين متقدملك يا بنتى بيشتغل دكتور كبير فى البندر 
فتحيه:وعنده كام سنه 
سلطان:54سنه 
فتحيه بشماته:أحسن بينه زين والله يا أبا الحج 
نور بصدمه وهى تكرر 54سنه 
وٌأحًيَآنِآ يَکْوٌنِ آلَصّمًتٌ بًدٍآيَهّ لَمًشُکْلَهّ کْبًيَرهّ وٌمًفُتٌآحًهّآ فُرجّ آلَلَهّ ♥
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى