روايات

رواية حكايتي أنا الفصل التاسع 9 بقلم مي محمد

رواية حكايتي أنا الفصل التاسع 9 بقلم مي محمد

رواية حكايتي أنا الجزء التاسع

رواية حكايتي أنا البارت التاسع

رواية حكايتي أنا
رواية حكايتي أنا

رواية حكايتي أنا الحلقة التاسعة

مي يوووووه اوعا بقا وزقته
مصطفي…اااااااااااااااااااااااه
وقع مابين ايدها مغمي عليه وعلي تيشرته د،م
مي بزهول.. م مصطفي قالت بزعيق وتوتر ورعب علي ابنها نرجسسس
طلعو كلهم من اوضهم وتخضو لما شافو منظر مصطفي واقع
علي الارض ودم نازل منه
مي بزعيق ..كلموو الاسعاف ثم اتمهدت وأكملت بخوف الحقني يا حسين
طلع يجري حسين واتنين من الجارد شالوه ودخلوه اوضته
مي بستغراب..ليه هنا اطلع علي المستشفي الواد بيمووت
حسين بتفاهم..اهدي شوية هو كويس مفيش حاجة ان شاء الله متقلقيش
ندي بعياط..ازاي يعني يامامي
زياد خدها فحضنو..اهدي

 

 

مي ..انت بتقول ايه ياحسين انت مش شايفه غرقان فدمو
ازاي وبيموت
حسين ..ادكتور فطريق اهدي انتي بس وبعدين هما نقطتين د،م بس وهيكون كويس
شهاب بزعيق..انت مش بتفهم لييه نقطتين ايييه امال اغم عليه لييه
حسين..اكيد عشان تعبان يعني ودلوقتي ياجي الدكتور ويطمنه
ـــــــــــــــــــــــــــ mai
بعد ربع ساعة مضت وصل الدكتور وكشف عليه
الحمدالله هو كويس بس الجرح شد عليه شوية
مي بعياط ورجفه..ي يعني هو كويس صح
دكتور..اه الحمدالله بس ياريت ميمشيش كتير عشان ميتعبش وبعدين احنا عاوزين الجرح يلم ياهانم
زياد..تمام يادكتور
قام الدكتور
حسين..اتفضل يا دكتور هوصلك
نزل وفضل ف الاوضه كلا من زياد وشهاب وندي ومي الي قاعدة جنبه ..انا السبب اناا ثم قربت وطبعت قبلة ع جبينه
ندي بعياط..مامي
مي فضلت ساكته مش بتتكلم وكلهم حواليها متوترين مستنين مصطفي يفوء
زياد بتفهم..ندي تعالي روحي اوضتك نامي
من غير كلام طلعت علي اوضتها وقفلت علي نفسها
…………………….mai
بعد مرور ساعة فاق مصطفي
مي حضنته..الحمدالله انت كويس صح

 

 

مصطفي بلع ريقه..ك كويس الحمدالله
مي ملست ع شعرو بحب وقالت بعياط..انا اسفه انا وقعتك من عصبيتي انا ا
قاطعه مصطفي ..هشش انا كويس انتي معملتيش حاجه انا الي وقعت لوحدي
مي بعياط ونهيار..لا لاا انا السبب وبس ك كنت تعبان و
قام اتعدل براحه وخدها فحضنه تحت ابتسامت شهاب وزياد
مصطفي.. اهدي بقا ممكن انا اهو كويس الحمدالله
مي حضنته..الحمدالله ثم وجهت كلامها ل شهاب وزياد
اتفضلو انتو كل واحد علي اوضته يلا مش عاوزة اشوف حد يلااااا
طلعو من غير كلام كل واحد ع اوضته
مصطفي بزعل عليهم..ماما براحه عليهم من فضلك
مي ..متشغلش بالك انت يلا نام
مصطفي بابتسامه..انهردا هتنامي معا ندي
مي غطتو ونامت جنبه ..نااام يااامصطفي وسكت
ابتسم ونام بجوارها
………………..mai
ف غرفة زياد يدخل شهاب بابتسامه..هتنومني معاك ولا اقول بوووه
زياد بضحك..ههههه تعال ياخفيف
شهاب جرا قعد جنبه ..تفتكر ماما امته هتصالحنا
زياد بص عليه بستخفاف..والله المفروض ان احنا الي نصالحها مش هي يا غبي
شهاب…هههههه هي عرفاني غلبان وطيوب اكيد مش ههون عليها يعني
زياد ضربه ب المخده ..نااام صدعتني ياخي نااام
شهاب…هههههه
……………ف اوضة ندي
قاعدة بتعيط لوحدها
لنفسها..انا مش زنبي حاجه ليه كده يامامي معملتش حاجه وفضلت تعيط ومجلهاش نوم قامت نزلت تحت وفضلت قاعدة لوحدها ولما غلبها انوم دخلت مكتب مي وقفلته عليها ب المفتاح ونامت
……………………..mai

 

 

ف الصبااااح كلهم نزلو علي الفطار معادا ندي
زياد..نرجس روحي صحي ندي كفياها نوم
نرجس..حاضر
وطلعت وبعد وقت نزلت
مش قاعدة ف اوضتها
مي قامت اتنفضت من مكانها وكله كان خايف عليها
مي لنفسها..انا زعلتها امبارح يا حبيبتي ياندي
شهاب بزعيق…شوفي عربيتها ف الكراش ولا لاء بسرررعه
طلعت تجري وبعد وقت جات ونفسها طالع نازل ..ايوه قاعدة والجارد الي برا بيقول مخرجتش
زياد بخوف عليها..امال فين راحت دي
مصطفي بتعب وخوف عليها ..يمكن حد من صحابها
مي بقلق..مش بتطلع غير لما تقولي
اخذو الجاردات يدورو ف القصر علي ندي وبعد نص ساعة من القلق وتوتر قال احد رجالها..مي هانم مكتب سياتك مقفول ليه
مي بتوتر وراحت عندو…معرفش كان مفتوح امبارح
حاولو يفتحوه لكن مفيش
شهاب بذكاء..ماماا احنا عندينا كاميرات

 

 

الكل بص عليه بزهول اول مرة يقول شي مفيد
حسين جاب الاب توب وشغلو تسجيل امبارح وشافه ندي وهي داخلا المكتب ومخرجتش منه…
زياد بقلق..ندي ف المكتب
مصطفي..طب ومستنين اييه افتحو يلا
فضلو يخبطو ع الباب لكن مفيش اي صوت ليها
كسرو الباب وشافو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية حكايتي أنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى