Uncategorized

رواية عشقته فجرحني الفصل الأول 1 بقلم شهد مصطفى

 رواية عشقته فجرحني الفصل الأول 1 بقلم شهد مصطفى
رواية عشقته فجرحني الفصل الأول 1 بقلم شهد مصطفى

رواية عشقته فجرحني الفصل الأول 1 بقلم شهد مصطفى

النهارده كان فرحى على اكتر شخص حبيته كنت طائرة من الفرحه مش مصدقه لحد ما دخل ورزع الباب وراه انا اتخ”ضيت
سارة:فيه ايه يا سيف
سيف اقترب منها وقال:مفيش يا قلب سيف واقترب منها وبا”سها بهدوء منه واستسلام منها وفجأة ز”قها وقام بص”فعها على وجهها وبامسا”كها من شعرهاوقال
سيف:هخليكى تعيشى ايام سو’ده
ساره:انت اتج”ننت سيب شعرى
سيف:اه اتج’ننت وهخليكى تشوفى جنا’نى
ساره عيطت وقالت:أنت تعبا”ن صح
سيف وهو بيشد شعرها اكتر:لا مش تعبا”ن وقرب منها وسارة بتحاول تبعده بس هو كان اقوى وك”تفها وقل”عها الفستان غص”ب عنها
سارة بدموع:ابعد عنى يا سيف متل”مسنيش
سيف:مين قال انى ه”لمسك لتتفاجأ به يخلع حزا’مه
ساره:انت هتعمل ايه
سيف:هتشوفى وبدأ يضر”بها بالحزا’م وهى بتصر”خ من الو”جع
سارةبصريخ ممزوج بعياط:حر”ام عليك أنت بتعمل كده ليه
ليترك الحزا’م ويقترب منها ويقول مش لازم تعرفى المهم أنك وقعتى فى ايدى ومش هرحمك
سارة:أنت لا يمكن تكون سيف اللى حبيته وجت تقوم مسكها
سيف:على فين يا عروسه لسه مخلصناش فقره التعذ”يب ويشدها ويضر”بها
تانى يوم سارة بتفوق جسمها بيبقى عليه علا’مات زر’قه من الضر”ب وبوقها ومناخيرها عليهم د”م بتشد الغطا على نفسها وبتفضل تعيط لحد ما يدخل
سيف:قومى البسى
سارة بتعيط وبس ليقترب منها ويجذ”بها اليه بتعيطى من دلوقتى ليه ده احنا لسه فى الاول يلا قومى اخوكى وامك جايين مش عايزهم يحسوا بحاجه والا وعز’ه وجلال الله لق”تلك حد فيهم فاهمه
سارة هزت راسها بمعنى اه
سارةخدت شور وحطت ميك اب على وشها علشان يدارى أثار الضر”ب بس جسمها كله كان وج”عها بعد شويه دخل سيف
يلا اهلك بره
سارة طلعت وسلمت عليهم ومحسستهمش باى حاجه
بعد ما مشيوا سارة راحت لسيف مكتبه
سارة:انا عملت لك ايه عشان تعمل فيا كده
سيف:غو’رى من وشى
سارة بصراخ:لا مش هغو”ر ليقف ويقترب منها ويقول:أنا هعملمك ازاى تعلى صوتك وقام بصف”عها مره تلو الاخر ويمسكها من شعرها ويشدها لحد الاوضه ويبدأ بضر”بها حتى تف”قد وعيها
سيف:نبدأ لعب ويفتح الدولاب ويطلع حاجه
تانى يوم
سارة بتفوق بتلاقيه قاعد
سارة بت”عب:خليك بعيد عنى والنبى
سيف:تع”بتى ده احنا لسه فى الاول عموما بصى كده
سارة بصدمه:………
يتبع ……
لقراءة الفصل الثانى : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى