روايات

رواية أرغمت على عشقك الفصل التاسع عشر 19 بقلم هيام شطا

رواية أرغمت على عشقك الفصل التاسع عشر 19 بقلم هيام شطا

رواية أرغمت على عشقك الجزء التاسع عشر

رواية أرغمت على عشقك البارت التاسع عشر

رواية أرغمت على عشقك الحلقة التاسعة عشر

جلس بجوارها ينظر لها بمشاعر متصاربه يتذكرها بينما كانت ذائبه بين يديه لم تعترض ولم تبتعد عنه ولم يجد منها النفور كما كانت يعلم أنها لحظة ضعف منها ويعلم أنها ستثور عليه عند استيقاظها ابتسم وهو يتذكرها وهى بين يديه لم يقترب قبلها من اى امراه ولكنه يكاد يجزم أنها أشهى واجمل نساء الارض يحب مشاكيتها يهوى إثارة جنونها يستمتع بغضبها لم يكن يوما يهوى العاصيه ولكنها قلبت كل موازينه جعلته يهوى طباعها العنيده يكن يعلم أن من يهوى طباعها تسكن على بعد أمتار منه ولكنها كانت بعيده بعد المشرق والمغرب ولولا جده ماحصل عليها ..فاق من شروده على تلك الحقيقه ما أخبر به نفسه
..هل يهواها هل وقع فى حبها

أم أنه يهوى. الصعاب ويريد أن يتخطاها وهى كانت من تلك الصعاب يتذكرها حين كانت ترتجف بين يدى سراج من الخوف لم يتحمل نظرة الرعب فى عينها ولكن مهلا ..ما سر غصب سراج عليها وماذا فعلت ايعقل ان تكون فعلت أمر مشين جعل سراج يجن عليها ويريد قتلها

نظر لها برعب تملكه من تلك الفكره ولكنها كانت بين يديه بكر فى كل شئ بكر فى قبلتها الاولى تجهل فنون تلك العلاقه أيقن أن خلافها مع أخيها من أجل شئ آخر ونفض تلك الفكره عنه .

..انتظرها حتى تفيق وانتظر رد فعلها .وما هى إلا دقائق وتملطأت فى فراشها ببسمه فتحت عيناها علت وجهها البريئ ..كانت تظن أنها فى أحد أحلامها الذى احتلها رحيم بلا هواده بمساكساته وهمساته ابتسمت وهىتتمطأت وجدت تلك السوداوتين تنظر لها بوقاحه وقرب جعلها ترتبك وتبتعد عنه وهى تهتف بغضب مصطنع .
..جرى ايه يا اخينا مالك لازق فيا كدا ليه ابعد كدا عنى
.ضحك بصخب بينما راقت له وهى غاضبه اقترب منها وهو يقول بمكر …جرى ايه يا ست العرايس ما كنا حلوين وموأدبين وهادين ومسلمين

…نزلت كلماته المرحه عليها وكأنها صاعقه ضربت إذنها
لم تكن تحلم لقد استسلمت له بكل طيب خاطر منها ولم تعترض ..نظرت له بغضب بينما نظرت إلى نفسها لمحت كتفها العارى نظرت له بصدمه بينما جلس بجانبها بصدره العارى هتفت فيه بصدمه يكسوها الخجل

…..انت عملت ايه فيا يا حيوان وانت قاعد كدا ليه …
..قال لها بغضب مصطنع بينما علم أنها عادت إلى وعيها وذهب سحر اللحظه وجمال النشوه وفاقت على حقيقة أنها أصبحت زوجته .
.انا معملتش حاجه يا ست العرايس .

.قالت بغضب صارخ معملش م..عملتش ايه امال مين اللى عمل

…قال بغرور وزهو انا اللى عملت وكله برضاك يا ست البنات..

..هتفت بغضب ..
انت استغليت الفرصه
..قال لها بصراحه وقاحه
..ايو استغليتها واكدب عليك لو قولت لاء معملتش كدا يا قمر اتبع كلامه بغمزه من عينيه

…..وهو مازال يمزح معها بينما هى علمت ما وقعت فيه فى لحظة ضعف وغباء منها لقد أصبحت زوجة ابن عائلة قاتل أبيها ماذا ستفعل وماذا ستقول وستبرر لجدتها أن علمت

..نظرت له بقهر وقالت بغضب ابعد عنى يا ابن الهلايله وحسك عينك تقرب منى بعد كدا انا هموت نفسى اهون عليا من قربك

….اشتعل غضبه منها وأنها تفضل الموت على قربه ..
قال لها بمهانه هدمت أنوثتها بداخلها …انا ان كنت قربت منك فده كان بمزاجك وانتى معترضتيش ولا رفضتى وكنتِ مرحبه بس على فكره انا مش هقرب منك مش علشانك لا علشان أنتِ مملتيش عينى ولا هتملى عين حد
…..ابتعد عنها بجفاء وكلماته تحرقها وتهدم أنوثتها
..وهو أيضا كانت كلماتها تهدمه وتحرقه أنها فضلت الموت على قربه .

..صدح هاتفه برقم جدها نظرت إلى هاتفه وهو يهتز وجدت رقم جدها جاد هل تجيب عليه ام لا اخذت الهاتف وقبل أن تجيب خرج من الحمام يلف خصره بمنشفه وقطرات المياه تتساقط على صدره العريض نظرت له بغضب وهو يجذب الهاتف من يدها ويقول لها بتهكم
..ماسكه تليفونى ليه يا بنت الهلايله

…إجابته بغضب جدى اللى كان بيتصل جدى عاوز منك ايه .
….ميخصكش
……ارتدى ملابسه وخرج إلى الشرفه يجيب على جاد .
.ايو يا جدى
…..أجاب عليه جاد بجديه ..رحيم يا ولدى هات سليم وتعالى عند رشاد

خير يا جدى …

اجابه جاد بقلق شكلها مفهاش خير يا ولدى نظر فى ساعته وجدها تشير إلى الرابعه فجرا .
..قال لجاد انا هاجى لك دلوقتى والصبح اعدى على سليم أقوله على كل حاجه يا جدى
….خلاص يا ولدى انا مستنيك
..هناك.
..بقلمى هيام شطا….
نظرت له بغضب وقالت بسؤال جدى عوزك فى ايه أجابها ببرود مش عايز حاجه .
.. هتفت بغضب بتلبس ليه خارج.
نظرت له بينما اشعل بروده نار قلبها حد يخرج الفجر .
. اه انا ثم أكمل بسماجه بينما عاد لعبثه مره اخرى رايح اصلى الفجر حاضر…..
جلست مكانها تنتحب على ما صنعت بنفسها حين خدعها بدفاعه وحنانه عليها ومعاملته الحسنه لها طوال ذلك الاسبوع هل كانت مغيبه إلى ذلك الحد أن تستسلم له كم تشعر بخزى من نفسها ماذا فعلت …بقلمى هيام شطا
………..
لم يكن حال سليم بأفضل من حال أخيه نعم لم يقوى أن يصدها أو يبعدها عنه يحبها نعم استجاب لها ولعشقها التى ارغمت قلبه عليه ولم يستطيع أن يبتعد عنها حين هدمت حصونه بقبلاتها الشغوفه وكلمات اعتذارها وبحر عشقها التى أدخلته إليه
..نعم امتلكها وأمتلك جميع حصونها نعم
..كان هو أول من امتلكها ولكن چو قال له انها فعلت معه كل شئ الا ذلك الذى يثبت أنها بكر
….نظر لها وهى نائمه ولتلك الشفاه هل قبلها چو فبله ولجسدها هل لمسه أحد قبله
…نفض الغطاء عنه وقام بغضب يحرقه يريد أن ينفث عن هذا الغضب لا يعلم ماذا سيقول لها بينما استغل ضعفها واعتذارها لكى يمتلكها وتصبح رغم كل ظنونه له

نعم أخبر نفسه الف مره أن يسامح ولكن كلما جاءت كلمات جو المسمومه إليه تشتعل نار قلبه منها وعليها خرج خارج الغرفه لكى لا ترى كل هذا الغضب فى عينيه هى لم تجبره على شئ هو من ضعف وانصاع خلف قلبه الذى يهفو لقربها
………
بقلمى هيام شطا … كما لم يغمض جفن رحيم وسليم لم يغمض جفن فريد وسراج فريد يحترق على أخته المسالمه التى ارتمت فى نار لم تشعلها وهى مجبره أن تطفاها بينما سراج ….الذى جلس بجوارها لكى يطمأن عليها اعترف لنفسه أنه لا يقوى أن يقصو على تلك الملاك المسالمه التى كانت ستذهب ضحية ذنب لم تقترفه اقترب منها وعزم أمره أنه لن يمكث فى ذلك المنزل بعد الان لحظه ولن يخرج منه الا الان والجميع فى ثبات النوم حتى لا تعترض جدته كما فعلت بالأمس وحتى يتجنب أن تسمع زهره منها ما يحزنها كفى ما رأته من رعب وخوف
…حزم ملابسه وملابسها فى حقيبتين واقترب منها وقال برفق
…زهره .. زهره قومى يلا هنمشى. فتحت عيناها بوهن واجابته ..دلوقتى

…ايوا انا لميت هدومك وهدومى هنروح على الاستراحه دلوقتى

لم تعترض امتثلت له بهدوء كما هو طبعها اخذها وخرج من هذا البيت وترك جدته مع غضبها الذى لا يهدأبقلمى هيام شطا
…..
كما خرج سراج بزهره الذى عزم أمره على أن لا يظلمها خرج فريد الذى يقتله الغضب والخوف على أخته التى تركها هو وأبيه يعلم أن رحيم معه كل الحق ولكنه لا يثق بسراج حتى وإن أظهر خوفه على زهره لم يعد أمامه إلا سليم ونور سيذهب له ولنور … نعم نور قويه الشخصيه ثائره دائما لن ترضى أو تصمت على ما حدث لأختها بأيدى غاضبه ترك فريد على بيت نور انتبه سليم على تلك الطرقات على باب بيته فتح الباب وايضا استيقظت نور ولكنها لم تخرج من غرفتها.

فتح سليم الباب هتف فريد بغضب ودفع الكلام من فمه مره واحده ….سليم الحقنى والحق زهره

….قال سليم بقلق خير يا فريد فيه ايه مالها زهره وانت فيك ايه … قال بغضب كلى يشحن سليم بالغضب مثله ويخلص زهره من نجيه وسراج .

….نجيه امبارح حاولت تموت زهره اختى ..وانا وبابا روحنا نجيبها سراج رفض ورحيم وافق كلام سراج

…ثم أكمل كلامه برجاء حتى لا يتخلى عنه سليم الذى كان آخر حلوله .

.علشان خاطرى يا سليم تعالى هات زهره من هناك انا خايف ليعملوا فيها حاجه..
…. متخفش يا فريد ثوانى اغير هدومى وانا جاى معاك

…..هتفت نور بقلق بعد أن استمعت لحديث أخيها مع سليم .

..زهره جرالها ايه يا فريد نظر لها سليم وهو يقول
…مجراش حاجه أن شاء الله انا رايح مع فريد اجيبها واجى
…..قالت بقلق ..لاء يا سليم انا جايه معاك
…قال سليم بقليل من الغضب
نور اسمعى الكلام خليكى هنا فى البيت انا هجيبها واجى مع اخوك

….دلف الى الغرفه ليستبدل ملابسه دخلت خلفه وهى تقول بخوف على اختها ودموع تهدد بالنزول علشان

خاطرى يا سليم خدنى معاك
..
.قال لها بهدوء وهو يحتوى كتفها بين يديه وقال لها بحب
..متخافيش مسافة السكه هجيبها واجيلك
…هدأت مع كلماته المطمأنه تركته ينصرف مع أخيها
..بقلمى هيام شطا.. وصلوا إلى بيت سراج دلف بغضب وهو يصيح بإسمه سراااااج جدى جاااااااد.
كان يشتعل غضبا من نفسه ومن ضعفه أمام نور وما ذاد غضبه من نفسه أنه رضخ لها طواعيتا منه وايضا خاف عليها حين لمح دموعها فى عينيها نعم جاء أمر زهره وسراج فى وقته لكى يخرج كل هذا الغضب فيه

…..هتف مره اخرى بإسمه سراااااج. نزلت بسمه تهرول من على درجات السلم بينما وقف فريد وسليم فى بهو المنزل نزلت خلفها بهدوء جدتها نجيه

..قالت بسمه بتلعثم …خي..ر فيه ايه يا سليم
…قال لها بغضب نادى على سراج يا بسمه وزهره
هتفت نجيه من خلف بسمه وانت عاوز سراج فى ايه يا ابن مهران مالك ومال ولدى
…قال بغضب انا معيزهوش فى حاجه خليه لك حبيب جلبك انا هاخد بنت عمى امشى يا حاجه نجيه قالت

بسخريه انت قالب الدنيا على الصبح كدا علشان السنيوره .
…قال فريد بغضب ايوه علشان اختى اللى عوزه تموتيها .
…نظر له سليم وقال ..بثقه.

ولا حد يقدر يمس شعره منها يا فريد صاحت نجيه بكره.
لا اقدر واقدر احرق قلبكم على السنيوره.
اقترب منها سليم وقال بفحيح وأنا اقدر احرق قلبك على اعز العزيز .

.. نظرت له نجيه برعب وصاحت بصراخ انت عاوز تجتل سراج يا سليم ابتعد عنها ولم يعير كلامها اى انتباه بينما قالت بسمه التى كانت تنزل من فوق
…الحفينى يا جدتى سراج اخد زهره ومشى ……بقلمى هيام شطا.

………صاحت نجيه بقهر. يا مريى عملتها بنت الهلايله وعصت ولدى عليا وخرج من بيت ابوه. جلست تنتحب وتبكى .نعم تعلم ان سراج هددها بالأمس أنه لن يبقى معها ولكنها لم تصدق تهديده لها لانه بقى بعدها ونام فى غرفته ..صرخت فى بسمه ..فين جدك يا بسمه …. مش موجود هو كمان يا جدتى قالت بلهفه يقى جرا حاجه لاخوك …….هرولت نجيه خارج المنزل ولحقتها بسمه وهى تلقى على فريد أسهم الغضب من عينيها وتصرخ فيه

….ولعتها تانى يا ود جلال ما كانت هدت
….لحق بها سليم وفريد

………….. بقلمى هيام شطا…………

جلس لا يصدق ما سمعته أذنه ايعقل ان يكون سعد هو من قتل ولده فلذة كبدها قال بقهر لرشاد
….الحديت ده محدش يعلم بيه حاجه يا ولدى
..قال رشاد بصدق رقبتى قصاد الحديت ده يا حاج جاد
..اقترب رحيم من عمه لا يصدق أيضا ما سمعته أذنه ايكون سعد هو من قتل عمه ولكن مهلا ما علاقة عثمان القناوى بقتل عمه
..الأمر لا يحتاج فهم لابد أن أحدهم قتل ولاخر ساعد فى الجريمه
..قال جاد بحرقة قلب
…انا لازم اخد تارة النهارده يا رحيم وبيدى
… قال رحيم بتروى أهدى يا عمى تارك تار الهلايله كلهم وانا اول واحد هاخده بس الاول لازم نعرف ابن سعد عاوز الفلوس ليه والعمليه الاخيره بتاعت المكن بتاع مصنع سراج عثمان القناوى عاوز يدخل فيها ليه

…هتف جاد بخوف
المكن هيتسلم فى المينا بكره يا رحيم يعنى العمليه خلصت وسعد مخبى على عثمان اكيد المكن فيه حاجه انا خايف ليعمل حاجه فى سراج

.رتب..رحيم على كتف عمه وهو يطمأنه
…متخافش يا جدى أن شاء الله خير بس انا عاوز منك طلب .
.. قال. جاد بلهفه اطلب يا ولدى .

.قال رحيم بمكر انت هتطلب سعد يروح المينا بتوكيل منك يخلص شحنة المكن علشان نبعده عن البلد ونوصل لعثمان الاول وهو مش موجود ثم أضاف بحذر وكمان تفتح الحساب المشترك اللى بينكم وتبلغه بكدا وتقوله يسحب الفلوس إللى يحتاجها علشان الجمارك وورق التخلص .

.قال جاد بغضب
..اكيد هيسرقنا يا ولدى ويدى الفلوس لابنه
قال رحيم بمكر وده اللى عوزينه لازم نعرف ابنه عاوز الفلوس ليه
……بقلمى هيام شطا

…. … ……
لم يصدق أذنه من الفرحه حين أنهى جاد معه تلك المكالمه الهاتفيه التى أخبره أن يذهب ليخلص الشحنه وأنه معه كل الصلاحيات لكى ينهيها
….قال لچو بفرحه

…ايوا يا چو خلاص انا فتحت حساب لك فى البنك وحولت لك الفلوس بس بقولك ايه
…اجابه چو بلهفه
..ايه يا بابا
قال سعد بمكر
..حاول تساوم ابن الكلب ده ومتديش له إلا مليون واحد وحلال عليك الباقى عيش،حياتك وانا رايح اسكندريه اخلص شغل هناك يومين وهرجع

هتفت بفرحه وطمع
يعنى انت خلاص دبرت الفلوس لسمير

..أجابها بتأكيد ايوا وهروح اقببضه

…قالت بفرحه انا جايه معاك ..وانا مستنيك
…… اتصلت بسمير أجاب عليها بسرعه ازيك يا ست بنات الصعيد كنت عارف انك هتكلمينى.

.. قالت بغرور ايه اللى مخليك متأكد كدا أجابها بسماجه اكيد الخواجه الفرفور قالك على طلباتى قالت له بمكر ايوه قالى بس كمان يا سمير اللى ياكل لوحده يزور …هتف بغضب يعنى ايه …….
اللى فهمته انا ليا نص المبلغ…. قال بغضب وان قولت لاء ..قالت بتهديد تليفون صغير لسليم الهلالى من رقم غريب واقوله على الصور وانك انت والخواجه شركه فى العمليه وتقوله على كل حاجه

….ابتلع سمير لعابه بخوف وقال لها انا كمان هقوله
انك كنتى مع الخواجه
قالت بلا مبالاه مش هتلحق هتكون موت.
.. والمطلوب قالها سمير
قالت بفرحه تتصل على سليم وتقوله أن صور مراته مش متفبركه وانها دى صورها مع چو
قال بتساؤل والفلوس إجابته بحزم انا جيبالك الفلوس انا وچو وبعد چو ما يسلمك ويمشى هنقسم انا وانت حاضر
………بقلمى هيام شطا……

ضربت آيه وجهها بعد أن استمعت إلى تلك المكالمه الشيطانيه التى كانت بين اختها والمدعو سمير. خرجت تجرى خلفها لتعلم اصل حكايتها
………………..
وصل چو قبل دنيا عند سمير وضع أمامه المال نظر سمير إلى المال بجشع وقبل أن يأخذهم أعطاه جو الهاتف وقال له …الاول اطلب سليم وقوله إن الصور مش متفبركه
..قال بفرحه
…كدا بس توؤمر يا خواجه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أرغمت على عشقك)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!