Uncategorized

رواية ملاكي البريء الفصل الأول 1 بقلم أسماء ابراهيم

 رواية ملاكي البريء الفصل الأول 1 بقلم أسماء ابراهيم

رواية ملاكي البريء الفصل الأول 1 بقلم أسماء ابراهيم

رواية ملاكي البريء الفصل الأول 1 بقلم أسماء ابراهيم

سـ سـ.. سليم عايزه اقولك علي حاجه.. 
سليم.. هو ده وقته يا رحمه انهارده فرحنا..
رحمه.. سليم انااا اناااا.. 
سليم.. مالك يا رحمه في اي.. 
رحمه بتوتر وخوف.. انا في حاجه حصلت معايا و عااا عااايرزه اقولك عليها.. 
سليم.. قرب منها بكل حب وحنيه مسك ايدها..مالك يا حبيبتي انتِ بتترعشي كده ليه في اي.. انتِ خايفه مني..
رحمه بدموع..سليم انا مش بنت..
بعد سليم خطوه لوراء..يعني اي مش بنت..
رحمه بدموع اكترر..يعني مش بنت..
سليم بعصبيه..يعني اي انا مغفل بقاا..اه يا واس***..يا زباله دا الزباله انضف منك..ونزل فيها ضرب..
رحمه بتوسل لـ سليم..صدقني معرفش دا حصل ازاي..
سليم ضربها بالقلم..اخرسي مش عايز اسمع صوتك..انتِ واحده رخيصه..كان لازم اصدق امي من الاول انك رخيصه..
رحمه..والله معرفش دا حصل ازاي..انا..اناا في حـ حد كـ كلمني وقالي انك عملت حادثه ولما نزلت جري علي المكان الا قالي عليه ملقتش حد بـ بس في حد خدرني واخدني و لما صحيت لقيت فـ في دم علي سرير وانا هدومي متبهدله كنت هقولك قبل الفرح بس انت متدنيش فرص اتكلم..
سليم ضحك بكل استهزاء..و انتِ عايزاني اصدق الكلام ده..ضربها قلم..انطقي و قولي مين الا خنتني معاه ده..
رحمه بدموع وشهقه..صدقني معرفش مين هو صدقني..
سليم قرب منها مسكها من شعرها ..كمان بداري عليه..مهو  عشيقك يا زباله ..لازم تداري عليه..بس انا هجيبه وهقتلك انتِ و هو..
خرج سليم من الاوضه و رزع الباب وراءه..
رحمه حولت تقوم بس مقدرتش وكل ما تحاول تقع لحد ما وصلت لطرف السرير..وقامت..
انا سليم المنشاوي واحده رخيصه زاي دي تلعب بيه..و تعملي فيها الطاهره البريئه..قد اي انا مغفل..هنتقم منها علي الخاينه دي..
آسر..اهدا يا ابني مش كده..و ممكن تكون رحمه بتتكلم بجد..وتبقا دي حاله اغت**اب
سليم..انا مغفل يا آسر عشان واحده زاي دي تضحك عليا..
آسر..بُص انت مش واعي للكلام ده انت و رحمه بتحبوا بعض من ايام الجامعه و اكيد في حاجه غلط في الموضوع..
سليم..انت بدافع عنها ليييه يا آسر ليييه..رحمه حبت غيري وكمان لمسه..دي كانت بترفض اني امسك ايدها يا آسر..انا همشي و هسبلك المكان كله..
في اوضت رحمه..كانت ماسكه ازازه في دواء..شربتها كلها..وغمي عليها..
رجع سليم البيت.. اتجاه لغرفه رحمه فضل يخبط علي الباب محدش رد..سليم كسر الباب..وكانت الصدمه..رحمه وقعه علي الارض..و علي شفايفها رغوه بيضه..سليم جري عليها فضل يحاول يفوقها معرفش..اخدها بكل لهفه وخوف علي المستشفى..
سليم بصريخ..عايز دكتوره بسرعه..
جات الدكتوره..دخلوها العمليات فورا..
سليم فضل بره خايف عليها مهما كان هي معشقته و ابنته..و حبيبته..
بعد مرور وقت..خرجت الدكتوره..
سليم بلهفه و خوف..طمنيني يا دكتوره..
الدكتوره..دي حالت تسمم و لازم نعمل محضر..
سليم..مش لازم محضر انا بس عايز اطمن عليها..
الدكتوره بشك..هي كويسه الي حد ماا..بس حالتها النفسيه مدمره..شكلها اتعرضت لضرب عنيف..هو حضرتك مين..
سليم..انا جوزها..
الدكتوره بشك اكترر..انت الا عملت فيها كده..
سليم بعصبيه..ملكيش فيه مش عملتي الا عليكِ..و اه عايزك في حاجه تانيه بس حذاري حد يعرف..فاهمه..
الدكتوره بتوتر وخوف من نظرته.. فـ فاهمه..
سليم.. عايز اعرف اذا كانت بنت ولا لا… 
الدكتوره.. اي الكلام  الا حضرتك  بتقوله ده.. 
سليم  ينرفزه.. شيء ميخصكيش و اتفضلي اعملي الا قولت  عليه بدل و الا..
الدكتوره خافت من نبرة صوته وجريت من قدمه..دخلت كشفت علي رحمه..وخرجت..
الدكتوره..استاذ سليم..مدام رحمه تبقاا…………
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت رئيس العصابة للكاتبة آلاء فرج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى