Uncategorized

رواية حب الطفولة الفصل الأول 1 بقلم مريم أبو شامة

 رواية حب الطفولة الفصل الأول 1 بقلم مريم أبو شامة

رواية حب الطفولة الفصل الأول 1 بقلم مريم أبو شامة

رواية حب الطفولة الفصل الأول 1 بقلم مريم أبو شامة

كنت رايحه الدرس وانا شايله كتبي ف ايدي وماشيه زيي كل يوم رافعه راسي لفوق ويا ارض اتهدي ما عليكي ادي 
مهو الصراحه انا حلوه اويي وكل الشباب الل ادي والل اكبر مني بيعاكسوني وبيرخمو عليا 
مش هضحك عليكو انا بتبسط جدا بالل بيحصل وبتغر وخصوصا ان كل تركيزهم عليا مش ع حد تاني 
انا ميرا او ف الحقيقه اسمي اميره انا ف سنه ثالثه ثانوي علمي مش هنكر اني شاطره جدا. 
وزيي ما قولت كنت رايحه الدرس وكان قدام السنتر شباب كل مره الل بيوقفو يرخمو عليا 
وانا داخله وعامله اني باصه ف الفون لقيت واحد منهم لمس كتفي ودي كانت اول مره تحصل هو اه انا بستمتع جدا بمدحهم فيا لكن توصل انهم يمدو ايديهم ف دي لا وقتها انا بصتله بعيون كلها غضب منه وهو ولا اتهزله شعره 
رفعت صباعي ف وشه وقولتله 
_ ايدك لو اتمدت تاني هقطعهالك. 
ساعتها رد بسخريه وهو بيقول 
= ازاي دا بقاا ي شاطره 
اتنرفزت من بروده قومت رافعه ايدي ونزلت بالكف ع وشه وانا بقول بقرف منه 
_ كدهون ي ننوس عيون ماما 
ساعتها الكل بدأ يتهامس والل يشهق بصدمه. 
ساعتها لقيت المستر خرج وهو زهقان. 
_ اي الل بيحصل دا ي اميره.. انتي اتجننتي 
= اولا اسمي ميرا ثانيا الاستاذ هو الل مشمحترم وبيمد ايده وبيمسك كتفي 
وقتها المستر رد بسخريه وقال. 
_ وانتي اي الل مزعلك قوي كدا مش هو دا الل انتي عيزاه 
انا صراحه مكنتش عارفه ارد واقول ايي ف بصتلهم ودخلت جوا وانا بنفخ. 
بعدها دخلو البنات والولاد وقعدنا بدأنا الدرس عادي وكان زياد ” الشاب الل ضربته” 
مكنش مديني اهتمام ودا استغربته اصلا يعني هو مش زهقان م تهزيقي ليه قدام اصحابه ف سكت وركزت ف الشرح 
عدت الايام عادي ما بين اني مهتميه بلبسي اويي وبستمتع بمدح الشباب ليا وغروري عليهم ومابين دروسي ومذاكرتي. 
جت الامتحانات وكنت متوتره جدا امتحنت وخلصت وبعدها جت وقت ظهور النتيجه وكنت متوتره اكتر مش هنكر اد ايي كنت خايفه مجبش المجموع الل عايزاه وادخل جراحه ف لقيت نفسي بقوم اتوضي واصلي وانا بدعي ربنا يوفقني. ♥
جبت النتيجه وناا ميته م الخوف والقلق ف لقيت بابا جايي يضمني وهو بيبوس راسي وبيقول
_ رفعتي راسي ي نن عين ابوكي 
ساعتها انا فتحت عيني براحه وبصيت ف شاشة الكمبيوتر ع نتيجتي وهنا كانت الصدمه. 
اي دا انا جبت 99 ٪ هتصدقوني لو قولتلكو اني عيطت م الفرحه. 
وعدت الايام وكان اول يوم ليا ف كليتي روحت وانا مبسوطه جدا وكان ف بالي ان الجو هيبقي عليا بردو زيي الثانويه بس اتفاجئت لما لقيت كل شاب واقف مع بنت وانا الل سنجل بائس ومفيش ايي اهتمام اصلا عليا تقريبا لبسي محترم مجذبش حد عليا…
 ف بالي قولت اني لازم اخلي الجو ليا واني لازم اغير م طريقة لبسي 
وانا ف تخيلاتي لقيت شاب وسيم جدا واقف قريب مني  وهو بيضحك ضحكه خطفت قلبي بس يخساره دا واقف مع بنت وقتها اتأملت فيه اويي لقيته هو 
بذهول همست لنفسي وقولت
_ اي دا زيااد. 
لما لقيته بيرفع ايد البنت الملزقه وبيبوسها العرق الشرقي هب فاجأة وقومت وقفت التار ولا العار يهريدي يولدي. 
روحت قدامه وانا بنادي بصووت عالي 
_ زيااااااد
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية نبض السيف للكاتبة سارة محمد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!