Uncategorized

رواية أحببت زوج أمي الفصل الأول 1 بقلم صابرينا

 رواية أحببت زوج أمي الفصل الأول 1 بقلم صابرينا

رواية أحببت زوج أمي الفصل الأول 1 بقلم صابرينا

رواية أحببت زوج أمي الفصل الأول 1 بقلم صابرينا

في شقه محمد كيلاني 
………. 
ارتدت مني قميص نوم احمر نارى لا يخفي شيء من جسدها حيث بدات تتمايل به امام المرآه بخصرها ذات اليمين واليسار ومن ثم وضعت احمر الشفاه المفضل لها 
نظرت مني لجمالها فهمي انثي في العقد الثالث من عمرها  و جسد انثوي مثير 
دخل محمد كيلاني الغرفه وهو يسعل 
محمد كيلاني  يمتلك من العمر سبعون عام مسن ايامه معدوده 
القي نظره عليها وتحدث بهيام 
محمد:طول عمرك حلوه  ي مني 
قبلها من جبهتها وابتعد عنها ومازال يسعل بقوه 
مني في سرها :دا الي قدرت عليه 
جات الحزينه تفرح ملقتلهاش مطرح 
حتي ولادك الصبيان غاروا من وشك 
نظرت مني الي جسدها في المرآه بحسره 
مني:ي خسارتك ي مني الجمال دا كله يبقي مع عجوز مكحكح  
كل جوزاتي كدا زفت 
&_________________________&
استيقظ احمد علي صوت حطام المنبه 
نظر لزينب النائمه بجواره 
احمد محمد كيلاني الابن الاكبر ويمتلك من العمر ٣٥ عام عصبي حاد الطباع يكره زوجه ابيه 
………
احمد بغضب :انتي ي هانم اي الي عملتيه دا 
زينب:يووو بقي صوته عالي ومش عارفه انام 
احمد:اه ما الهانم طول الليل سهرانه مع الصيع صحابها وجايه تنام في الفندق ماهو بقي فندق ابوكي 
زينب:يوووو كل يوم خناق في خناق وزعيق 
طلقني يااخي وريحني 
احمد:مش ماسك فيكي لجمالك ي زينب ى بنت عنيات 
زينب:متقوليش ي زينب 
احمد:قسما بالله ي بنت عنيات لو مااتعدلتيش لاكون راميكي في الشارع وبنتك مش هاتشوفي ضفرها 
واوعي من خلقتي دلوقتي 
هبط احمد بمستواه الي الارض
  وجمع اجزاءالمنبه  بحرص 
زينب:بتتعارك معايا عشان حته خرده اختك جابتهالك 
احمد:متدخليش في الي ملكيش فيه 
احسنلك 
&______________________&
اخرج احمد الهاتف وطلب رقم اخاه كرم 
احمد : انت ي زفت لسه نايم 
كرم:صحيت اهو وهانزل اخد المفاتيح
كرم محمد كيلاني الابن الاوسط لمحمد كيلاني 
يمتلك من العمر ٢٥ عاما 
متهور يعشق النساء لكنه يكره زوجه ابيه
……. 
احمد : متطولش تحت 
كرم: عارف ومش هابص لعاصي بصه كدا ولا كدا 
خلاص حفظتك 
احمد: اتمني تنفذ الي بقوله بالحرف الواحد 
اغلق احمد الهاتف بوجهه 
&____________________&
في شقه كرم  في الدور الثالث 
فاابناء محمد كيلاني يقطنون في نفس البنايه 
ارتدى كرم ملابسه وايقظ اخاه عبد الله 
عبدالله :الابن الصغير لمحمد كيلاني يمتلك من العمر ٢٢ عام شاب بكليه التجاره 
عبدالله بزهق:صحيت اهوو 
كرم:افطر والحق انزل عشان احمد لو مسكك هاينفوخك 
عبد الله :وانا عملت اي لكل دا 
كرم:لا ابدا نزلت اتعشيت امبارح عند مرات ابونا بس 
عبدالله:مرات ابوكم ولا بت مرات ابوكم 
كرم:اعقل ي عبدالله متخبش ويلا انا هانزل اجيب المفاتيح من بابا 
سلام 
&__________________________& 
في شقه ليث الاغا 
…………… 
استيقظ من نومه علي صوت بكائها 
فوجدها جالسه علي الارض تبكي وبيدها اختبار الحمل 
ذهب اليها واحتضنها ولكنها لم تهدأ بالعكس ازدادت في البكاء 
وعد ببكاء:مفيش امل مفيش امل 
ليث:الامل في ربنا كبير وبعدين احنا لسه صغيرين 
دفعته وعد بقوه فتراجع خطوه للخلف 
ليث:وعد مالك في اي 
وعد:في اني مش مستحمله اعصابي كلها تعبت 
امك كل شويه بتقطمني علي الخلفه وانا بشر مش في ايدى حاجه اعملها 
طلقني 
انت تعبتني 
طلقني 
تركها ليث ووقف وتحدث برزانه 
ليث:حاضر ي وعد هاطلقك 
وقفت وعد علي مقربه منه متحدثه بدموع 
وعد:هو انا كنت رخيصه عندك قووي كدا عشان مبخلفش سهل عليك طلاقي 
ليث بغضب : وعد انتي عايزه اي مني 
عايزه تطلقي ولا تخلفي ولا عايزه اي بالظبط 
وعد:عايزه ابعد انا وانت عن امك 
كفايه انا تعبت 
تعبت من كتر اسئلتها 
ومن الخلفه 
خلينا نروح اسكندريه نفصل شويه عن مشاكلنا
ليث:حاضر 
&_____________________________&
في شقه محمد كيلاني 
…………… 
استيقظت من نومها صاحبه البشره الحليبيه وا والشفاه المكتنزه لشعر الكستنائي 
عاصي سعيد الانصاري 
تمتلك من العمر ١٨ عام في الثانويه العامه 
دخلت الحمام وتوضاءت تضرعت لربها 
وحيننا انتهت سمعت صوت جرس الباب 
كانت ستفتح لكن مني منعتها 
مني:خليكي انتي ي عاصي هافتح انا 
عاصي:حاضر ي مامتي 
دخلت عاصي الغرفه 
نظرت لها مني حتي اطمئنت انها دخلت 
عدلت من الروب وشعرها وهي تنظر لنفسها بالمرآه 
مني في سرها :يارب يكون احمد هو الي بيخبط علي الباب 
فتحت مني الباب وحزنت لانها وجدت كرم 
كرم وقد ركز نظره علي شفاهها وهيئتها 
كرم :احم احم 
وجه نظره للاسفل وتحدث 
كرم : المفتاح يامرات ابويا 
اعطته مني المفتاح بضجر واغلقت الباب بوجهه 
&_______________________&
الساعه الثالثه عصرا 
ارتدت مني ملابسها عباره عن بنطال جينز وڤيست اسود قصير وتركت شعرها للعنان 
وذهبت من الشقه متجه الي مكان عمل احمد ابن زوجها 
بعد سااعه 
&______________& 
في المكتب 
كان جالس يراجع بعض صفقاته 
دخلت مني الغرفه وتحدثت بضجر 
مني:انت مبقتيش بتيجي ليه 
مش كل الطير الي يتاكل لحمه لو منفذتش الي عايزه هاروح اقول لابوك كل حاجه 
مش معني انك تبعتلي كرم ع المفتاح يبقي انت كدا بتبعد 
لا دا بُعدك داانا ادمرلك مستقبل حبيبه القلب 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى