رواية أحملتني فوق طاقتي الفصل الأول 1 بقلم سيدة خضر
 |
| رواية أحملتني فوق طاقتي الفصل الأول 1 بقلم سيدة خضر |
رواية أحملتني فوق طاقتي الفصل الأول 1 بقلم سيدة خضر
زياد: ليلى
ليلى: نعم
زياد: ب ح ب ك
ليلى: أيه دا يا زياد
زياد: معلش ي لولا تلاقى الكيبورد معلق
ليلى: بقول كدا برضو
زياد: ليلى أنت عبيطه ولا بتستعبطى وعمله فيها من بنها
ليلى: والله يا زياد أنا مبحبش التلميحات ولا ليا ف الجو دا
زياد: يعنى أنا لو قلتلك دلوقت إنى….
ليلعليكينك أيه ي زياد؟!
زياد: يووووه بقى أنت شكل ال IQ بتاعك IQ طحالب
ليلى: قصدك مش فاهمه؟
زياد: يعنى كلمه من أربع حروف مش عارفه تجبيها أعمل أيه فى نفسى بس صبرنى يارب، بصى ي ليلى بجد أنا خايف أقول والنتيجه ف الآخر تكون غير مرضيه لينا أحنا الاتنين
ليلى: قول بس وأنا أحكم
زياد: بحبك والفجر أذن
ليلى: أه فعلا معاك حق الفجر أذن هقوم أصلى
زياد: ترن ترن ترن
ليلى إنت مبترديش ليه إنت روحتى فين هو أنا تقريبا عكيت الدنيا خالص كدا
ليلى: زياد ممكن أعرف أنت ليه استعجلت ف خطوه زى دى
زياد: أزاى مش فاهم إستعجلت ف أيه بالظبط
ليلى: يعنى مش واخد بالك إنى داخله على مرحله جديده وبحاول اطلع من الأزمه اللى أنا فيها حاليًا
زياد: خلاص يا ليلى أنا أسف وأنسى أى كلام أنا قولتوا وإنتي زى أختي
ليلى: تمام
تعدى الأيام وتمر وليلى دخلت الجامعه و كل فتره تتكلم هى وزياد عادى أصلهم قرايب ي جماعه ويسألها عامله أيه ف الكليه الحياه الجديده أخبارها أيه وهى ردها تمام الحمد لله وبطمنه
وف يوم
زياد بغيظ : أنا نازل البلد وأنت لاء
ليلى بحزن:عادى أنا نزلت قبلك
زياد:ممكن اسألك سؤال
ليلى: إتفضل
زياد: إنتي مسجلانى أيه
ليلى:مسجلاك زياد هكون مسجلاك أيه يعنى
زياد:طيب فين ال Dr
ليلى:Dr دكتور يعنى
زياد باستفزاز:هو فى غيرها
ليلى:تمام حااااضر وغيرت إسمه وخلته دكتور زياد وأخدتله إسكرين شوت وبعتتهوله
ها عجبك كدا
زبيد:لا مش عاجبنى غيريه
ليلى بعند:لا خلاص مش هغيره إنت طلبت وأنا نفذت
زياد:ممكن أطلب منك طلب أخير
ليلى:تمام اتفضل
زياد:إعمليلى بلوك واتس وفيس
ليلى:عيونى حاضر وف ثوانى عملت بلوك
عدى أسبوعين وكل واحد ف حاله وإذا بأخت ليلى ف نص الليل
ريناد:ليلى هو فيه أيه زياد بيسأل عليكي وبعتتلها سكرين بالمحادثه (أصلهم شغالين ف المخابرات المصريه????????)
ليلى متفاجئه:معرفش بس هو طلب منى اعمله بلوك من زمان خلاص ردى عليه
ريناد:ليلى أنا رديت عليه بس هو طلب منى معرفكيش أنه سأل عليكي
ليلى:خلاص ي عسل أنت سيحتيله
وإذا بالأخت ليلى الحنينه فضولها قتلها ليه يسأل عليها وهو مخليها تعمله بلوك ي أختى وتروح بسلامتها فكاله البلوك وتلبس ف كارثه ي قلب أمها
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية سحر عينيها للكاتبة روكا محمود
