Uncategorized

رواية حكاية حور الفصل الأول 1 بقلم هاجر العفيفي

 رواية حكاية حور الفصل الأول 1 بقلم هاجر العفيفي

رواية حكاية حور الفصل الأول 1 بقلم هاجر العفيفي

رواية حكاية حور الفصل الأول 1 بقلم هاجر العفيفي

: أنتى طالق
قالها سليم ببرود ال واقف بيبصلها بسخريه
حور بصدمه : س سليم انت بتهزر صح النهارده صبا”حيتنا
سليم بسخريه : وده المطلوب
حور بدموع : قصدك ايه
سليم ببرود : قصدى ياروحي أن كده حققت انتقامى اتجوزتك وخدت ال عا”يزه منك وطلقتك وبالتالى هترجعى لأهلك مكسوره ومش هتخلصى من كلام الناس وهتكونى أحلى تريند عروسه أطلقت تاني يوم فرحها ياترى ليه
حور بصدمه من تلك الصدمات : لاء لاء انت مستحيل تكون سليم ال حبيته أكيد انت بتهزر وده مقلب صح
سليم بسخريه : انتى هبله بقولك طلقتك يعني خلاص المفروض تطلعى بره بقا وقتك خلص
حور وقعت على الأرض بانهيار : لاء لاء بالله عليك ياسليم متعملش فيا كده انا معملتش ليك حاجه والله ليه عايز تنت”قم مني
سليم ببرود : مش منك بس ده انت”قام قديم وانا خلصته فيكي
حور بدموع : طب ايه السبب
سليم بعصبيه : ميخصكيش خلصنا انا طلقتك اطلعى بره بقا معندكيش كرامه
حور لمت الأخر من كرامتها ودخلت جهزت هدومها وخرجت وهى بتبص بحسره معقول كانت لسه عروسه جديده وفرحانه بالسعاده ال هي فيها فجأه السعاده تتحول لكابوس نزلت من البيت وركبت تاكسي وراحت بيت أهلها
????????????????????????????????????????????????????????????????????أستغفرووا
سليم مسك تلفونه واتكلم بغموض : خلاص كل حاجه خلصت
المجهول : تمام تقدر تيجي تستلم حاجتك
سليم : تمام سلام
قفل معاه وغمض عيونه بألم لما أفتكر ليلة أمبارح وحبه ليها 
????????????????????????????????????????????????????????????????????صلوا على شفيعكم
والدة حور بصدمه : يلهووى ايه ال جابك يابنتي
حور بدموع اترمت فى حضنها : طلقنى ياماما طلقنى
والدتها : يلهوووى يلهووي طلقك ليه
حور بدموع : والله ماعرف يا أمي احنا كنا كويسين امبارح مش عارفه ايه ال حصل
والدتها بحزن : طب أدخلى يابنتي ارتاحي شويه على لما أخوكي يجي يشوف صرفه فى الموضوع ده
حور دخلت بدون كلام ونامت على السرير وافتكرت ايام الخطوبه
سليم : ايه القمر ده
حور بخجل : سليم مينفعش كده احنا مخطوبين بس ميصحش أن احنا نتجاوز الحدود
سليم بمشاكسه : عارفه ال عاجبنى فيكي ايه هو التزامك بضوابط الخطوبه وعشان كده عايزين نقرب كتب الكتاب ايه رأيك
حور اتكسفت وسكتت وسليم ضحك على كسوفها
رجعت حور من تفكيرها على صوت الباب ال اتفتح فجأه ودخل منه أخوها الكبير محمد وهو متعصب
حور بخوف : مالك يامحمد
اتفاجئت لما لاقته بيمسكها من شعرها بقوه ويضربها
حور بصراخ : ااااه ليه كده يامحمد أنا عملت ايه
محمد بغضب أعمى : بقا بتضيعى شرفنا فى الأرض يازبا”له دى أخرة تربيتنا فيكى
حور بعدم استيعاب وصدمه : محمد أنت بتقول ايه انا م
قاطعها صف”عه قو”يه وقعتها على الأرض
محمد بعصبيه : تقدرى تقولى جوزك طلقك ليه ؟ أقولك أنا ليه عشان انتى مش بنت
يتبع..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى