Uncategorized

رواية لين القاسي 2 الفصل الأول 1 بقلم أماني المغربي

 رواية لين القاسي 2 الفصل الأول 1 بقلم أماني المغربي
رواية لين القاسي 2 الفصل الأول 1 بقلم أماني المغربي

رواية لين القاسي 2 الفصل الأول 1 بقلم أماني المغربي

لين بقت حامل من محمد بس هو أنكر لان امه كانت مديه له حبوب هلوسه فاتجوزها قاسي إلي كان بيعشقها   و محمد قابل  مجنونتنا تاليا إلي وقعت في عشقه بس هو لسا مفكر أنه بيحب لين 
بالقدر لعب معاهم وخلاهم يتقبلوا  لما لين انخطفت وحاليا هي إلي انقذتها  
أنا هبداء التعديل من اول ما محمد وقاسي أنقذوا البنات  بس بعد مطلع الكل اكتشف محمد أن تاليا لسا جوا في المقابر  نبداء  الروايه 
سمو الله 
محمد.. …..تااااااليااااااا
التليفون رن برقم غريب   فتحة محمد بسرعة ليستمع إلي  ضحكة  الطرف الآخر 
سامر بشر … هههههه  شكلك لطيف قوي وانت بتلف حولين نفسك٣ ذي المجنون 
محمد بترقب.   مين معايا 
سامر.. هههه  تؤ تؤ اخص عليك ي ابو نسب  مش عارف صوتي دا  انا حتي يعتبر  اخو مراتك 
محمد .. سامر 
سامر.    إي صملا عليك  سامر 
محمد.. بغضب…  تاليا فين  انت عارف لو لمست شعره منها 
قطع كلامة.. تؤ تؤ تؤ ما انصحكش تهدد لانك دلوقتي في مركز الضعف 
محمد بحدة.. فين تاليا ي سامر 
سامر  … اممم  تاليا  فين  ي واد  ي سامر  تاليا  فين     أوبس  هو انا نسيت اقولك  إن دفنتها 
اتجمد محمد في مكانة وبدأ يتنفس بسرعة 
سامر بشر.. هههههههه ما تتجمدش في مكانك كدا و ألحق دور عليها   بس ياتري هي موجودة في انهي مقبرة  هههههه  هههههههه اسيبك بقا تدور عليها قبل ما تتخنق وتم*وت اصل بصراحة  إلي زيها خسارة فيها  الم*وت  
محمد بغب . هق*تلك ي سامر هقت*لك   الو  الو   
رمي الفون  و شد شعرة وظل ينظر حولة كالمجنون  يشعر بأن الدنيا بداءت  تدور  به… تاااااااالياااااااا 
عندما استمع قاسي لصراخ أخيه دب القلق في قلبه وكاد أن يجري ليلحق أخيه و لكن لين اوقفته
لين  بخوف..  ما تسبنيش لوحدي انا خايفه 
اتنهد  وقام بمسك كفها وسار إلي المقابر دون أن ينبت بأي كلمه 
يبحث كالمجنون علي إي أثر يدله علي مكانها 
قاسي بحدة ….   إي إلي انت بتعمله دا   ي مجنون 
محمد بغضب..  سبني ي قاسي الكلب إلي اسمه سامر  دفن تاليا في واحدة من المقابر دي انا لازم ألاقيها قبل ما يحصل لها حاجه 
قاسي … انت بتقول إي 
مسح وجه بعصبيه ….. إلي سمعته ي قاسي  أنا    لازم ألاقيها   لازم 
لين ببكاء…. ايوة والنبي ي قاسي انتو لازم تلقوها بسرعه  دا هي عرضت حياتها للخطر عشان تنقذني  ارجوك  انقذها    انهت حديثها واجهشت في البكاء 
غمض عينه بضيق فهو لا يعلم أيهدء هذا او يهداء تلك 
قاسي بحدة ..  ينفعوا  تهدوا انتو الإتنين وتخلونا نفكر بالعقل 
محمد بغضب..  عقل إي إلي انت عاوزني افكر فيه بقولك دفنها وهي حياه دلوقتي تلاقيها بتصارع الموت عشان تعيش و انا واقف بتكلم معاك 
تركه وذهب ليكمل ما كان يفعله 
قاسي بحنان للين لكي تهداء….أن شاء الله هنلاقيها بس انتي بطلي عياط 
حضنته وعيطت اكتر.   انا السبب السبب لو جرا ليها حاجه انا مش هقدر اسامح نفسي 
اخرجها من احضانه وحاوط وجهها… اهدي  ممكن  وانا هعمل المستحيل عشان نلاقيها بأسرع وقت ممكن  بس اهدي
ظل يبحث مع اخيه علي اي اثر  في المقابر يدلهم علي وجودها في احدهم 
قاسي ..محمد 
محمد بلهفه..  لقيت حاجه 
قاسي. ..  تعال كدا 
محمد بصدمه…  تاليا 
قاسي بضيق… الحقير مش دفنها ذي ما قال ليك هو حطها ورا مقبره وقالك كدا بس عشان يلهيك ويعرف يهرب من غير ما نقدر نمسكه&n
bsp;
ضرب محمد وجهها برقه..  تاليا   تاليا حبيبتي   تاليا ردي عليا   تاليااا 
تاليا .. اممم 
محمد بلهفه. …    تاليا
فتحت عيونها وهمست..  م ح م د 
شدها محمد وحضنها.   ايوه محمد  
ابتعدت عنه …. هو إي إلي حصل  انا اخر حاجه فكراها أن سامر 
وضع يده علي شفايفها …اششس مش مهم إي إلي حصل  المهم انك دلوقتي معايا 
حضنها جامد واتنهد…  كنتي هتضيعي مني مجنونه 
حضنته هي الاخري وابتسمت بحب وهمست لنفسها… وأنا بحبك قوي ي قلب المجنونه 
تسريع الأحداث   خرج الجميع  ذهبوا إلي المستشفي بعد أن اصر محمد لكي يطمئن علي تاليا 
في كافيتريا المستشفي 
قاسي… ممكن تفهمني بقا إي علاقتك بالبنت دي و لي هربت واختفيت الفترة إلي فاتت دي 
اتنهد محمد… انا عارف اني غلطت لما هربت بس كان غصب عني أنا لو كنت فضلت ثانيه واحدة كنت هموتها وهموت نفسي بعدها  وأما مين دي  فا دي تبقا مراتي 
قاسي بصدمة.. مراتك 
زفر محمد بقوة وحكي له القصه كامله
محمد..  تعرف بحمد ربنا أن تاليا مش سمعت كلامي ونقذت لين  لو كان جرا ليها حاجه عمري ما كنت هسامح نفسي 
قاسي….. احنا لازم نعرف مين الشخص إلي بيكرة لين للدرجه دي وعاوز يتخلص منها   
محمد ..  واكيد الشخص دا هو نفسه الشخص إلي كل المشاكل بيني وبين لين حصلت 
قاسي…. ولو حبينا نعرف مين إلي ورا دا كله لازم نعرف الاول مين السبب في إنك مش فاكر حاجه عن 
غمض عينه وبلع ريقه فهذا كثير عليه لا يستطتيع ان يتحدث عن تلك الليله  تلك الليلة التي تنغص عليه حياته كلما تذكر أن الفتاه التي يعشقها كانت مع أخاه 
أخرجه محمد من أفكارة التي تكاد يوما أن تقتله 
محمد  …. انت قصدك اليوم إلي عملت مع لين علاقه فيه 
قبض علي يدة بغضب حتي كادت أن تنزف دم 
اتنهد محمد …. تعرف أنا لما قعدت مع نفسي وفكرت قولت لي هيا ممكن تكذب كذبه ذي دي ولما افتكرت كلامك إن لين احنا إلي مربينها واستحاله تعمل حاجه ذي دي  يوميها الغيرة والغضب كانوا عميين قلبي وعقلي فما كنتش قادر افكر بهدواء خاصه اني مش فاكر حاجه من إلي حصل بينا ودا كان هيجنني اكتر  وللاسف انا لحد دلوقتي مش فاكر بس كل إلي اعرفه ان لين كانت بتعشقني واستحاله تفكر تعمل حاجه ذي دي 
من كثرة غيرته وغضبه أراد أن يجعله يصمت بأي طريقه٤ لولا أنه أخاه لكان في خكم الموتي …..انا ولين اتجوزنا 
صمت محمد عن الحديث ونظر إلي قاسي بصدمه…..انت بتقول إي 
وقف قاسي ونظر له بررود  ….  لين بقت مراتي   
قذف تلك القنبله بالنسبه له وغادر ليترك محمد في صدمه يحاول أن يستوعب ما قاله قاسي منذ لحظات 
يتبع ……
لقراءة الفصل الثانى : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى