Uncategorized

رواية انتقام الاخوة 2 الفصل الأول 1 بقلم منة وائل

 رواية انتقام الاخوة 2 الفصل الأول 1 بقلم منة وائل

رواية انتقام الاخوة 2 الفصل الأول 1 بقلم منة وائل

رواية انتقام الاخوة 2 الفصل الأول 1 بقلم منة وائل

 في مكان ما توجد سيارة فخمة وتقترب منها فتاة ويلتف الحرس حاولها
لانها شخصية معروفه، وليها أعداء كتير داخل مصر وخارج مصر وتدخل الشركه بكل جباروت وقسوه وبرود ويقف جميع الموظفين خوفا منها، واحترام 
كان ينظر عليها العاشق والمنبهر بجمالها ،وهو سكرتيرها داخل الشركه  وصديقها خارج الشركة ويطلق عليه (مايكل) و حيث أنها تمتلك أكبر شركة مقاولات في ايطاليا وتمتلك في في مصر 
يتحدث مايكل معها ببرود وبدون القاب :
جميلة في مشروع مهم جدا ،عايز اتناقش معاكي فيها 
نظرت جميلة له ببرود وعصبية :
مايكل انا قولتيلك قبل كدا متتكلمش معايا برا المكتب وكمان بدون القاب 
يعتذر مايكل ببرود :
اسف ي جميلة 
تجاهلته بغيظ واكملت طريقها الي المكتب وتابعها  مايكل وهو خلفها 
جلست جميلة علي مقعد مكتبها وأمامها مايكل 
تحدثت جميلة ببرود:
ها ي مايكل في أي 
رد مايكل وقال :
جميلة في مشروع في مصر انا درسته، وصاحب المشروع دا عاوزنا احنا نأسسه 
سالته جميلة :
مشروع اي 
رد مايكل:
هيبني مستشفي وحابب، الموارد تكون من عندنا 
سالته جميلة:
دراست كل حاجه فيه
ابتسم مايكل بثقة :
اكيد ي جميلة 
ردت جميلة وهزت راسها بالموافقة :
تمم اتفق معاه علي السعر وابدا 
استغرب مايكل وسالها :
انا حاسس من كلامك انك مش هتشرفي علي العمل 
هزت جميلة راسها :
اه انزل انت فرع الشركه للي في مصر ،واتفق مع العمال وابدا 
هز مايكل راسه :
تمم ي جميلة تحبي اني اعرض المشروع علي يونس
نظرت له جميلة بسخرية وتحدثت بجدية:
انت بتشتغل عند مين انا ولا يونس 
مايكل نظر لها مايكل بغضب وتحدث:
عند حضرتك طبعا 
جميلة بتجاهل:
كويس انك عارف ومتنساش أن يونس اه اخويا بس من الشركات المنافسه لينا 
مايكل ببرود:
تمم ي جميلة هسيبك تشتغلي ونروح اكمل شغلي وترك المكتب وهو يكبت غيظة منها 
وبدأت جميلة في عملها التي تعشقه وبعد دقائق قاطع خلوتها دخول مايكل والغضب يظهر علي وجهه وبجانبة فتاة ترتدي فستان يظهر أكثر مما يخفي 
نظر مايكل الي جميلة نظره فهمتها علي الفور
“”الحوار مترجم””
جميلة تحدثت ب الايطالي بقوه وجراءة: Porto le informazioni dalla mia azienda nel Maine
(بتسربي معلومات الشركة بتاعي لشركة مين )
مايكل بغضب للفتاة:Parla, truffatore
(تكلمي ي محتاله)
الفتاة بدموع:Non so di cosa stai parlando e chi è questo truffatore
(انا لا اعلم عن ماذا تتحدثون ومن هيا تلك المحتاله)
جميلة بغضب:
Parla in modo che non ti uccida e ti consegni alla polizia, truffatore, osa, da dove vieni, l’audacia con cui pensavi di tradire?
(تكلمي ي محتاله ولا أخذتك علي قسم الشرطة من اين جاءت لك تلك الجراءة التي فكرتي بها بخيانتي
الفتاة بانهيار:No, per favore, parlerò e ti racconterò di tutto
(لا ارجوكي سأتحدث وساحكي لكي عن كل شئ)
وبدأت تتكلم وتقول كانت بتعمل لحساب مين وبعد دقائق مايكل القي بها خارج الشركه بعدما صفعها علي علي وجهها الابيض قلم قوي ورجع ل جميلة التي كانت غاضبة 
جميلة بغضب:مصمم يلعب معايا وانا للي يلعب معايا مش بيكسب
مايكل بغضب:مش عاوز يجيبها لبرا 
جميلة ببرود:بس أنا هعرف أوقفه عند حاده 
مايكل:انتي عارفه هو في دماغه اي ومش هيهدي غير لما يوصل للي هو عاوزه 
جميلة ببرود:مايكل مش عاوزه يونس يعرف حاجه عن للي حصل دلوقتي 
مايكل بتأكيد:اكيد 
جميلة:انا هروح لديفيد ي مايكل 
مايكل بصدمه وتحدث بغضب:مش هسمحلك تروحي انتي كدا بتأذي نفسك
جميلة نظرت له وتحدثت بهدوء:مايكل اهدي اسمعني 
مايكل بغضب:مش هسمع حاجه انتي فاكره عمل فيكي اي المره للي فاتت 
جميلة فقدت السيطره علي غضبها وتحدثت بغضب وصوت جهوري:
اسمع انا عاوزه اقول اي انا هروح لديفيد بس مش هاخد حد معايا هو المره للي فاتت عمل كدا عشان مكنش عاوز حد معايا وهو بيحبني ومش هيعمل حاجه تأذيني ونظرت له بحذر شديد مايكل عشان خاطري بلاش تيجي انا هروح لوحدي واوعدك لو حسيت بغدر منه انت اول شخص هفكر فية 
مايكل التمس الصدق في حديثها وتحدث بهدوء:
ماشي ي جميلة زي متحبي 
جميلة اخدت مفاتيح سيارتها وخرجت من الشركه والجميع ينظر بخوف من يجرؤ أن يغضب تلك الجميلة وبعدها ب ثواني خرج مايكل من الشركه وذهب خلف جميلة 
 ✨✨✨✨✨✨
 ‏في مكان معزول يوجد قصر كبير يشبة القصور الملكية ملئ ب الحرس  تقف سيارة جميلة أمام تلك القصر ونظرت الي القصر بكراهية وتمالكة اعصابها ودخلت نظر لها الخدم بخوف ولم يتجرء أحد أن يتحدث اليها ووقفت في نصف القصر وتحدثت بصوت جهوري ارتعب كل من في القصر منها 
 ‏جميلة بغضب:
 ‏David, per favore scendi così possiamo parlare e porre fine a questa disputa perché voleva dire abbastanza
 ‏(دفيد من فضلك انزل لنحل هذا الخلاف لانه قد طفح الكيل)
 ‏دفيد من خالفها وهو ينظر اليها بتملك وحب جنون:
 ‏Ciao piccola, mi manchi
 ‏(اهلا بيكي حبيبتي لقد اشتقت اليك)
 ‏جميلة التفت له ونظرت له بكراهية وتحدثت بكره:
 ‏Mettiamo fine a questo conflitto
 ‏(لننهي هذا الخلاف ونضع حد)
 ‏دفيد تحدث بكبرياء وبرود وهو ينظر إلي عيناها:
 ‏Sposiamoci e poniamo fine a questa lite per sempre
 ‏(لنتزوج وننهي هذا الخلاف الي الابد )
 ‏تحدثت جميلة بغضب:
Non mi è permesso sposare qualcuno che non è della mia religione
(ديني لا يسمح لي أن اتزوج من ليس من ديني فلا يجوز زواج المسلمه من غير المسلم)
نظر لها دفيد وهو يقترب منها بقذاره وتحدث بخبث:
Bene, passiamo una notte insieme
(حسنا لتقضي ليلة معا)
نظرت له جميلة بصدمه وغضب 
وعلي الجانب الآخر تسلل مايكل بهدوء الي داخل القصر بعدما القي التعليمات علي الحرس أن بعد مورو عشر دقائق يضربوا نار علي كل للي في القصر إذا لم يرجع هو وجميلة ودخل من باب القصر علي حديث ديفيد الاخير حيث أن تلون وجهه ب الاحمر وبرزت العروق في وجهه من الغضب 
مايكل بغضب وهو يصوب سلاحه علي ديفيد
:Ti ucciderò, David
(هقتلك ي ديفيد)
نظرت جميله له بصدمه وغضب وظلت تلعنه حيث أنها قالت له أن لا يأتي 
ديفيد بسخرية وغرور نظر له وتحدث:
Michael, sapevo che saresti venuta, quindi ti ho portato una sorpresa
(مايكل كنت اعلم انك ستأتي لذالك احضرة لك مفاجأة)
ديفيد بحركة غدر شاور للحرس و امسكو ب مايكل التي كان ك الوحش الكاسر يريد أن ينقذ جميلة والان هو في ايد م لا يرحم وبعد دقائق أطلق الحرس ضرب النار وأصبحت معركه بين الطرفين ولكن كسبها ديفيد أنه يمتلك جيش من الحرس وسقطوا أرضا 
مايكل حاول أن يلفت من ايدي الحرس لحماية جميلة من ديفيد ونجح ولكن قبل الوصول إليها أطلق ديفيد علية النار وسقط ومكانه 
جميلة بصراخ:مايكل ونزلت علي الارض تحتضن واجهه
ديفيد بسخرية:
Per lanciarmi in un altro appuntamento, lo chiamerò un’ambulanza, perché le tue lacrime sono tali che non lo sopporto
(الي للقاء في موعد آخر ي جميلتي وساطلب له الايسعاف لاني لا اتحمل دموعك) وشاور للحرس أن يطلب الإسعاف وطلع الي غرفته بكل برود وغرور وتارك خلفه حوض من الدماء 
وبعد مورو ثواني جاء الاسعاف واخد مايكل الملقي علي الارض في دمائة ومعه جميلة التي تحتضن وجهه وبعد مورو دقائق يصل الي المستشفي 
جميلة نظرت إلي الدكتور وتحدثت بغضب:
Se succede qualcosa, demolirò questo ospedale per chi ce l’ha, lo capisco
(لو حصل لية حاجه حاجه انا ههدم المستشفي دي علي للي فيها فاهم )
نظر إليها الدكتور برعب واماء لها ودخل غرفة العمليات 
جميلة نظرت إلي ايديها اللي مليانه دماء مايكل وتحدثت بكره وغل وغضب:
وحياتك ي مايكل وحياة كل قطرة دم من دي لهجبلك حقك انا عارفه انك قوي ومش هتستسلم وجلست علي الكرسي تنتظر خروج مايكل وفجاءة افتكرت شئ وطلعت فونها وعملة مكالمه
جميلة ببرود:نفذ 
المجهول:
جميلة:اي مكان ميلفتش النظر
المجهول:
جميلة نظرت إلي الفون ب سخرية والقتة علي الارض بقوه وغيظ ونظرت الي غرفة العمليات التي تعلن عن إنهاء العملية وبعد ثواني خرج الدكتور وهو علي وجهه الارتياح 
جميلة نظرت آلية:Quali novità adesso?
(إخباره اي دلوقتي)
الدكتور بخوف من نظرتها:Va tutto bene ora, un po’ più di, grazie a Dio, siamo riusciti a estrarre il proiettile
(هو كويس دلوقتي شوية وهيفوق من البنج الحمد الله قدرنا نخرج الرصاصه)
جميلة نظرت آلية بهدوء وجلست كما كانت وذهب الدكتور وهو يحمد ربة انه مازال علي قيد الحياة بعد تلك النظره 
✨✨✨✨✨✨✨
في قصر ديفيد
ديفيد بهدوء:Aha, volevo vivere perché ancora non volevo vederlo
(طب كويس عشان انا لسه مخلصتش تاري معاه دا نهايته علي ايدي)
المجهول:
ديفيد:Voglio monitorare entrambi e sapere tutto quello che succede lì
(عاوز مراقبة عليهم واعرف كل حاجه بتحصل)
المجهول:
وانهي ديفيد المكالمه ونظر الي الفراغ بهدوء يفكر في القادم وقطع خلوته قدوم فتاة ترتدي فستان عاري تمام ونظر لها بخبث فهمت مقصده 
✨✨✨✨✨✨✨
في مكان آخر لاول مره نذهب الي وهو فيلا حسن الشرقاوي لقد تغير الجميع في هذا المكان تذهب الخادمه تلك السيده التي تبلغ 50 بخوف شديد الي غرفة تلك الشاب الذي بلغ من العمر34عاما وطرقت علي الباب بخوف ولم تتلقي جواب حمدة الله ونزلت بخوف شديد تخبر العائلة 
حسناء بخوف:عاصم بية مش بيرد ي هانم 
تمارا بطيبة:ماشي ي حسناء روحي انتي علي المطبخ 
حسناء اماءت لها وذهبت 
فهد بحنان:صباح الخير ي امي 
تمارا: صباح الخير ي حبيبي
فهد:امال عدي فين 
تمارا:راح المستشفي هو وعشق 
فهد بستغراب:طب روح فين 
تمارا:بتوصل الاولاد الباص برا عشان اتأخرو علي المدرسه 
فهد جلس علي مائدة الطعام بهدوء وبجانبة تماره 
روح بحب:صباح الخير ي حبيبي 
فهد:صباح النور ي عيوني
روح:صباح الخير ي امي 
تمارا:صباح الخير ي روح 
روح هيا بتتنهد:نوح بقا عنيد اوي ي فهد مش عارفه اتعامل معاه 
فهد بستغراب:لي اي للي حصل 
روح بحزن:قليل الكلام ومش عاوز حد يكلمه دا حتي خديجة مش بيتكلم معاها 
فهد بهدوء:متقلقيش ي حببتي انا هتكلم معاه 
تمارا:ذاك الشبل من ذاك الاسد فهد كان كدا 
روح بضحك:انا نفسي ياخد صفه كويسه من فهد مفيش بمعني الكلمه وكل لما اجي اقوله مالك ي نوح بيقولي مفيش 
تمارا:اتكلم معاه ي فهد وشوف ماله 
فهد:حاضر 
وعم الصمت فجاءة لقد نزل تلك الاسد الجريح التي يسبقه رائحة عطره القاسي مثلة تمام يمشي بخطوات ثابته وبكبرياء ويلقي التحية بهدوء ويجلس في مكانه المخصص 
عاصم بوجه خالي من التعبير:صباح الخير 
تمارا بحنان:صباح الخير ي حبيبي 
وعم الصمت ثانيا من يجرء أن يتحدث وتلك الأسد يجلس أمامه بتلك الهيبة حيث أنه يرتدي بنطلون اسود و قميص ابيض و جكت اسود وشعره الاسود وتلك الملامح القاسية 
وبعد دقائق قام من علي المائده أخذ مفاتيح عربيته وذهب الي شركته دون كلام تارك خلفة عيون دامعه وحزينه علي حال ابنها التي كان مثل الورده وأصبح حجر 
فهد بحزن:علية العوض ومن العوض انا هقوم اروح الشركه سلام وتركهم وذهب 
✨✨✨✨✨
في ايطاليا تجلس تلك الجميلة القاسية بثبات أمام مايكل التي تنتظره أن يفوق وتضع ايديها علي يده وشعرت بتحرك يداه وبدأ مايكل يفتح عينه وبيتكشف المكان وتوقف عن استكشاف المكان عند النظر إلي تلك العيون القاسية التي استشعر منها الغضب 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى