Uncategorized

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثالث 3 بقلم شهد مصطفى

 رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثالث 3 بقلم شهد مصطفى
رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثالث 3 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثالث 3 بقلم شهد مصطفى

أنا هنزل انتقام ولكن بالليل علشان منزلش بقاله كتير تمام اسيبكم مع البارت
أدم كانت إصا”باته صطحيه وكان خارج من المستشفى وماشى وفجأة وقف لما لمح حاجه بيلف وشه وشافها من الازاز
أدم:س س سلسبيلة عينيه دمعت وقرب من الازاز
هى بجد قدامه دخل عندها واتصدم لمى شاف وشها قد ايه مليان جروح ولا رجلها المتجبسه ولا شكلها
دموعه نزلت ومد ايدة حطها على وشها 
وقال:وحياتك عندى لنرجع وهدفع اللى عمل فيكى كدة وقرب منها با”سها بحب
عند الدكتورة
الدكتورة:المريضه واضح عليها آثار تعذ”يب وانا لازم اتصل بالبوليس
أحمد ببرود:مش هتتصلى فاهمه يا دكتورة هبة والا هخليكى تند”مى
هبه بخوف بس اتصنعت الشجاعة:وانا مبتهد”دش واعلى مفخيلك اركبوا
أحمد خرج وهى اتصلت على البوليس
أحمد طلع تليفونة
فيه دكتورة اسمها هبة تيجبها لى النهارده تبقى تحت رجلى وقفل ووقف لما شاف أدم واقف جنب سلسبيلة
فى اوضه سلسبيلة
أدم:أنا مبسوط النهارده اسعد يوم فى حياتى أنتِ عايشة أنا هسأل الدكتورة عليكى وهاخدك ونمشى يا قلب أدم وساب أيدها ولسه هيخرج مسكت ايدة وبهلوسه:متسيبنيش
أدم ابتسم وخرج وأحمد دخل وهو مغلو”ل وشالها ومشى بسرعه
عند هبه
كانت قاعده وفجأة الباب خبط
هبه:اتفضل
أدم:لو سمحتى يا دكتوره فيه مريضه عايز اسال عن حالتها
اسمها ايه
اسمها سلسبيلة أنا مش عارف ايه اللى حصلها بس اتمنى تقولى لى
هبه:أنا بنصحك لو تعرفها خدها من عند الإنسان الهمجى اللى كان هنا 
مسكينه بجد جسمها مليان اثار ضر”ب وتعذ”يب وغير كده البنت ديه فيه علامات تدل على أن حاول يتعرض لها مسكينه بجد وكمان رجلها مكسورة
أدم كور أيده بغضب:هدفعك التمن يا أحمد وخرج وراح اوضتها وملقيهاش
أدم: اعاااااا ماشى يا أحمد الكل”ب هلقيك وهدفعك التمن
عند سلسبيلة بتفتح عينيها بتعب لقيت نفسها فى الاوضه على السرير وأحمد جنبها ومدايق
أحمد: سلسبيلة أنا أسف
سلسبيلة:ياريت توفر اعتذراتك وانا مش مسمحاك
أحمد قرب منها بشكل يخوف وقال:أنا بعتذر لانى حاسس بالند”م ومسك شعرها وقال: وأنتِ لازم تقبلى اعتذارى
سلسبيلة بعياط ووجع:ابعد عني
أحمد ساب شعرها وقال: النهارده بالليل هاجى لك وقام فتح الدولاب وطلع فستان اسود لحد الركبه وبكت ورماه ليها وببرود:تلبسيه لان النهارده مش هقبل اى اعذار وهترجعى ملكى ف الاحسن برضاكى والذوق بدل ما فيه عن”ف وانتِ عارفة انا لو مخدتش اللى عايزوا هعمل ايه وسابها ومشى
قدام المستشفى
هبه خارجه وفجأة وقفت قدمها عربية واتشدت جواها حاولت تصر”خ وتقاو’م بس خد”روها
عند أدم
أدم بغضب:أنا عايز عنوانه يبقى عندى فى اسرع وقت
عفاف:عنوان مين يا أدم
أدم ببرود:شخص حق”ير هعلمه ازاى يمد ايدة على حاجتى هعلمه ازاى يفكر ميه مرة قبل ما يقرب لها
هبه بتفتح عينيها بتعب لقيت ايديها مربو”طين فى السرير وفيه لاز”قه على بوقها حاولت تصرخ بس صوتها مكتوم
دخل أحمد وهى بتشد ايديها
أحمد:ايه مالك متخفيش كده ده احنا لسه معملناش حاجه يا دكتورة هبه وبدا يقرب منها
هبه كانت هتمو”ت من الخوف بمعنى الكلمه
أحمد شال لها اللازقه وقال:ايه مش هتسلمى عليا
هبه بصريخ:فكنى أنت جيبنى هنا ليه يا حيو”ان
طخخخخ
قلم نزل على وشها
أحمد بغضب:هوريكى الحيو”ان بيعمل ايه وبدأ يق”طع هدومها وهى بتشد ايديها وبتصرخ
أحمد هج”م على شفيفها بق”بله اخر”ستها وبعد عنها لما لقيها اغمى عليها
أحمد:خليكى شكلك حلوة بردوا وخرج وسابها
عند ادم
كان بيسوق وفجاة تليفونه رن
أدم:تمام جهز الرجاله علشان هنروح نرحب باحمد
عند سلسبيلة
سلسبيلة:أنا تعبت أنا حلى الوحيد هو المو”ت سامحنى يارب وحاولت تقوم لحد ما طلعت فوق وهى مش عارفه تمشى وقربت من الحافه وغمضت عينيها وسابت جسمها وكانت بتقع بس مسك أيدها وشدها ليه
أحمد:أنتِ اتج”ننتِ صح
سلسبيلة زقته وقالت:سيبنى امو”ت انا تعبت
أحمد قرب منها وشالها وقال:حياتك ومو”تك ملكى أنا وانا الشخص الوحيد اللى ليا الحق فيهم ونزل بيها الاوضه ورماها على السرير وق’لع قميصة
سلسبيلة بعياط:خليك بعيد عنى
أحمد مهتمش لكلامها وه”جم عليها وبدأ يقطع هدومها ويبوسها وفجأة سمع صوت ضر”ب نار
قام وفتح الدرج وطلع مسد’سه وبص من الشباك 
وقال:البيه جاى ياخدك النهارده هتبقى نهايته
سلسبيلة مسكت أحمد وشدت منه المسد”س وحطته على دماغها 
وقالت:خلاص يا أحمد أنا تعبت ومبقتش عايزة حاجه لا الحياة ولا الحب أنا عايزة امو”ت بس
أحمد بزعيق:هاتى المسد”س يا سلسبيلة
أدم طلع فوق على صوت زعيق أحمد وفتح الباب لقيها واقفة وهدومها مق”طعه وحاطه المسد”س على دماغها
أدم بخوف:نزليه يا سلسبيلة نزليه
سلسبيلة:أنا اسفة
أحمد بدأ يقرب منها وبيشده خرجت طلقة
أدم: سلسبيللللللللللللة
سلسبيلة ابتسمت بوجع ووقعت على الأرض و
يتبع ……
لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى