Uncategorized

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل السابع 7 بقلم شهد مصطفى

 رواية لكنني أحببتك 2 الفصل السابع 7 بقلم شهد مصطفى
رواية لكنني أحببتك 2 الفصل السابع 7 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل السابع 7 بقلم شهد مصطفى

بعد ساعه
سلسبيلة بتفتح عينيها ????????أنت
أدم بابتسامه:امال كنتى مفكرة أحمد عيب عليكى متجوزة ايه
سلسبيلة بصدمة:ازاى وليه
أدم:بصى ليا ولنفسك
سلسبيلة لابسه فستان ابيض وادم بدله سوده
سلسبيلة:معناه ايه الكلام ده
أدم بنفس الابتسامه:معناه مفيش احمد وأنا اللى خط”فتك وخط”فت نفسى لهدف نبيل
سلسبيلة:ايه الجبر”وت اللى عندك ده أنت ايه 
ده حط المسد”س على راسى وراسك
أدم:عمار بحكم أنه ضابط فبيتغا”بى أحيانا قولت له براحه عليكى لكن لا عموما 
قعد أدم على ركبته وطلع خاتم جميل ولسه هيمسك أيدها وقفت بغ”ضب وقالت:أنت عارف انا كنت خا”ئفة قد ايه انا كنت همو”ت من الخو”ف عليك وانت ماشاء الله قاعد مر”بوط وبكل برود وقلدته لما قال لا يا سلسبيلة وانا زى الهبلة صدقتك
أدم قام و شد’ها وقربها منه وحط ايده على بوقها وقال:ياولى الصابرين ادينى القوة وقالها:أنا عملت لك مفاجأة بصى كده حوليكى وشال أيده وكمل كلام:منتكش اقصد اخوفك بس مكنتش عارف هتلبسى الفستان ازاى ف اخترعت الحكايه ديه
سلسبيلة ضر”بته فى صدرة وقالت:أنت طلعت جبر”وت يا أدم
أدم بابتسامة:أنا عارف أنه مش فرح بمعزيم وكل ده بس
قاطعته سلسبيلة وقالت:وجودك جنبى اهم من اى حاجه فى الدنيا
أدم قرب منها ومسك أيدها ولبسها الخاتم وقال بابتسامة:تتجوزينى
سلسبيلة بابتسامة: عب”يط أنت ما احنا متجوزين
أدم:لغينى وقولى اه
سلسبيلة هزت راسها بمعنى اه
أدم قرب منها وقال:بحبك وشالها ولف بيها وسط ضحكتها اللى طلعت
أدم نزلها وشغل مزيكا هادية ومسك أيدها بايد والتانيه حطها على وسطها وبداءوا يرقصوا
سلسبيلة حطت راسها فى حضن أدم وادم قال:أنا بقيت بحب البحر تعرفى ليه
سلسبيلة:ليه
أدم:لأنه السبب انى شفتك وحبيتك
سلسبيلة:أدم
أدم؛نعم يا قلب أدم
سلسبيلة:أنا بحبك قوى وبعدت عنه ووقفت على صوابع رجليها وقربت منه با”سته بحب وجت تبعد رفعها من وسطها واتعمق فى البو”سه
وبعد عنها وقال:وانا بمو”ت فيكى يا سلسبيلة
وشالها ونزل بيها المياة
سلسبيلة بتضحك وحضناه وهو مبسوط لأنه شايف ابتسامتها
سلسبيلة بصت فى عينيه وقالت:بتبصلى ليه
أدم:أنتِ ازاى جميلة وصافيا من جواكى برغم كل اللى حصلك
سلسبيلة بابتسامة:أنا كده معرفش اهم حاجه انى مبسوطه قوى وحضنته وقالت:أنا لو همو”ت بعد اليوم ده هكون اسعد انسانه لانى عشت معاك
أدم بزعيق:اوعى تجيبى سيرة المو”ت يارب يبقى يومى قبل يومك
سلسبيلة:خلاص متزعلش يا نعيش سوا يا نمو”ت سوا
أدم بابتسامة حيث كده هعمل حاجه ومتزعليش
سلسبيلة:هتعمل ايه
أدم رماها فى المياة
سلسبية بصت له وقالت جبته لنفسك و بقت تحدف عليه مياة وبتضحك و
بعد وقت من لعبهم
أدم قرب منها وقال:أنا آسف يا سلسبيلة
سلسبيلة بابتسامة:مش زعلا’نه بس متعملش فيا كده تانى
أدم حط رأسه قصاد رأسها وبحب:عمرى مهز’علك يا قلب أدم
سلسبيلة حضنته وقالت:مش كفايه خلينا نروح
أدم:هاتى بو”سه الاول علشان افكر
سلسبيلة با”سته من خده وهو شدها ليه وقال:ايه الغ’ش ده يا سوسو مش من هنا طبعا
سلسبيلة بنفس الابتسامه:أدم أنت سا”فل
أدم بابتسامة:عارف يا قلبى
سلسبيلة:طب يلا نروح
أدم:نروح فين احنا هنام هنا
سلسبيلة:فين
أدم شاور لها على سرير جميل فى وسط المياة
سلسبيلة:بس الجو برد يا قلب سلسبيلة
أدم بابتسامة:بتقلدينى عموما انا هدفيكى هحطك جوه قلبى
سلسبيلة بابتسامة:على أساس انى مش فيه
أدم:فيه وهتفضلى فيه طول حياتى وقرب شالها وكمل مشى فى المياة لحد السرير ونيمها عليه وطلع جنبها سحبها لحضنه وشد الغطا عليهم من البرد وقال:انا بحبك ياروح قلبى
سلسبيلة ابتسامتها راحت وقالت:كنت نفسى اخلف يا أدم عيلتنا مش هتكمل
أدم وهو بيبوس راسها:كفايه أنتِ عليا وبعدين لو كان فيه ولد او بنت كانوا هيخدوكى منى وهتحبيهم اكتر منى كده حلو أنا مبسوط
أدم قال كده لأنه مش عايزها تز”عل وهو أساسا مبيخلفش
سلسبيلة:روحت فين يا أدم وحطت أيدها على وشه وقالت أنا اسفه
أدم فاق من شروده وبص لها بحب وقال:هروح فين أنا معاكى علطول وبعدين اسفه على ايه
سلسبيلة:انى فكرتك بموضوع الخلفه وانت
أدم بابتسامة:لتعير’ينى ولا اعير’ك اله’م طيلنى وطايلك
سلسبيلة دخلت جوة حضنه وهو ابتسم على حركتها
تانى يوم سلسبيلة بتفتح عينيها وبتلاقى أدم وقصاده أحمد وحاطط المسد”س على دماغه
أحمد:طلقها
أدم:مش هيحصل
أحمد:أنت اللى اخترت طخخخخ
سلسبيلة: أدددددددددم
يتبع ……
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى