روايات

رواية ذبحني معشوقي الفصل الثامن عشر 18 بقلم شيماء سعيد

رواية ذبحني معشوقي الفصل الثامن عشر 18 بقلم شيماء سعيد

رواية ذبحني معشوقي الجزء الثامن عشر

رواية ذبحني معشوقي البارت الثامن عشر

رواية ذبحني معشوقي الحلقة الثامنة عشر

دلف عماد و خلفه نرمين إلى الغرفه تحت نظرات الجميع الغاضبة و الرعب الذي كان واضح جدا على وجه حور و هي تقترب من أدهم و تمسك بيده بقوه من شده خوفها نظر إليها أدهم بقلق ثم وضع يده على يدها محاوله منه لبث الاطمئنان داخل قلبها.
عز ببرود : خير يا عماد انت و الهانم اكيد يعني مش جايين تطمنوا عليا.
عماد بحزن : انا فعلا جاي انا و نرمين عشان نطمن عليك انت غالي عندنا اوي يا عز.
عز بسخرية : غالي ده بإمارة ايه الخيانه و الخداع و اللعبه الوسخه اللي عملتها انت و اللي المفروض انها مراتي عشان تدمروا حياتي و تفرقوا بيني وبين اكتر إنسانه حبيتها في حياتي.
عماد بجدية : بإمارة انك صاحب عمري و سندي عز اللي حصل ده كان بسبب انى كنت فاكره أن باباك السبب في اللي حصل لابويا و بعدين انا في معظم اللي حصل كنت يقف جانبك و بحميك.
أدهم بسخرية : و الله ازي بقى يا عماد باشا.
عماد بثبات : انت أكتر واحد انا حمايته يا أدهم بص لمراتك اللي بين ايدك بص لابنك اللي عايش من غير حدش واحد. ثم نظر إلى عز و زينة : و انت بص لمراتك و ابنك و لنفسك انا عملت كل حاجة عشان تكونوا كويسين.
عز باهتمام : وضح كلامك يا عماد و بلاش ألغاز و قول اللي جواك و خلاص.
عماد : كان لازم انت و زينة تطلقوا يا اما كنت انت هتموت عشان كدة عملت التمثيلية دي عشان تبعدوا عن بعض أما أنت يا أدهم حور كان في واحد غيري مكلف انه يخطفها و يغتصبها و انا مقدرتش امنع ده
و عشان كده طلبت من الرجل الكبير اخطفها أنا و انا اوهمتها اني اغتصبيها و كان انت صحابك واحد منه باعك و حط لك منشط عشان كده بعد ما أنقذت حور مني مفعول الحبوب اشتغل و اغتصبت حور
على ما اعتقد كده كل حاجه وضحت و عرفتوا الحقيقه أما نرمين فكانت بتساعدني و كانت بتمنع اي خطر من عليك او من على أي حد من عائلتك بس
كان شرطها الوحيد انك تكون ليها و ده كان زمان طبعا لكن دلوقتى أنا و نرمين اتجوزنا و هنسافر بس حبينا نقولك الحقيقة و نعتذر على كل حاجه.
كان الجميع ينظر إليهم بصدمة و عدم تصديق معا ماذا يقولون هم لا احد يفهم شيء و الصمت هو سيد الموقف إلا أن قطع هذا السكون صوت حور الذي قالت بعدم تصديق.
حور بعدم تصديق : يعني اية أنا مش فاهمه حاجه.
عماد بجدية : يعني انا مكنتش عايز ااذيكي لا انتي و لا زينه.
عز بثبات : مين الرجل الكبير اللي عايز ياذيني أنا و عائلتي.
عماد : جوليا كانت تبع الرجل الكبير و هي الوحيدة اللي تعرف شكلة اية و مين هو.
الجميع بصدمة : ايه جوليا.
عز بجدية شديده : الكل بره ماعدا انت يا عماد.
الجميع : اية.
عز بحدة : زي ما سمعتوا.
خرج الجميع ماعدا عماد و بعد عده دقائق خرج عماد يطلب من الجميع الدخول مره اخرى لأن عز يريدها بالداخل.
عز : عماد هيقعد معانا الفتره دي هو و نرمين في الفيلا لحد ما نعرف ايه اللي بيحصل و بعدين هيسافر ثم أضاف بجدية : عايز اسمع رآي الكل.
الجميع ماعدا زينه : ماشي اللي تشوفه.
نظر عز إلى زينه بتسأل : و انتي يا زينة.
زينة بغموض : ده بيتك و انتي حر فيه اعمل اللي انت عايزه.
عز بغموض هو الأخر : ماشي كده كله تمام. ثم نظر إلى جواد : و انت يا جواد هتيجي تعيش معانا لحد ما نخلص من الموضوع ده.
جواد : تمام.
عز باهتمام : امال في الولد طارق.
انا هنا اهو : قالها طارق و هو يدلف إلى الغرفه.ثم قال بابتسامة : حمد الله على سلامتك يا كبير.
عز بابتسامة هو الاخر : الله يسلمك كنتم فين يا ندل.
طارق : كنت في مشوار و أول ما جواد كلمني و قالي انك فوقت و بقيت بخير جيت فوراً.
ثم نظر إلى عماد و قال بتسأل : بيعمل ايه ده هنا بعد كل اللي عمله.
جاء عز كي يتحدث و لكن قاطعه صوت زينه التي قالت بجدية : مش وقته الكلام ده يا طارق عز تعبان. ثم أضافت بمرح : يلا الكل مع السلامه عشان عز يرتاح.
أدهم بمرح هو الآخر : حاضر يا هانم. و رحل الجميع من المشفى….. نظر عز إلى زينة بتسأل غامض.
عز بتسأل غامض : ليه ما خلتيني أقول موضوع عماد لطارق.
زينة بتوتر : بصراحه يا عز في حاجات كتير حصلت و انت في الغيبوبة.
عز بنفاذ صبر : زينه يا ريت تتكلمي على طول.
زينة بجدية : هقولك كل حاجه بس الأول عايزة اعرف ازي العربية مكنش فيها فرامل و الدكتور قال انك مضروب بالرصاص.
عز بتذكر : بعدما تأكد ان العربية مفيش فيها فرامل فتحت الباب و نطيت منها بس طلع عليا كام واحد و في واحد فيهم ضرب عليا نار و أخر حاجه فاكرة انه قالي دي من جوليا هانم.
زينه : يعني اللي وراء الحادثة دي كانت جوليا طيب ليه.
عز بحيرة : مش عارف يا زينه.
زينة : انا لازم اقولك على اللي اعرفه عشان تربط الخيوط ببعضها.
عز : في ايه يا زينه اتكلمي.
زينه : و انت في المستشفى طارق جه يسأل عنك مع اني محدش قاله انك تعبان و لما أدهم سأله عرفت منين قال من التليفزيون أدهم سكت بس شك فيه لأن التلفزيون قال انك عملت حادثة لكن طارق كان عارف انك اخد طلقة غير كدة عرف عنوان المستشفى منين.
عز بتفكر : تقصدي انك طارق له علاقة باللي بيحصل.
زينة : المشكلة مش هنا يا عز المشكلة ان أدهم حط طارق تحت المراقبة لقى طارق داخل عمارة غريبة و بعد منه بشوية جوليا طلع طارق من العماره بعد ساعتين أما جوليا اختفت من على وش الأرض.
عز بدهشه : قصدك أن طارق وراء اختفاء جوليا يكون عمل فيها ايه يعني و بعدين دي أمه يعني مستحيل ياذيها في حاجه ناقصة يا زينه و لازم نعرف ايه هي.
زينة بجديه : عندك حق بس لازم ناخذ حذر من طارق الفتره دي لان لقيوا جثه جوليا في النيل من أسبوع و المعمل الجنائى أكد أنها مقتوله من 3 شهور تقريبا يعني في نفس اليوم اللي كانت فيه مع طارق.
عز بجدية هو الأخر : انت عارفة معنى الكلام ده ايه ان طارق ممكن يكون هو اللي قتل جوليا بس ليه و بعدين هو في انسان يقدر يقتل أمه. ثم نظر إلى زينه بشك : طارق وراءه حاجات كتير يا زينه و لازم نعرف ايه هي و بسرعه بالشكل ده هو خطر على الكل..
زينه : معاك حق بس هنعمل ايه يعني.
عز بذكاء : عماد هو طرف الخيط اللي هنوصل بيه لكل حاجه و كمان هنعمل طارق زي الاول من غير و لا اي غلطه و لو وصلنا لمكان العمارة اللي اكيد أدهم عرفه من مراقبته لطارق هنعرف كل حاجه.
زينة بقلق : ماشي يا عز ربنا يستر من اللي جاي.
عز و هو يقربها منه حنان و يقبل شفتيها قبله خفيفه : اهدي يا قلب و روح عز و كل حاجه هتكون بخير بس عايزك الفتره اللي جايه تحفظي على نفسك و كان قومي اتصلي بأدهم و جواد عايز اتكلم معاهم.
زينة بحب : ماشي.
قامت زينه بالاتصال على أدهم و جواد و في خلال دقائق كانوا في المشفى جلس عز و أدهم و جواد و زينه التي صممت أن تكن معهم خطوة بخطوة لأخذ حقها الذي عادت من أجله إلى مصر مره اخرى.
_____شيماء سعيد _____
عاد جواد إلى منزله وجد المنزل معتم لا يوجد به أي ضوء قام بفتح المصباح وجد المنزل مزين و الأرض مزينة بالورد الجوري الأحمر و ورقه مكتوب عليها ” ادبع الأوراق الآتية” ظل وراء الأوراق إلى إن وصل
إلى غرفه نومه هو وجد ورقة أخرى مكتوب ” انا في الداخل أدخل” نظر جواد إلى الورقه بتعجب اها داخل غرفته فهي لم تدخل تلك الغرفة من يوم زواجهما دلف إلى الغرفه و كانت الصدمه الغرفه مليئة بالشموع و الأرض مزينة بالورد الجوري الأحمر
و طاله مزينة يوجد عليها جميع الأكلات الذي يحبها و كعكة مكتوب عليها ” كل سنه وانت ملكي” فتح فمه من هول الصدمه اليوم هو عيد ميلاده ياااالله هو نفسه لم يتذكر ذاك اليوم رفع رأسه وجد مرام
تقف أمامه مثل الملاك و هي ترتدي قميص نوم ابيض و فوقه روب بنفس اللون و تفرد شعرها الطويل الذي يصل إلى خصرها على ظهرها و تضع احمر شفا من اللون الأحمر الناري ملاك أمامه يا الله ملاك و لكن كان برأسه سؤال واحد هل يعطي الله كل هذا الجمال الي شخص واحد..
جواد بذهول : مرام.
مرام بعشق : كل سنه و انت ملكي يا قلب و روح مرام.
جواد و هو مازال على حاله : انتي عملتي كل ده ازي و امتا و ليه.
اقتربت منه مرام و وضعت يديها حول عنقه و هي تهمس بعشق : ازي بمساعدة داده فاطمة امتا النهارده ليه عشان النهاردة عيد ميلاد روحي و قلبي و عقلي و جوزي و حبيبي و ابني كمان.
جواد بسعاده لا توصف و هو يقبل كل جزء في وجهها قبلات خفيفه : بجد يا مرام انا بالنسبه لك كل ده انا بحبك اوي اوي يا مرام و أسف اني كنت غبي و بعدتك عني الوقت اللي فات ده كله و اسف على اني كنت أعمى مش شايفه الملاك اللي بيحبني.
مرام بعشق : و انا كمان بحبك بحبك بحبك بحبك.
جواد بعشق هو الآخر : و أنا كمان بموت فيكي و بعشقك مش بس بحبك و اوعدك انك هتعيشي معايا أجمل أيام عمرك كله و عمري ما هزعلك ابدا و دايما هكون سند و ظهر ليكي و حبيبك و ابو ولادك و ابنك و ابوكي كمان يا ستي.
مرام بخجل : و أنا كمان اوعدك أكون حسن الزوجه ليك و اصونك و اصون بيتك في حضورك و غيابك و اكون دايما في ظهرك و اكون حسن الأم لولادك أنا بحبك و بعشقك من و أنا عيلة صغيرة انت اغلى حاجه في حياتي يا جواد اوعي في يوم من الأيام تسبني.
جواد بعشق خالص : اوعدك اني عمري ما هسيبك ابدا و لا في شيء هيفرق بيني وبينك إلا الموت.
وضعت مرام يديها على فمه تمنع من الحديث و هي تقول بلهفة : بعد الشر عن إياك تجيب سيرة الموت مره تانية.
ابعد جواد يديها عن فمه و اقترب منها كي يقبلها و لكن منعته مرام و هي تقول بخجل : نصلي الأول.
جواد بذهول : هو اللي انا فهمته ده صح انتي.
مرام و هي كي يقتلها الخجل : اة موافقه اكون مراتك و دلوقتي حالا و اكون ملك ليك انت و بس.
جواد بتسأل : طيب و الفرح.
مرام و هي تفرك في يديها بتوتر : عادي نعمله بعدي أصل أنا عايزه عيد ميلادك يكون يوم مميز جدا بالنسبة لينا احنا الاتنين.
جواد بسعاده شديدة : طيب يلا بسرعه روحي اتوضي.
دلفت مرام إلى المرحاض بسرعه البرق و هي إلا لحظات و كانت مرام تخرج من المرحاض و هي تلبس عبايه للصلاة نظر جواد إليها برضا و بحب صادق لها و دلف إلى المرحاض هو الآخر و دقائق و خرج و قاموا بالصلاه و بعد انتهاء الصلاة وضع جواد يده على رأس مرام و قال دعاء الزوجين.
و اقترب منها و قبلها بعشق صادق و لهفه سنوات و رحلوا إلى عالمهم الخاص الذي يدلفوا إليه لأول مرة وصكتت شهرزاد عن الكلام الغير مباح.
_____شيماء سعيد______
عاد أدهم هو الآخر إلى المنزل و هو في طريقة إلى جناحه و لكن وقف فجأه عندما جذب انتباه صوت أتى من غرفة السيده شريفه تقدم أدهم كي يفتح الباب كي يطمئن على والدته و لكن صمت فجأة من حديثها.
شريفه : انا خايفه اوي و مش عارفه أعمل إيه طارق اتجنن ده كان هيموت عز و كله الا ولادي.
شريفه بغضب : استنى اكتر من كده ايه يعني طارق لازم يخرج من حياتنا.
شريفه : خد بالك انت السبب في كل دة و انت اللي رميته في دار الأيتام و انت اللي رميته برضو في طريق جوليا و عملت كل دة ده ابنك ازي تعمل فيه كده…
شريفة بندم : عارفة إن أنا كمان غلطت في حقه و كان المفروض اتحدى الناس عشانه بس مش ده وقت الكلام في الموضوع ده ارجوك اتصرف.
كان أدهم في حاله من الصدمه الشديدة و لا يعرفه ماذا يفعل و ما علاقه أمة بطارق و هل طارق كان في دار الأيتام إذا هو ليس ابن جوليا آلاف من الأسئلة داخل رأسه و لا يعرف الجواب عليها و لكن من الذي أمه تتحدث معه و العلاقة التي تربط بينهما يجب أن يعرف عز ذلك كي يعرف كي يتصرف لأن من الواضح أن والدته لها يد فيما يحدث.
أخذ أدهم هاتفه و خرج إلى الحديقه و قام بالاتصال على زينه لأن هاتف عز فقده في ذلك الحادث المشؤوم.
زينه بقلق : خير يا أدهم في ايه.
أدهم بتوتر : زينه افتحي الاسبيكر عشان عز يسمع الكلام اللي هقوله دلوقتى.
زينه بقلق بسبب صوت أدهم الذي يدل على وجود كارثه : حاضر يا أدهم.
عز : فيه ايه.
زينه : مش عارفه بس أدهم عايزني افتح الاسبيكر واضح انه هيقول كلام مهم.
قامت زينه بفتح مكبر الصوت و قام أدهم بالحديث تحت صدمه عز و زينة فهذا الكلام في منتهى الخطوره و سوف يحدث من وراءه الكثير و الكثير من التغيرات في حياتهم.
عز بشرود : انت متأكد من الكلام ده يا أدهم.
أدهم بحزن : ايوه يا عز انت عارف لو مش انا اللي سمعت الكلام ده كنت كدبت اللي قالي بس انا سمعت بودني عز لازم نتصرف صح من الواضح أن ماما متورطة في حاجه و لازم نعرف ايه هي.
عز بهدوء مريب : ماشي يا أدهم انا هتصرف.
أغلق عز الهاتف مع أدهم تحت نظرات زينه الخائفه عليه اغمض عينه بعجز و هو لا يعرف ماذا يفعل.
زينة بهدوء : عز انت كويس انت قوي و هتقدر تحل اي مشكله مهما كانت صعبه.
عز بغضب : كويس اية بس كل حاجه طلعت كذب و كل الناس طلعت مش اللي احنا نعرفها و احل ايه يا زينه و ازي أصلا صاحب عمري طلع عدو ليا و امي طلعت كانت عارفة كل ده انتقم من مين و اجيبلك حقك و حق حور ازي و من مين طارق و قلت لا يا عز انت أقوى من كده طيب و امي يا زينه امي اعمل فيها ايه دي كمان.
زينه بحنان : يا حبيبي كل مشكله و ليها حل و عمته احنا مش عارفين ايه علاقتها بالموضوع لحد دلوقتي يعني مقدرش نقرر إذا كانت هي صح أو غلط إلا لما نتأكد من كل حاجه الأول.
عز و قد عاد إلى بروده : زينه روحي نادي الدكتور عشان اخد إذن بالخروج.
زينه بخوف عليه : لا يا عز انت لسه تعبان و لازم ترتاح فتره.
عز بغضب افزع زينه : زينة نفذي اللي بقولك عليه من غير كلام.
زينه بحزن و الدموع في عينيها : حاضر.
جاءت زينه كي تتحرك و لكن جذيها عز إليها و أخذ شفتيها في قبلة يعبر بها عن مدى الألم الذي يمر به و بعد ذلك تحولت تلك القبلة إلى قبلة عاشقه يعبر بها عن مدى حبة و شوقه لها و تعبر أيضا عن مدى ندمه و اعتذاره عما حدث ابتعد عز عن زينه و هي تأخذ أنفاسها بقوه.
عز بعشق : أسف يا قلبي بس لازم احل كل المشاكل اللي فوق راسنا دي و بعدين ارتاح سنه كامله يا ستي مش اسبوع و الا اتنين.
زينه بخوف : بس انا خايفة عليك.
عز بحنان : عارف يا حبيبتي بس انا و انتي و العائلة كلها دلوقتي في خطر و لازم نبعد الخطر الأول و بعدين نرتاح صح.
زينه بابتسامة عاشقه : صح.
و خرجت زينه كي تأتي بالطيب و الخوف يأكل قلبها من الأيام القادمه و ماذا يحدث فيها و ما هي التغيرات التي سوف تحل على الجميع و تدعي إلى الله أن يمرر الأيام القادم على خير و السلام و ان لا يصيب معشوقها بأي ضرر.
زينه بخوف و توتر : يا رب استر من اللي جاي.

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ذبحني معشوقي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!