رواية حب بالتدريج الفصل السابع 7 بقلم نيرة عبدالله
رواية حب بالتدريج الجزء السابع
رواية حب بالتدريج البارت السابع
رواية حب بالتدريج الحلقة السابعة
ليان بصدمه : سيف !!!
سيف ابتسم بخبث وقال : ازيك يا ليان
أدهم بعدم فهم : انتوا تعرفوا بعض
سيف بخبث : طبعا دى معرفة قديمه
سليم والد أدهم : مش وقته ياجماعه تعالوا نتغدا
ليان مكانتش بتتحرك أدهم زقها وشد دراعها وخرجوا من المكتب وقال بغيظ : تعرفيه منين
ليان بشرود : ها
أدهم بشك وحده : ليان تعرفى سيف منين
ليان بتوتر : بعدين بعدين
سابته وجريت قعدت على السفره وهو شك فى أمرها
كلهم اتجمعوا على السفره وكان سيف بيبص على ليان وأدهم كان غاضب بشده من نظراته
أدهم بغضب مكتوم : ها ياسيف عامل ايه مكنتش بتسأل يعنى
سيف ببرود : مشاغل يا أدهوم انت صاحب شركه وعارف بقا
سليم : كلوا بقا من غير كلام كتير
*********************************
بعد وقت
ليان كانت واقفه فى الجنينه وشارده
سيف : ازيك ياليان
ليان بغضب : عايز ايه ياسيف تانى وبعدين ايه اللي جابك هنا وتعرف أدهم منين
سيف ضحك بخبث : دى كلها أسأله
ليان كانت هتمشى ولسه سيف هيمسكها كان أدهم مسك ايده وقال : مينفعش تلمس مراتى
سيف ابتسم بمكر وقال : بتغير على مراتك منى
أدهم شد ليان وبصله بغضب وخرجوا من الفيلا
سيف بابتسامه : اللعب احلو اووى
***********************************
فى المنزل عند أدهم وليان
أدهم بغضب : عايزه افهم دلوقتي ايه ال بينك وبينه
ليان بهدوء : مفيش حاجه
أدهم مسك دراعها وقال بغضب : بلاش البرود ده بقولك هو بيكلمك كده ليه
ليان بوجع : ايدى يا أدهم بتوجعنى
أدهم بحده : فهمينى
ليان بدموع وانفعال : كان خطيبى يا أدهم ارتاحت
أدهم بصدمه : خطيبك !!
ليان قعدت على الكنبه وقالت : ايوه كان خطيبى وكان مستغل أن شاطره فى دراستى وخطبنى عشان ينجح ويكمل ولما نجح وعدا عرفت ان هو ماشى مع واحده أجنبيه من هناك وكان بيستغلنى كرهته وفركشت كل حاجه للأسف كانت أكبر كسره ليا لان كنت قافله على قلبى وهو ال خلانى افتحه تانى
أدهم شاف دموعها تلقائي قرب منها وحضنها وهى عيطت بشده
أدهم : احم اسف أني شكيت فيكى
ليان بعدت عنه وقالت بسخريه : عادى اتعودت على كده انا داخله انام
أدهم كان لسه هيوقفها دخلت الأوضه وقفلت على نفسها وهو اتنهد بضيق
***************************************
بعد مرور أسبوع
روفان بضيق : وانت عايز ترجع ليها عشان حنيت
سيف بخبث : لاء طبعا ياروحى انتى اللي فى القلب
روفان : اومال ايه عايز تتجوزها وتبعدها عن أدهم
سيف ببرود : اكتمال الخطه مش اكتر
روفان : والمفروض اعمل ايه
سيف : هتروحى ل ليان وتعرفيها انك حامل من أدهم
روفان بتوتر : بس انا حامل فعلا مش تمثيليه
سيف : نعم
روفان بدموع : حامل منك
توقعاتكم للي جاي إي ؟
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب بالتدريج)
تعليق واحد