رواية انتقام الفصل الثالث 3 بقلم منار
رواية انتقام البارت الثالث
رواية انتقام الجزء الثالث
رواية انتقام الحلقة الثالثة
ياسر بضحك : طب ونعمه تمثيلك جامد يحجه
ابو ياسر بصدمه : تمثيلل!
ام ياسر : اه تمثيل .. انا عايزة اي ابين انا كرهاها عشان تشوف في عينيها ان ياسر بطل وبيتحدى امه عشان حبه وبكدا هتحبه اكتر واكتر
ابو ياسر : ايه التفكير المتخلف ده ما هيا لو مكنتش بتحبه مكنتش جت ايه الفيلم الهندي يلي بتعملوه ده وبعدين يبنتي انت مش بتحبها
ياسر بسخريه : تؤ انا بس معجب بجمالها وفلوسها طبعا دي على قلبها قد كدا ..يعيني دي مفكراني ان انا فعلا كنت ساكن معاها في المنطقه ومتعرفش انا يلي عملت كل ده عشان بس اقابلها ووهمها ان انا حبيتها من اول نظره والعبـ ـيطه صدقت ومتعرفش اني اول ما اتجوزها هسحب منها كل فلوسها وارميها في الشارع
ابو ياسر بحزن : لا حول ولا قوة الا بالله اي يلي جرالكو كل ده عشان قله الفلوس يا اخي ملعـ ون الفلوس يلي تخليكو تأذو غيركو بالشكل ده
ياسر بزعيق : ما انت السبب بسبب فقرك وجـ ـهلك وصلتنا لكدا احنا عمرنا ما اكلنا على مزاجنا عمرنا ما لبسنا على مزاجنا عمرنا ما خرجنا على مزجنا نفسنا مره وحده نختار من نفسنا وطول ما انت بترمي الملاليم بتاعتك دي هنعيش ونمـ وت فقرا
‘ دخل اوضته وقفل الباب جامد ‘
ام ياسر بغضب : عجبك كدا زعلت الواد ..
‘ في اوضه سلمى بتعيط على سريرها لقت ياسر بيرن عليها ‘
ياسر : الو يا سلمى
سلمى بدموع : الو..
ياسر بقلق مصتنع : مالك يا سلمى انتي بتعيطي
سلمى بدموع : هنعمل اي يا ياسر امك كدا مش هترضى ان احنا نتجوز
ياسر : متخافيش انا هحاول اقنعها تاني انتي بس متقلقيش ولا تشيلي هم ولا تعيطي الوش القمر ده مينفعش يعيط
سلمى ابتسمت وسط دموعها : شكرا اوي يا ياسر انا بجد بحبك اوي
ياسر : الله كلمه بحبك طالعه منك زي العسل …بقولك اي يا سلمى انتي مقولتليش هوا انتي عايشه مع مين
سلمى : انا عايشه مع امي ابويا رحمه الله عليه من زمان بس الحمدلله ساب فلوسه بنصرف منها
ياسر : طب وهيا الفلوس دي كتير على كدا
سلمى باستغراب من سؤاله : بتسأل ليه في حاجه ولا اي
ياسر بتوتر وكذب : لا لا اصلي يعني مكفياكو
سلمى : اه الحمدلله دي مش جنيه ولا اتنين دول ملايين اكيد هيكفونا
ياسر : امم ..طب لازم اقفل معلش في واحد صاحبي بيرن عليا هكلمك بعدين ..سلام
‘ بعد اسبوع ‘
ياسر : الو الو يا سلمى انا اقنعت ماما خلاص ووافقت
سلمى بفرحه شديده : انت انت.. اكيد بتهزر ..صح هيا بجد وافقت
ياسر : ايوا والله وافقت تعالي يلا قابليها بكره
سلمى : انا اكيد هاجي يلا ..سلام
سلمى بفرحه : يا ماما يا ماما
ام سلمى : ادا مالك في اي فرحيني معاكي
‘ حكتلها سلمى الموضوع لامها وبان على وش مامتها القلق’
سلمى باستغراب : مالك يا ماما في اي
ام سلمى بقلق : مش مرتاحه يابنتي حاسه في حاجه غلط
سلمى : متقلقيش يا ماما ياسر ده طيب أوي وصدقيني مامته هتحبيني مع الوقت ونبي يا ماما متكسريش بخاطري عشان خاطري وافقي على الجوازه
ام سلمى بحنان : خلاص يحببتي اهم حاجه راحتك انتي اتصلي بيه وقوليله يجيب أمه بكره بعد العشا ويتقدملك
سلمى بفرحه شديده : هيييي ماشي هروح أكلمه ..
” عدا اسبوعين وياسر وسلمى اتخطبو وكانت كل حاجه ماشيه كويس لكن في يوم ‘
‘ جات تسجيلات لسلمى من رقم مجهول ‘
التسجيل : يعيني دي مفكراني ان انا فعلا كنت ساكن معاها في المنطقه ومتعرفش انا يلي عملت كل ده عشان بس اقابلها ووهمها ان انا حبيتها من اول نظره والعبـ ـيطه صدقت ومتعرفش اني اول ما اتجوزها هسحب منها كل فلوسها وارميها في الشارع
…
‘ ياترى مين يلي سجل لياسر وسلمى هتعمل اي مع ياسر وهتواجهه ب يلي سمعته ولا لا ؟
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انتقام)
تعليق واحد