روايات

رواية مشوار حياتي الفصل الرابع عشر 14 بقلم نورا محمد

رواية مشوار حياتي الفصل الرابع عشر 14 بقلم نورا محمد

رواية مشوار حياتي الجزء الرابع عشر

رواية مشوار حياتي البارت الرابع عشر

رواية مشوار حياتي الحلقة الرابعة عشر

‏لبست دريس احمر بسيط نازل بوسع عليه حزام لونه لاتيه وطرحه لاتيه وهيلز لاتيه
‏ايسل بكسوف اتاخرت
شادي بحب : اوووف نيس لابس
‏ايسل بمرح: مرسي دا انت إلى بنطلونك فاجر
‏شادي بصدمه: بنطلوني فاجر سيبك انتي وهو انا هخرج معاكي كدا
‏ايسل باستغراب: ما حلو اللبس اهو
‏شادي هو بيصغط على شفايفه: ما المشكلة أنه حلو
‏ايسل بدلع: تقصد أن ممكن اتخطف منك النهارده
‏اااااه براحه
‏شادي وهو ضاغط على أيدي بغيره وعصبيه: محدش يقدر يقربلك انا وبس ولو حد بصلك اقلع عينه من مكانها واي رايك بقي مفيش زفت خروج
‏ايسل بدلع مع بعض الالم : انا بهزر يا شادي انت بتوجعني

 

‏شادي سابها ومسح على شعره علشان يهدي: ادخلى غيري خلص مش هنروح فى مكان
‏ايسل بدموع: شادي انا مش بشوف غيرك يلا نروح دا فرح صاحبتي
‏شادي بغيره وجمود: انا قولت لا يبقي لاء
‏في الفرح
‏شادي بغيره ومحتضن ايدي : متضحكيش عارفه لو شوفت اسنانك بس ظاهر هعمل ايه
‏ايسل بعيون القطط: هتعمل ايه
‏شادي بحب : هبوسك قدام الناس دي كلهم علشان يعرفوا انك ملكي وبتاعتي لوحدي فاهمه
‏ايسل بضحك: بس رايك في الفرح مش قولت لا يبقي لاء
‏شادي بحب العالم كله : مقدرتش اشوف دموعك انا ضعيف قصاد كلمه منك
‏ايسل برقه: شادي
‏شادي : عيونه
‏ايسل بابتسامه: عايزه ادخل الحمام
‏شادي بعصبية خفيفه: فصيله اوووي روحي متتاخريش عليا
‏ايسل بمرح: والله حسب تساهيل
‏شادي بضحك: هههههههه

 

‏شايفين ياجماعه انا قلبي هيقف خلاص وهو في كدا دايما كنت ضد فكرة الزواج والارتباط عموما
‏دايما شايفه أن ست بتكون مقهور ومعرفتش أنها بتبقي ملكه مدلله وعندها شخص خاص ليها يحب فيها ويحكي بدون اي قيود أو خوف شخص يبين ضعفه قدام شخص يكمله
‏دخلت الحمام وبصيت فى المرايا برضا على شكلي وعايزه اكون حلوه ليه لوحده هو بس وميشوفش غيري
‏طلعت بره ولقيته واقف مع بنت حاطه كيلو فونديش وكمان بيضحك معاها
بابا : حصل حاجه فى الفرح يبني
‏شادي برفض : لاء ياعمي مفيش حاجه
‏بابا: هي رافضه تكلمك وقالت إنها هتنام
‏شادي بخوف: طيب هي كويسه
كنت بعيط اووووي ومضايقه وبتفرج على صوره وبشتمه أنه اتكلم مع حد غيري وفجأة تليفوني رن للمرة الألف وكنت بكنسل لحد ما بعت رساله
اقسم بالله لو مافتحتي لاجيلك لحد اوضتك افتحي زفت
رد عليه برسالة

 

خوفت انا كدا طيب تعالى وانا ارميك من البلكونه والى اقولك روح للبنت إلى كنت معاها بقولك صح طلقني
وقفلت الموبيل وانا بحاول انام ومعرفتش فتحت الموبيل
وبكلم فى صورته

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مشوار حياتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!