روايات

رواية مقابلتك غيرت حياتي الفصل الثالث 3 بقلم كاتب قصص

رواية مقابلتك غيرت حياتي الفصل الثالث 3 بقلم كاتب قصص

رواية مقابلتك غيرت حياتي البارت الثالث

رواية مقابلتك غيرت حياتي الجزء الثالث

رواية مقابلتك غيرت حياتي
رواية مقابلتك غيرت حياتي

رواية مقابلتك غيرت حياتي الحلقة الثالثة

نظرت شمس فوجدت يامن ينظر لها ويحمل. كيس هدايا وسالها هل يمكنني الجلوس شمس: بالطبع يامن: هذه هديتك اتمنى ان تقبليها شمس: شكرا لا أريد هديتك فأنا لا اريد صدقتك يامن :لا انا لم اقصد ذلك اذا كنتي أعطيتني هدية لقبلت وانا تذوقت طعامك وكان لذيذ وهذه كانت هدية لي فابتسمت شمس واعطاها يامن الهدية شمس:شكرا يااا رد وقال لها يامن ادعي يامن فشكرته وسالها عن عمرها اجابته انها 15 عام شمس:وماذا عنك أخبرها يامن انه في الثامنة عشر من عمره ثم أخبرها ان تفتح الهدية ليري ان اعجبها ذوقه وكان عليها كارت لكنها لم تقرأه فسالها يامن عن انها لا تعرف القراءة او الكتابة فاجبته بنعم ولكنها لم تخبره شيئ اخر وكان على وجهها حزن واحباط شديد فلاحظه يامن فغير الموضوع وعندما رأت شمس الهدية وجدته فستان جميل وكان يتضح انه غالي الثمن وسكرته مرة أخرى وانت على ذوقه وكان الأطفال يلعبون حولهم

 

فاخبرها يامن انه يريد أن يتمشى قليلا فذهبو في جولة داخل الملجأ واخبرها اذا أرادت شيئ يمكنها ان تطلبه فانحرجت شمس لكنها استجمعت شجاعتها واخبرته انها تريد تعلم القراءة والكتابة وتتمنى ان يساعدها فوافق يامن فورا ورن هاتفه فاستاذن للانصراف وذهب وتكررت زيارته وكانت شمس متحمسة وكان لديها هدف كبير وكانت تتعلم بسرعة وكان يزورها دوما لتعليمها واحضر لها كتب للقراءة وكانت تتعلم منه كل شيئ بجانب الطبخ وايضا أحضرت لنفسها كتب مناهج تعليم لأنها أرادت ان تبدأ تعليمها عندما تنتهي من مذاكرة كتب الأعوام السابقة ولاحظت سوزان ذلك وعندما كانت في مكتبها استدعت نبهار وسالتها ماذا يفعل يامن هنا اخبرتها نبهار انه يأتي كل يوم ويجلس مع شمس وحدهما. فقررت ان تخبر جدته بذلك وبالفعل اخبرتها فانزعحت سوزان بذلك لكنها لم تظهر لحفيدها اي شيئ وكان يامن في الملجأ فاخبر شمس عن رأيها في أن يخرجها

 

من المدخل ويخرجون قليلا فوافقت فورا ولكن كان ورائها عمل كثير فاخبرته ان يأتي غدا وسوف تكون منتظرة وفي أليوم التالي جاء يامن وراي شمس وهي ترتدي الفستان وشعرها مفرود وطويل وكان ينطلق مع الهواء حيث اعتادت عدم ترك شعرها واول مره تتركه مفرود وكانت جميلة للغاية واتجهت نحو يامن فاخبرها انها جميلة للغاية فنظرت للأسفل واحمرت وجنتيها وظهرت علامة الكسوف على وجهها وذهبت مع يامن واخذ يريها المدينة وذهبوا للملاهي وركضت لتجرب هذه الألعاب التي لم تراها من قبل واندفعت لروكبها وكانت العاب بسيطة ثم ذهبت لألعاب مخيفة للغاية واخبرها يامن هل حقا ستركبين تلك الارجوحة فاجابته بنعم وركب معها لكنها خافت من هذا العلو وهذه اللعبة المخيفة فاختبئت في كتف يامن واخذ يربط بيده على رأسها ونزلت واستفرغت ولكنها كانت فرحة للغاية وذهبوا لمشاهدة فيلم وكان مرعب وكانت خائفة لكن لم تعبر. عن ذلك عندما سالها يامن لكن ظهرت فجأة صورة مرعبة عل الشاشة فامسكت بيده ولم تتركها حتى انتهى الفيلم واخبرته انها تأخرت ويجب أن تعود فاعادها يامن وذهب وكانت الاخبار قد وصلت للجدة فاخبرته انه تبقى شهران على امتحاناته وانه لن

 

يذهب لمكان. حتى ينتهي من امتحاناته فوافق يامن لان جدته كانت مريضة حتى لا تتعب ومرت الايام وكان يامن يدرس ومثله شمس وعندما انتهت الامتحانات أخبرته جدته انهم سوف يسافران لقضاء اجازه في أمريكا لكنه رفض حتى لا يبتعد عن شمس وكانت جدته تفعل جميع الطرق لتفرقهما واخبرته انه سوف نسافر خلال يومان فذهب ليودع شمس واخبرها انه سوف يسافر بضعة اسابيع ويعود واخبرها ما حصل وبعدها خرجا الاثنان وكانت شمس حزينة لفراقه وذهب وفي اليوم التالي كان قد حضر اشيائهم للسفر فذهب بالسيارة اولا ليودع شمس مرة أخرى واخبرها انه سوف يعود خلال شهر وقبل راسها فاحمرت شمس خجلا وذهب للسيارة وبعد مرور شهر

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مقابلتك غيرت حياتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!