روايات

رواية المشاغبة والامبراطور الفصل السابع 7 بقلم شروق مجدي

رواية المشاغبة والامبراطور الفصل السابع 7 بقلم شروق مجدي

رواية المشاغبة والامبراطور الجزء السابع

رواية المشاغبة والامبراطور البارت السابع

رواية المشاغبة والامبراطور الحلقة السابعة

فى ايطاليا
الصياد بغضب: بنتى فين انطق انت وهو
چو ببرود: اهدى لاحد يسمعك مش من مصلحتك حد يعرف ان ليك بنت ولا اى
الصياد بغضب: بقول بنتى فييبيبن
الچوكر بتوتر : مع دانيل احنا ان شاء الله هاتيجى
الصياد بغضب: ماركوس بنتى لا لا انت فاهم بنتى ترجع
ونظر للجوكر بغضب : وانا غلطان انى سيبها معاك اصلا قولتلى چو قلت ماله تغير جو وتتسلى لاكن تقولى اتخطفت ومش عارف ترجعها انا ليا حساب تانى معاك انت وابنك بس بنتى ترجع
نظر له الجوكر بخوف
ماركوس ببرود: اهدى هاترجع
دخل احد الحرس : البنت حد انقذها من ايد حرس دانيل
الصياد بغضب: مين ده
الحارس بهدوء: واحد مات والتانى هرب منه و بيقول الامبراطور
نظر الجميع بصدمه
الصياد بغضب: الواد ده زاد فيها اوووووى ونظر ل ماركوس مش قولت هرب من رجالتك وقتها
ماركوس باستغراب: ايوه
الصياد بغضب : معقول رجع تانى ولا خاف كده ولا اى ماركوس لازم نتصرف بالواد ده لازم
ده اى عمليه ناطت فيها الواد ده يتجاب
رن الهاتف نظر ماركوس له ورفع الهاتف : اممممم متأكد طيب اقفل انت سلام
الصياد: ها فى اى
ماركوس ببرود ؛ بنتك سافرت مصر
الصياد ببرود : لوحدها ولا معاه
ماركوس : لوحدها محدش كان معاها خالص غريب ده
چو بأستغراب: رجعت الفندق ياعنى اخدت الحاجه ومشيت
ماركوس باستغراب: لا
الجوكر بتوتر: ازاى ده
نظر لهم الصياد بغضب ورحل
…………………………………..
بمصر جاء الصباح على الجميع
شعر هو بحمل على صدره فتح عينيه باستغراب وجدها تنام عليه وجالسه على الفراش
شدها من خصرها بهدوء ليرفع رجليها على الفراش
ونام على جنبه واخذها داخل أحضانه وهو واضع يده على خصرها والاخرى تنام عليها
وظل يتحسس شعرها بحب وينظر لها و لملامح وجهها التى يعشقها من اول يوم نظر لها
ويبتسم بحب عليها وفى نفسه: اول مره انام مرتاح كده اول مره قلبى يبقى مطمن كده انتى اى سحر ولا ملاك نازل من السما ليا انا ….اول مره ماحلمش بكابوس وانى بقتل الصياد …….شكلى حبيتك يا اوزعه و هتكونى نقطه ضاعفى خايف خايف اتعلق بيكى اوووووووى يا ندى
ثم نظر لها مره اخرى بخبث وابتسم حاول بهدوء ازاله الروب من على جسدها وانزل لها حماله واحده من البيجامه القط الى ترتديها بهدوء
وازال التيشيرت الذى يرتديه من على جسده
وابتسم بخبث : اموت واشوفك لما تصحى كده هههههههههههه
ثم نظر لها بعشق واقترب منها بتوتر حاول منع نفسه لكنه لم يقدر وقبلها برقه على شفتيها ثم
اخذها بتملك داخل احضانه ونام مره اخرى براحه
…………………………………..
ريم باستغراب: ياسين ماشفتش ندى
ياسين بهدوء: لا
ريم بهدوء: غريب راحت فين دى
ياسين بخبث : امممم شوفيها عند الامبراطور
ريم بنفى : مستحيل دى كانت مرعوبه منه امبارح وبتعيط
نظر لها ياسين بتفكير واتجه لغرفه يونس وفتح الباب بهدوء وجدها تنام داخل أحضانه وهو يحتضنها بحب و نايم اغلق الباب بهدوء
ونظر ل ريم بضحك : لا واضح مرعوبة اووووى هههههههههههه
ريم باستغراب وصدمه : جوا
يونس وهو يحرك رأسه بضحك : ايوه وفى فيلم رومانسى جوا كمان هههههههههههه
نظرت له ريم بغيظ واتجهت للداخل لهم وفتحت الباب وجدته نائم و يحتضنها بحب
ريم بغيظ : قومى يا حلوه يا اموره انتى يا بت يا ندى
ياسين بضحك: لالا ريم عيب كده لى التقطيع ده بس
ريم ببرود: اخرس انت ونظرت لهم : انتى ياااااابت
فتحت ندى عيونها باستغراب وجدت نفسها باحضان يونس بالبيجامه تلك فقط وهو عارى هكذا
انتفضت سريعا ونظرت بصدمه ل ريم وهى على الفراش : هو فى اى
انزل ياسين عينه عنها بخجل فهو يعلم ان الامبراطور وقع اسير لها
ريم بغيظ منها : استرى نفسك ياختى
نظرت هى لنفسها وجدت البيجامه كادت تقع من على جسدها
رفعتها سريعا بصدمه ونظرت ل ريم : اوعى تفهمى غلط دا دا دا
فتح يونس عيونه بملل : فى اى على الصبح
اى ال دوشه دى مالك يا ريم
ريم بغيظ من فعلتها ليله امس : ابدا وحده كده فضلت تعيط و قرفت اهلى امبارح انك هاتت’حرش بيها وجابت عفش الاوضه كله ورا الباب خوف منك اصحى الصبح الاقيها محركه العفش من ورا الباب و نايمه بحضنك ……… وابتسمت بخبث : طب مكان من الاول وجعتى دماغى لى امبارح تعالى بقه ياختى راجعى العفش ده مكانه
ندى بصدمه: لالا انتى انتى فهمه غلط والله ……قاطعها يونس بخبث : ايوه كانت خايفه امبارح وجت لى خدتها بحضنى اطمنها ونامت
ندى بصدمه: انت بتقول اى ياجدع انت انا ونظرت لريم والله ابدا ده كان تعبان اوووى وبيموت ونظرت له بصدمه : مش ده الى حصل
ابتسم هو بخبث عليها واكمل بغمز لها : تؤ
نظرت له بغيظ وغضب
نظرت لها ريم بغيظ وخرجت وخرج خلفها ياسين واغلق الباب بضحك يبتسم على صديق عمره وابن عمه اول مره يراه بتلك المنظر يضحك هكذا بفرح وايضا يعمل خطط و يغيظ ندى هكذا
جلس هو على الفراش واسند ظهره عليه ووضع يده خلف رأسه و نظر لها هو بخبث وابتسم
ندى بغيظ : تصدق خساره فيك زعلى عليك امبارح و سهرى
يونس ببرود لها : خدى بالك انتى لسه فى اوضتى وعلى سريرى
نظرت له هى بغضب : يارب تموت بس ها وجاءت تنزل ل ترحل جذبها بقوه له واصبحت هى ظهرها على الفراش وهو ينظر لها بحب واقترب منها بعشق من مظهرها الغاضب الذى يجذبه اكثر لها
ندى بتوتر وصوت خائف : فى اى اوعى
يونس بعشق لها وهمس : البيجامه دى تجنن عليكى اوووووى
ندى بخجل ونست ذلك الوضع التى هى عليه : احم شكرا ونظرت له وجدته ينظر لها بعشق
يونس بهمس وهو يتحسس خديها بيده : شكرا على امبارح بجد شكرا
ندى بتوتر وشعرت ان انفاسها كادت ان تتوقف : ااااه اه العفو
وضع هو يده على شفتيها بحب وهمس لها : انتى حلوه اوى على فكره
نظرت له بتوتر واستغراب وتحدثت وهى تنظر لعينيه بحب : عينك حلوه اوى انت قمر كده خليك كده بطل تخوفنى منك يا يونس
بمجرد ان نطقت اسمه لم يتحمل اكثر اقترب منها بحب وقبلها على شفتيها بحنان تاهت هى بتلك القبله ولم تقدر على الحديث أو المقاومه قلبها يدق بشده
ابتعد عنها بحب ووضع جبينه على جبينها وظل يتنفس براحه وهى ايضا ….. ثم فاق من ما كان يفعله بأستغراب لنفسه قبله واحده فقط شعر انه بالجنه معها ما هذا يا انتى ماذا فعلتى بالامبراطور
ثم ابتعد عنها بهدوء وجلس على الفراش واتنهد بتعب
نظرت هى بخجل وتوتر ووقفت سريعا وجائت ترحل
ولاكن أوقفها هو بصوت هادئ: ندى استنى
وقفت وهى تعطى ظهرها له : نعم
وجدته يقترب منها ويضع الروب عليها واكمل بصوت هادئ: ما تخرجيش كده قدام ياسين
نظرت له بغيظ : وقدامك عادى ياعنى
ابتسم بمشاكسه عليها : كنت بهزر متزعليش
ندى وقد عادت لجنانها مره اخرى: هو انت بتهزر زينا عادى كده
يونس ببرود: برا يلا هش
نظرت له بغيظ واتجهت للخارج
بعد خروجها تنهد بتعب وضع يده على شعره بتوتر : وبعدين بقه انا بقيت مدمن ريحتك
…………………………………..
ريم بخبث : ما بدرى يا حلوه
نظرت لها هى بغيظ واتجهت لغرفتها
اقتربت ريم من ياسين : انت شايف الى انا شايفاه
ياسين بهدوء: اه
ريم باستغراب: معقول يونس حبها
ياسين وهو ينظر امامه: ربنا يستر انا خايف عليه منها اوي
ريم باستغراب: ازاى
ياسين بهدوء: حبها يتعب قلبه بعد الفراق فهمتى
نظرت له ريم بحزن : فهمت انا اه ماليش بالجو ده بس هيبقى صعب فعلا ……..لازم نبعدهم عن بعض افضل
ياسين بهدوء وهو يرحل : سيبي يسرق لحظات حلوه من الزمن يكمل بيها بقيت حياته
نظرت له ريم بحزن فهى تعرف كم احب ياسين نورا منذ الصغر ابنت عمه واخت يونس
…………………………………..
جاء المساء
ظلت هى بغرفتها تشعر بالخجل منه ومن تلك القبله التى قطعت انفاسها واخذت روحها لمكان بعيد جميل له ولها فقط
كان ياسين وريم بغرفه يونس يتحدث كل منهم عن عملية اليوم وبعدها اتجه للخارج للرحيل
شعرت بهم اتتجهت ندى للخارج بفرح: اروح معاكم
يونس بهدوء : لا واقترب منها بحب خدى دى شوفيها
ندى بفرح :الله الجوهرة واخذتها بفرح وظلت تنظر لها بحب دى حلوه اوووووووى
ونظرت له وجدته ينظر لها بحب وانزل عينه على شفا’يفها بشوق لها وحنين
نظرت بخجل للاسفل حين تذكرت قبلته لها وعضت على شفايفها بحرج
يونس وهو يمنعها من تلك الحركه بهمس لم يسمعه احد غيرها: تؤ كده غلطت مش هقدر الحركه دى تؤ
نظرت له بتوتر وخجل
قاطعهم ياسين بضحك : دى تقليد يا بت هههههههههههه
نظرت ندى بحزن ليونس : انت بضحك عليا
يونس بحب وهو بنظر لها : تؤ انا قولتلك دى الجوهرة يبقى هى
نظر ريم وياسين لبعض بأستغراب من كان معهم بالداخل منذ قليل ليس من هو الان فهو أصبح معها مختلف كليا
ندى بفرح: صح شكرا وأعطته ايها مره اخرى ونظرت له بترجى : اجى معاك
يونس بهدوء : مش هينفع انتى لخمه اوى يا ندى وكمان مفيش ماسك ليكى و انشغل بيكى معلش خليكى انتى هنا ها واصلا مش قولتى حرام ومش بحب كده
نظرت له بفرح : بحب الاكشن بتاعك وننط سوا ونجرى وكده هههههههههههه عشان خاطرى
يونس ببرود وقد عاد لوضعه: قولت لا
واتجه للخارج وهم معه فلو كان استمع لها اكثر لضعف امامها واخذها معه
ندى بغيظ : طب هاجى بس ها وازالت الروب سريعا فهى تعرف انه يمنع وجودها لذلك جهزت وارتدت ايشرب على وجهها وخرجت خلفهم بهدوء
(لى يا ندى يا حبيبتي مصممه ان يونس يعمل منك فراخ بانيه ده الواد بقه رومانسى معاكى 😂)بقلم #بقلم_شروق_مجدي
…………………………………..
الجوكر بغضب : مش لاقيها انا خايف عليها منه
چو بتفكير : مش عارف لى خايف اصلا علينا احنا منه
الصياد بغضب: انا هتصرف واجيب الواد ده اخلى يبكى بدال الدموع دم بس اعرف هو مين بس
انا اخلى يندم على اليوم الى فكر فى يتحدى حد فينا
وياخد عمليه مننا
چو بغضب: لا وكمان هياخد القبضه الذهبيه
الصياد بغضب: نعم ياخد اى ده أجنن ده ولا اى على موتى ياخدها
چو ببرود: هياخدها انت اصلك مشفتش شكله عامل ازاى ده عامل زى قابض الارواح
الصياد بغضب: وانا الشيطااااان نشوف مين فينا الى هيموت التانى ونظر لهم بغضب وشر : الواد ده بتاعى بدال فيها القبضه الذهبية يبقى اتحدى الصياد المره دى ويا ويل الى يتحدانى
…………………………………..
اتجه كل منهم لمكان شبه مخزن مهجور ووقف اتجه ياسين لحماية ظهر الامبراطور من بعيد وريم تنتظر خروجه بالسيارة وتجهز للرحيل
اتجه الامبراطور امام حرس وشخص من الصعيد من كبار تجار الاثار
الشخص : ده الى انت طلبة منى
نظر الامبراطور للتمثال كان تمثال مصنوع من الذهب الخالص يوجد به بعض فصوص من الاحجار الكريمه
الامبراطور ببرود: هو شكرا
الرجل : لى يا باشا ده بالذات
الامبراطور ببرود وصوت مخيف : خليك بشغلك اااافضل ليك
واعطى الرجل المال وجاء يرحل ولاكن توقف على صوت شخص : باشا لقينا البت دى بتراقب من بعيد شكلها بوليس
نظر يونس وجدها هى تلك الغبيه
ندى بخوف : امبراطور الحقنى
نظر لها هو بغضب من افعالها كل مره تخرب عليه مهمته تلك المختله وتركها ورحل ببرود
ندى بصدمه: اه يا واطى اقترب منها كبير التجار بغضب
ندى بصدمه وهى ترفع يدها بخوف : والله تبع الى لسه خارج ده

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المشاغبة والامبراطور)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!