روايات

رواية نور في قلب صعيدي الفصل العشرون 20 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية نور في قلب صعيدي الفصل العشرون 20 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية نور في قلب صعيدي الجزء العشرون

رواية نور في قلب صعيدي البارت العشرون

رواية نور في قلب صعيدي
رواية نور في قلب صعيدي

رواية نور في قلب صعيدي الحلقة العشرون

عدي علي الاحداث دي يومين وجيه يوم الفرح الكل كان مشغول بسبب كدة واتقرر ان خطوبة سها وفارس اليوم دا مع كتب كتاب الباقي ودا هيكون في الجنينة ولانها كبيرة وواسعة جدا
عند البنات كانو مشغولين ومتوترين جدا وكانو في اوضة نور قاعدين مع بعض
نور : انا متوترة اوي انا هقولهم اني مش عاوزة اتجوز خلاص
سها : ايوة قوليلهم كدة عشان يموتك دا هو كان عاوز الفرح يتعمل يوم ما انتي جيتي وسبحان من مصبره
مها : سها عندها حق
ملك : يعني انتي مش متوترة ي مها
مها : مين قال كدة دا انا هموت من التوتر ياتري هيحصل ايه النهاردة
سها : متقلقوش اكيد مش هيحصل حاجة
نور : وانتي همك ما انتي هتتخطبي بس مع ان فارس كان هيموت ويوافقوا ان يكون كتب كتاب علي طول
سها : بس انا مش عاوزة ابعد عنكم وخصوصا بعد ما حبيتكم بجد
ملك : انا سمعت فارس بيتكلم مع جدو وبيقوله انه هيستقر هنا ومش هيسافر تاني وخصوصا ان وحيد
سها : بجد
ملك : اه والله
نور : وانتي عرفتي ازاي انتي كنتي بتتسنطي عليهم
ملك : لا ابدا دا الكلام اللي جيه في ودني
مها : هههههههه لا حلوة الكلام جيه في ودني
ملك : بطلوا بقي ياتري هيكون شكلنا عامل ازاي
نور : متقلقوش انا هظبطكوا في الميك آب والفساتين شكلها حلو اعتمدوا عليا بس
مها : شكلنا هنضيع ي جماعة
نسيبهم ونروح لعثمان اللي كان قاعد في المكتب وحواليه الكل ما عدا خالد ومؤمن
عثمان : ها جاهزين للنهاردة بالليل
عماد : ايوة ي بوي بس انا خايف من ردة فعلهم
عثمان : متقلقوش انا مظبط كل حاجة مفيش حاجة هتحصل
يونس : بس ي جدي لو الحكاية انكشفت العيلة هتتفكك
عثمان : وانا مش هسمح بكدة قولتلكم متقلقوش طول ما انا موجود العيلة هتفضل مع بعضها وبعد ما الحكاية دي تنكشف اكيد هيبقوا اقرب لبعض وانت ي حسن مش هتقول حاجة
حسن : انا واثق ي بوي فيك بس انا خايف زي عماد من ردة فعلهم احنا لما عرفنا مصدقناش الحكاية دي هما هيعملوا ايه
عثمان : اتكلوا علي الله انتو بس روحوا كملوا شغلكم قبل ما خالد ومؤمن ييجوا
خرجوا كلهم من المكتب عشان يشوفوا شغلهم وهما بيفكروا في اللي هيحصل بعدين بعدها بساعات جيه وقت كتب الكتاب
كان الرجالة تحت والماذون كتب كتاب يونس ونور وخالد ومها وجيه وقت كتب كتاب مؤمن
اصل ماذون : ما اسم العريس
مؤمن : مؤمن حسان
عثمان : استني ي شيخنا
مؤمن : في ايه ي جدي
عثمان : العريس اسمه مؤمن جمال عثمان الرافعي
مؤمن : انت بتقول ايه يا جدو
عثمان : لو سمحتوا الفرح انتهى
مش الكل وفضل بس العيلة اللي كانو واقفين ومؤمن المصدوم
عثمان : اقدر افهمكم دلوقتي علي كل حاجة الاول اقدم لكم مؤمن حفيدي ابن ابني جمال
انصدموا كلهم من كلامه وخصوصا خالد ومؤمن
خالد : يعني ايه ي جدو
عثمان : هتفهموا كل حاجة دلوقتي وبما ان الحقايق هتنكشف اقدر اقدم لكم مفاجاة
دخل يونس اوضة فوق وطلع وهو معاه عمه جمال
عثمان : اقدم المفاجاة لكم ابني جمال ابني اللي زور موته لمدة 20 سنة
خالد : بابا انت عايش
عثمان : المفاجاة لسة منتهتش لازم اكشف كل حاجة الحقيقة ان ابني محمد ممتش في حادثة زي ما كلكم فاكرين هو مات مقتول وعلي ايد اخوه جمال ومرات اخوه فتحية
فتحية بصدمة : انت بتقول ايه ي بوي
عثمان : التمثيلية انتهت وكل حاجة هتنكشف النهاردة انتي ي فتحية اللي كنت بثق فيكي متخيلتش انك تتامري علي موت ابني بس الغلط مش عليكي دا ابني نفسه اتامر علي اخوه يبقي انتي معلكيش غلط
عثمان : مؤمن يبقي ابن جمال لانه كان خاين اتجوز علي مراته وخسيس لانه ساب مراته وابنه اول ما عرف انها حامل
مؤمن : طب انت عرفت ازاي
عثمان : والدتك قبل ما تموت هي اللي قالتلي الحقيقة
جمال : ايوة انا عملت كدة ومش ندمان الكل كان عارف انك بنحبه اكتر واحد وكنت خايف انك تكتبله كل حاجة مكنش عندي حل غير اني اموته والهبلة فتحية كانت بتحبني ودا اللي خلاها تساعدني في كل حاجة ولو رجع بيا الزمن هعمل كدة تاني
عثمان : انا مش هموتك الشرطة هي اللي هتتعامل معاك
دخلت الشرطة واخدت الاتنين والكل مصدوم من الحقايق دي كلها
عثمان : يلا نكمل الفرح
عماد : فرح ايه ي بوي
عثمان : كلكم هتفضلوا ايد وحدة طول ما انا عايش
وفعلا صدق الكل كان فرحان في الاول مكنش خالد متقبل الحكاية بس في الاخر اتقبل ان مؤمن يبقي اخوه وكلهم اتجوزوا حتي فارس وسها وعاشوا في سعادة ابدية
توتة توتة فرغت الحدوتة

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية نور في قلب صعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!