روايات

رواية هارون الفصل الثامن عشر 18 بقلم زهرة عمر

رواية هارون الفصل الثامن عشر 18 بقلم زهرة عمر

رواية هارون البارت الثامن عشر

رواية هارون الجزء الثامن عشر

رواية هارون
رواية هارون

رواية هارون الحلقة الثامنة عشر

يزال الشاب في نفس المكان؟ رد الشيخ لا أعلم ولكن إن ذهبت الآن يمكن أن تجده ولكن لماذا؟ هل تعرفت على الطفل؟ رد الرجل يمكن وخرج مسرعًا إلى المكان ولكن كان هيثم قد غادر حزن الرجل وقال ليتني أعرف مكان بيته وبدأ يتمشى عائدًا إلى البيت وفي البيت كانت الفتاة تخرج كتب المدرسة عندما سألها هارون عن اسمها ردت الفتاة سميني ما شئت هنا يناديني باسم بأسماء مختلفه أبي يناديني ابنتي عمي الشيخ يناديني صغيرتي في المدرسة الصغيرة قال هارون يمكن أن أناديك ملاك أنتِ جميلة ولطيفة مثل الملاك تبسمت الفتاة وقالت حسنًا تمامًا تم قالت ما رأيك في شرب كوب من الشوكولاتة الساخنة والتحدث قليلاً؟ قال هارون لم أشرب شوكولاتة ساخنة من قبل ردت الفتاة إنها لذيذة رد هارون حسنًا هيا أحضرت الشوكولاتة تم جلسوا أمام النار قالت الفتاة حدثني عن حياتك قال هارو ماذا تريدين أن تعرفي؟ ردت الفتاة لا أعرف أين والديك لماذا تعيش مع أخيك لما أتيت إلي هنا لا أعرف أشياء مثل هذا رد هارون وبدأ يحكي كان في السابعة من عمره وكان يعيش مع والديه في منطقة جبلية كانت حياته جميلة وكان لديهم بيت جميل كان لديه صديقة وكانوا يقضون وقتًا طويلاً في اللعب معًا اقترب موعد ولادة زوجة أخيه وأصرت أمه على الذهاب للبقاء معهم ومساعدتها عندما كانوا يمرون بالسيارة عبر الطريق الجبلية وقع حادث وكادت السيارة أن تسقط في الوادي كان هارون نائمًا في السيارة عندما استيقظد على صوت صرخات أمه شعر بالخوف الشديد وكان يصرخ كان والده يقول هارون ابقى هادئًا قامت أمه برميه من النافذة وسقط على الحافة وأصاب رأسه بحجر لكنه لم يفقد الوعي رأى سيارة والده تتسقط أمامه وكانوا والديه ينظرون إليه قال هارون هل يمكنك التخيل أنهم لم يهتموا بما يحدث حولهم أو أنهم يسقطون في الوادي؟ كان كل همهم أن يتأكدوا أنني سقطت في مكان آمن قالت الفتات إنهم الولدين تم قالت أعتذر يا هارون يمكنك التوقف؟ قال هارون لا بأس سأكمل تم قال سقطت السيارة أمام عيني بدأت أندي أمي ولكن فقدت الوعي عندما استيقظت وجدت نفسي في المستشفى كان أخي بجانبي وقام بعناقي تذكرت الحادث وقلت لأخي أمي وأبي عليكم إنقاذهم لقد سقطوا كان أخي يحاول تهدئتي ولكنني كنت مذعورًا وخائفًا كنت أكرر انقدوا والدي قاموا بإعطائي حقنة وبدأت أبكي قام أخي بعناقي وبدأ يقول لي لا تخف أنا بجانبك لا تخف

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية هارون)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى