Uncategorized

رواية جاسري الفصل العشرون 20 بقلم كاتبتي الجميلة

 رواية جاسري الفصل العشرون 20 بقلم كاتبتي الجميلة

رواية جاسري الفصل العشرون 20 بقلم كاتبتي الجميلة

رواية جاسري الفصل العشرون 20 بقلم كاتبتي الجميلة

 اخلعها حجابها 
ثم بدأ فى فك ازرار بلوزتها 
واحده تلو الأخرى 
لتفيق هيه 
ليلى بنعس:جاسر
جاسر : نامى يا ليلى انا هغيرلك بس وانام انا كمان 
أكمل بقيه الملابس ثم ألبسها ملابس بيتيه مريحه وبدل ملابسه هو الآخر وأخذها باحضانه ثم ذهب الى عالم اخر 
عند صلاه الفجر استيقظ جاسر على صوت طرقات الباب 
وكانت امها 
فتح الباب
فقالت هيه 
الام : عاوزاك فى موضوع بعيد عن ليلى 
جاسر :حاضر
خرج معها فبدأت هيه الحديث قائله 
الام : انت عاوز من بنتى ايه 
جاسر : مش عاوز منها حاجه انا كل إللى عاوزه أنها تبقى معايا وجنبى مش عاوز اكتر من كده عاوز اسره بسيطه وخلاص 
الام : علفكرا ليلى قالتلى على كل حاجه والى اكدلى الكلام ده أن بنتى مصحتش انا فاهمه بنتى كويس ليلى نومها تقيل ومبتىتحش الا فى بيتها أو مع حد مسلمه معاه  يعنى لو قال رايح جهنم ماتقول مش هسيبوا وانا بصراحه بثق فى بنتى ومعاك ومش هسيبك بنتى بعد ده كله ويكفينى إلى هيه حكتوا 
ابتسم جاسر ولم يدرى ماذا يقول 
ولكنها فتحت يديها وهيه تدعوه ليدخل باحضانها 
حضنها جاسر قائلا : شكرا على ثقت حضرتك فيا
الام :بقولك ايه يلا حضرتك بلا بتاع انا قولى يا ماما 
جاسر : حاضر يا ماما 
الام :وانتوا بقا ناويين تتجوزوا ولا هتقضوها كده ( ايه الام دى )
جاسر :والله انا عاوز اتجوزها عاوزها مراتى قدام الكل 
الام : طيب وايه إلى. منعكك    
جاسر ببساطه : انتوا 
للاسف محدش موافق والكل مقتنع أن احنا كنا مقضينها وانا معملش فرح اخلى فيه مراتى سيرتها على لسان اللى يسوا واللى ما يسواش وده يلقح عليها بكلمه وده بكلمه انا مستحيل اعمل كده وكما مش ممكن ابعد عنها وبصراحه انا مش ضامن حد هنا يئذيها بالكلام قبل الفعل هيه يمكن قدمكم مبينه أنها قادره بس هيه مش هتستحمل وانا مش هسيبها لو ايه اللى حصل 
الام : بص يا بنى انا راىى  تروح لجدها وهو مش معاه حد علشان اصلا وجود الناس حوليه بيعصبه ورحلوا وشوف وان شاء الله خير 
جاسر : أن شاء الله
ودعها جاسر وجاء ليدخل الغرفه وجد ليلى قد استيقظت 
جاسر : صحيتى امته 
ليلى : تيجى نطلع على السطح 
جاسر : امممممم مش عاوزه تتكلمى 
ليلى حاجه زى كده
(على السطح )
ليلى :تيجى نلعب الصراحه 
جاسر : اشطا 
ليلى بجرائه : لمست كام واحده قبلى 
جاسر : سؤال جرئ من واحده اجرئ 
ليلى : شكرا المهم جاوب 
جاسر : واحده
ليلى بصدمه:نعم 
جاسر : انا عمرى ما كنت زانى زى ما انتى ما متخيله  هحكيلك الموضوع من البدايه انا امى ماتت لما كان عندى ١٦ سنه وبابا كاى راجل مصرى اصيل اتجوز قبل الأربعين بتاعها المهم يا ستى أن احنا فى الوقت ده مكنتش حالتنا حلوه قوى فهيه كانت عاوزه اخلينى اشتغل وطبعا بابا رفض لأن انا لسه صغير الكلام ده بعد ما كنت فى الثانويه العامه فرفض للسببين دول المهم أن الامتحانات كانت قربت خلصنا الامتحانات ولقيتها بتعرفنى على بنت اخوها مكنتش زيها هيه كانت طبيه وأكمل بدموع 
المهم يا ستى أن انا دخلت كليه هندسه وهيه دخلت تجاره وكنت ديما أخرجها وافسحها وكده 
وفى يوم كنت قاعد مع مرات ابويا عادى المهم هيه عملتلى. فى الوقت ده عصير وانا بنيه صافيه شربتوا وبعدين قالتلى أن خاطبتى  اتصلت بيها وقتلها أن فيه واحد بيحاول أنه يعتدى عليها المهم انى رحت طبعا ملهوف علشان تلحقها 
ولما وصلت انا مفتكرتش حاجه 
صحيت الصبح واتصدمت لما لقيتها عريانه وانا كمان زيها 
قال ذالك بانهيار 
ليلى بصدمه : اغتصبتها يا جاسر 
يتبع…..
لقراءة الفصل الحادي والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية غيث ومرام للكاتبة منار رضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى