Uncategorized

رواية في بيتنا مصيبة الحلقة العشرون 20 بقلم ماسة

رواية في بيتنا مصيبة الحلقة العشرون 20 بقلم ماسة 

رواية في بيتنا مصيبة الحلقة العشرون 20 بقلم ماسة 

رواية في بيتنا مصيبة الحلقة العشرون 20 بقلم ماسة 

أحمد بارتباك:هاا لااا مفيش

هبه بشك:أحمد إنت مخبي عني حاجه

أحمد:بصراحه مش عاوز اتكلم معاكي ف الموضوع ده دلوقت

هبه بقلق:موضوع ايه قوول ياأحمد

أحمد:بصي ياهبه الموضوع ان عبير مرات باباكي كانت بتخطط لقتله وأنا أنقذته منها

هبه بصدمه:إييييه انااا مش فاهمه

طيب انت عرفت ازاي

أحمد:هحكيلك بس اهدي

أنا بعد اللي حصلك معاهم وعرفت ان عبير كانت عارفه انك متجوزه وجوزتك وكانت عارفه كمان انه مش جواز شرعي وسابت عادل ياخدك عرفت انها وراها مصايب كتير وحبيت أعملها فخ وأوقعها فيه ماتطلعش ابدااا

وفعلا خليت واحد يراقبها وكان بيبعتلي كل خطواتها

وجبت رقم تليفونها وخليت الشركه تراقبه لما عرفت انها بتروح لواد شمال بيته

وفعلا كانت بتخطط معاه لقتل عمي منصور وأنا بعت واحد ليه عشان يعرفه عبير عاوزه تعمل فيه ايه وخليته يسمع مكالماتها وتسجيلات ليها وللواد اللي معاها وهما بيتفقوا

ورتبنا كل حاجه لحد ماقبضوا عليها وهي دلوقت اتسجنت وباباكي طلقها

كانت هبه تستمع له وهي مصدومه من كمية الشر التي بداخل عبير

هبه بحزن:هي دي اللي رماني عشانها

هي دي اللي كان بيشوفها بتضربني ويسيبها تخلص عليا

هي دي اللي قالتله جوزها وجه خدني وضربني لما شوهني عشانها

ثم اكملت ببكاء:هي دي اللي باعني عشانها ده عمره ماعمل معايا كده ولا كان قاسي عليا غير بعد مااتجوزها

احتضنها أحمد وقال:عشان خاطري ماتعيطيش هو والله ندمان اوي ع اللي عمله وكمان كتبلك كل حاجه يملكها ومصمم يعيش ف دار مسنين

هبه:مش عاوزه منه حاجه

أحمد:حبيبي عمره ماكان قاسي كده هو مش عاوز منك غير انك تسامحيه بس

صدقيني ياهبه هو فعلا ندمان أوي

وبالنسبه لدار المسنين انا عمري ماهسمحله يعمل كده

سامحيه ياهبه وأنا لما ننزل مصر هنروح نشوف الفيلا اللي عجبتنا وهخليه ييجي يعيش جنبنا بلاش معانا عشان عارف انك لسه مش هتتقبلي الموضوع ده

بس سامحيه ياروحي

هبه بحزن: اللي بيسامح ربنا ده كان هيضيعني لولا انك لحقتني

أحمد:معلش حبيبتي كان بيحبها وكانت متحكمه فيه وعمياه عن الصح والحمد لله اننا لحقناه قبل ماتخلص عليه

هبه:الحمد لله ع كل شئ

أحمد بحب:طيب فين الضحكه الحلوه بتاعتي بقا

هبه بحب:انت ليك كل حاجه حلوه لانك احلي حاجه ف حياتي

أحمد بمرح:لااا الكلام الجامد ده عاوز وقفه ماانا مش هخليه يعدي كده

وغمزلها

ابتسمت هبه واحتضنته وهي حزينه بشده

احتضنها احمد وهو يعرف مايدور ف بالها

           ????????????

ف منزل فريده

فريده:رايحه فين ع الصبح كده

جودي:رايحه النادي يامامي

فريده:وبعدين معاكي مش قلتلك ركزي مع احمد شويه

جودي:وهو فين احمد باشا اللي هركز معاه ده

فريده:روحي الشركه واسألي عليه

جودي:ياسلام ماانتي عارفه انه مسافر

فريده:ماهو مايعرفش اننا عارفين يافالحه

روحي والسكرتيره هتبلغه انك سألتي عنه وممكن يتصل عليكي يشوفك عاوزه ايه وساعتها ادلعي عليه واطلبي منه اي حاجه

مش بتقولي انه كلمك كويس لما روحتيله وكان مبسوط

يبقي خلاص مينفعش نسيبه كده بقا

لازم نضرب ع الحديد وهو سخن

جودي بزهق:طيب طيب هروح باااي

وتركتها وذهبت

فريده:ياخوفي منك ياجودي شكلك مش هتجبيها لبر

ذهبت جودي للشركه وعرفت من ندي انه مسافر للعمل بالخارج ولاتعرف متي سيعود

تركتها جودي وذهبت للنادي لتلهو مع أصحابها

           ????????????

ف الشركه

كمال:أعوذ بالله البت دي باااارده

ندي:ملناش دعوه ياكمال احنا لينا شغلنا وبس

كمال:ماشي ياروحي

أنا تعبت م الشغل ماتيجي نتكلم ف أي حاجه

ندي:إممم أنا شايفه الاستاذ كمال اللي كان عنده الشغل ده اهم اولوياته بيملص منه هاااا شوو السبب

كمال:ههههه عيونك الحلوين السبب بصراحه ياندوشه معنتش عارف أفكر ولا أركز طول ماانتي معايا بتحبيلي ارتباك فكري ههههه

ندي:ياسلااام انت اللي مش عاوز تشتغل

كمال:والله ياندي مش عاوز أعمل حاجه غير اني أخدك ف حضني

شهقت ندي بخجل وقالت بهمس:بقيت قليل الادب اوي

كمال:ههههههه ده كلام بس لسه الفعل جاي قريب

ندي:هااا مش عارفه أقولك ايه

كمال:مش عاوزك تقولي اي حاجه عاوزك تسمعي وبس

بحبك

ابتسمت ندي بخحل ولم ترد

كمال بصدق:أنا عارف ياندي إنك لسه محبتنيش بس أوعدك مش هنتجوز غير لما تكوني بتحبيني وجدااا كمان

ندي بخجل:ومين قالك اني مش بحبك

كمال بصدمه:هااا انتي قلتي ايه

وضعت ندي يدها ع عيونها بخجل ولم ترد

كمال:لا وحياتي عندك لتقوليها تاني

ندي بكسوف:هقولهالك يوم كتب كتابنا

كمال:يعني مش عاوزه تقوليهالي تاني دلوقت

ندي:لا هتكسف سيبني أشجع نفسي شويه

كمال:ماشي ياأم قلب جامد

ندي:هههه طيب يلا نكمل شغل عشان هفصل منك

كمال بخبث:ماتقلقيش لو فصلتي هشحنك وغمزلها

نظرت له بصدمه ولم ترد

ضحك كمال بقوه حتي ظهرت غمازاته

تاهت ندي ف ضحكته فهي لاتحبه فقط بل تعشقه ولا تعرف متي فهي عشقته وانتهي الامر

           ????????????

ف الجامعه

كانت عليا تجلس ف الكافتيريا ومعها رنا يذاكروا ف المحاضرات

وجدت عليا بنت تقف أمامها وتنظر لها بغيره وغضب

عليا باستغراب:نعم ف حاجه

سيرين بغضب:فيه كتير طبعا بقاااا انتي اللي زين سابني عشانها

كنت فاكراه اختار حاجه نضيفه

كويس اني لقيتك كده والا كنت اتحسرت ع نفسي

وقفت عليا بغضب وكذلك رنا

عليا:انتي بتقولي ايه يازباله انتي هي مين دي اللي مش نضيفه ده انا انضف م اللي جابوكي

سيرين بغضب:انتي عارفه اللي جابوني دول مين دول أسيادك ياحيوانه انتي وبكره هعرفك

ولعلمك مش هسيبلك زين عشان ده بتاعي لوحدي انا وبس

ثم أكملت بخبث:ماهو مايبقاش ف حضني من يومين وفجأه أعرف إنه اتجوز ومن مين واحده بيئه زيك

واشارت عليها باستهزاء وتركتها وذهبت

وقفت عليا ورنا وهو مصدومين بشده مما قالت

عليا بجنون:بقااا كده يازين تعرف واحده زي دي عليا طيب والله لأخربها ع دماغك

رنا:اهدي ياعليا انا واثقه ان زين مش كده

بصي هقولك حاجه بس اصعب حاجه قلة الثقه بين الاتنين وبتزعل الراجل أوي

عشان خاطري ياعاليا راجعي نفسك دي واحده مستفزه عاوزه تبوظ الدنيا بينك وبينه وخلاص

عليا:انا لازم اعرف منه ايه اللي سمعته ده

رنا بحكمه:بالهدوء ياقلبي روحي اتكلمي معاه وعرفيه البنت دي جت وقالت ايه وبس من غير عصبيه ولا غلط وشوفي رد فعله هيبقي ايه تمام

بالفعل ذهبت عليا لمكتب زين وجدت سيرين تخرج من مكتبه وهي تنظر لها بانتصار وتعدل من ملابسها 

جن جنون عليا ودخلت مكتب زين ووجهها لاينذر بخير

          ????????????

اتصلت ندي ع أحمد وأخبرته بمجئ جودي للمكتب

استغرب بشده لان علاقته بجودي سطحيه جداا  

وجد اتصال من امه فتح الخط

أحمد:وحشتيني ياست الكل

ثريا:بطل بكش هو انت فاكرني أصلا

أحمد:عيب عليكي ده انتي اللي ف القلب

ثريا:وهبه فين

أحمد بحب:هبه دي روووحي

ثريا:ههههه ربنا يهنيكوا ياحبيبي

اومال هبه فين

أحمد:بتاخد شاور زمانها طالعه

الصور وصلتك

ثريا:أيوه ياحبيبي جميله اوي ربنا يسعدكوا يارب

صحيح عمتك كلمتني وسألتني عنك

أحمد:غريبه دي جودي كمان جاتلي الشركه النهارده

هو فيه ايه

ثريا:أنا قلقانه أوي ياأحمد خايفه تخططلك وتبعد هبه عنك دي غيرانه منها اوي من يوم ماشافتكوا مع بعض

أحمد بقوة:محدش يقدر يبعد هبه عني واذا كان عليها اصبري عليا وانا هعرف بتخطط لايه بس للاسف هوقفلها كل مخططاتها دي باعلاني الجواز من هبه

هتكون صدمه ليها اكيد

ثريا:ربنا يستر ياحبيبي انا قلقانه عليكوا اوي

أحمد:إحنا بخير ياست الكل ريحي دماغك انتي وماتقلقيش من حاجه خالص

ثريا:ربنا يستر

خرجت هبه من الحمام

أحمد:هبه خرجت م الحمام خدي كلميها

وأعطي الفون لهبه

هبه:حبيبتي ياماما وحشتيني اوي

ثريا بفرحه:وانتي اكتر ياقلبي اخبارك ايه اوعي يكون احمد مزعلك ولا يكون مش بيفسحك حلو

هبه بخجل:لا والله ياماما ده عاوز يجيبلي حته م السما ربنا يباركلي فيه يارب

ثريا:ربنا يسعدكوا ويخليكوا ليا يارب

هبه:ويخليكي لينا يارب

ثريا:طيب ياروحي اسيبكوا انا ولو محتاجه حاجه كلميني ع طول

هبه:حاضر ياماما

مع السلامه

وأغلقت الهاتف وجلست بجانب أحمد الشارد

هبه باستغراب:أحمد هييييي رحت فين

أحمد:هااا لا مفيش بس فيه حجات ف الشغل بفكر فيها بس

يلا ياروحي هطلب أكل عشان ننام شويه

هبه: لا انا عاوزه أعملك الاكل بايدي ممكن

أحمد بحب:طبعا ممكن ياروحي بس مش عاوز اتعبك

هبه:مفيش تعب ولاحاجه هغير واعمل الاكل وانت نام شويه ع ماأخلص تمام

أحمد:تمام ياقلبي

ذهبت هبه لاعداد الطعام وظل أحمد يفكر ف خطة عمته للايقاع به

           ????????????

كانت تجلس رنا ف الكافتيريا بغضب مما حدث لعليا وتدعو الله أن تمر بخير

رن هاتفها

طارق:حبيبي الصغنن وحشتني خااالص

رنا بامتعاض:والله وانا اللي عماله أتصل عليك ومش بترد

طارق:غصب عني ياعمري عندي تدريب وماينفعش أتكلم ف الفون خالص

والله بخطف أي فرصه وأكلمك وحياتك عندي ماكلمت ماما ولا اي حد من ساعة ماسافرت

حتي إسألي عليا

رنا:مش بسأل حد

طارق:ههههه حبيبي لسه زعلان والله أقدر عليه أنا لما أجي هصالحك جاااامد

رنا:انت عامل ايه

طارق:والله الحمد لله اهه أيام وبنقضيها هعمل ايه بس

رنا:ربنا يعينك

طارق:لا بجد انتي لسه زعلانه مني

طيب افتحي الفيديو لما أصالحك

فرحت رنا جداا وقامت بفتح الفيديو

وجدته يقف وسط معسكر وهو بملابس التدريب

رنا بانبهار من هيبته:وااااو تجنن 

طارق:هههههه انتي أول مره تشوفيني ف الشغل

رنا:أيوه

طارق بحب:وحشتيني مووووت

رنا:وانت أكتر بس زعلانه منك عشان ببقي نفسي أتكلم معاك ومش بلاقيك جنبي

طارق:معلش ياروحي ماانتي عارفه طبيعة شغلي والله غصب عني انا لو عليا مش هسيبك ابداا

باذن الله هعوضك عن كل حاجه لما نتجوز

رنا:امتي بقاااا

طارق:ههههههه يامجنونه أومال مكنتيش كده ليه وانا معاكي هههههه

جاء أصدقاء طارق ع ضحكه ليحفلوا عليه

الاول:الله الله الباشا بيتكلم ف الفون ويهزر

الثاني:إممم طالما بيضحك كده اكيد المدااام

الاول:سلملي ع جوزك يااسماعيل بيه

طارق:شفتي لميتي علينا كلاب السكك اهوو

ضحكت رنا بقوه ع منظره وع كلام أصحابه وأغلقت معه الخط

            ????????????

ف مكتب زين

 دخلت عليه عليا كالعاصفه انتفض زين من دخولها ونظر لها باستغراب

زين بخضه:مالك ياعليا ف ايه

عليا وعروقها بارزه وعيونها حمراء من الغضب: مين اللي كانت عندك دي وخرجت دلوقت

زين باستغراب:دي سيرين

عليا بتريقه:ااااه ده هااااني

مين سيرين يعني

زين بغيظ:يابنتي اهدي ماينفعش تتعصبي عليا كده

جلست عليا وقالت بهدوء: هديت اهوو مين دي بقا

زين:عادي دي واحده ف الكليه كانت ف تالته وبقت معاكي عشان نزلت سنه وكنت بساعدها ف المواد اللي شالتها عشان ليها ظروف خاصه خلتها ماتروحش الامتحان

عليا بغضب:وبتساعدها فين ياحنين ف أوضة نومها وهي ف حضنك

زين بغضب:إيه الكلام الغبي ده ازاي تكلميني كده

بكت عليا بقوه ولم ترد

ذهب زين وجلس أمامها وأخذها ف أحضانه وقال: مالك ياروحي فيكي ايه

هدأت عليا من حالها وحكت له ماحدث ف الكافيه بشهادة رنا

زين بجنون:يابنت الكلللب والله ماحصل انتي مش واثقه فيا ياعليا اني مبحبش غيرك

عليا بغيره:دي بتقول من قبل ماتعرفني وأنا اللي أخدتك منها

ضمها زين لصدره وقال: وحياتك عندي ياعليا مافيه بيني وبينها اي حاجه كل اللي بينا انها جاتلي لما عادت السنه وطلبت مني أراجع معاها واذاكرلها كل اللي هي مش فهماه عشان ظروفها وانا وافقت واكتر من ان هي بتيجي هنا المكتب واذاكرلها مفيش والله ولاعمري حتي لمحتلها باي حاجه ولاهي كمان

عليا بغيره:أومال خارجه من عندك بتعدل هدومها ليه

ضحك زين بقوه وقال: بتغيظك ياهبله غيرانه منك عشان كده قالتلك الكلمتين دول وجاتلي ع طول عشان لما تيجي تلاقيها عندي

خليكي واثقه فيا يالولو وحياتك عندي مابحب غيرك والحيوانه دي هعرف أتصرف معاها كويس ومش هذاكر معاها تاني طالما هي زباله كده

عليا بحب:بجد يازين مش بتحب غيري

زين بحب:والله العظيم ياعليا ماشايف غيرك انتي اللي مليتي عليا حياتي وربعتي جوه قلبي

عليا:بحبك أوي يازينو

زين بسعاده:وأنا بعشقك ياقلب زينو

           ????????????

ف الهند

أستيقظ أحمد ع صوت الاغاني

ذهب بهدوء ناحية المطبخ وجد معذبته تتراقص باثاره ع أنغام الموسيقي

نظر لها أحمد وهو لايصدق أنها تتراقص أمامه هكذا

ظل أحمد ينظر لها بعشق ورغبه حتي انتهت الموسيقي وأكملت هبه الطعام

ذهب سريعا لغرفة نومهم وأحضر قميص نوم مكشوف ومثير

وذهب اليها واحتضنها من الخلف وقبلها برغبه

هبه بكسوف:ايه ياأحمد

أحمد:وحشتيني موووت

هبه:احمم طيب لما أخلص الاكل

أحمد مش وقت أكل وأغلق البوتجاز وحملها للداخل

أنزلها ع الارض وأعطي لها القميص وقال:بصي يابيبه ادخلي البسي ده وتعاليلي بسرررعه يلا

جذبته هبه بكسوف وبعد مده ارتدته وخرجت

وجدت أحمد يشغل الموسيقي ع أنغام أغنية زلزال

نظرت له هبه باستغراب

اقترب منها أحمد وجذب حزام وربطه حول خصرها وقال:يلا ارقصي

خجلت هبه منه

أحمد:أنا شفتك بره بترقصي ولا صوفينار يلا وريني

ابتسمت هبه وشجعت نفسها وبدأت ترقص بخجل ثم انقلب لحرافيه شديده

كان أحمد ينظر لها ولايصدق وكأنها ترقص ع أوتار قلبه

بعد مده لم يطيق أحمد صبرا ع امتلاكها حملها بشوق ولهفه الي الفراش وعاشوا لحظاتهم السعيده معا

           ????????????

مرت عدة أيام ع أبطالنا وكانوا يعيشون ف سعاده كبيره

ولكن لن تدوم فسيأتي مايعكر صوفها ع بعضهم ومايدمرها ع البعض الأخر كحال أحمد وهبه ????????

يتبع..

لقراءة الحلقة الحادية والعشرون : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا 

نرشح لك أيضاً رواية أحببت مصاص دماء للكاتبة نورا سعد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى