رواية أحببت ابن خالتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم ريهام مسعد
رواية أحببت ابن خالتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم ريهام مسعد |
رواية أحببت ابن خالتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم ريهام مسعد
بسمله& ابعد عنى ي حيوان و لسه هتصوت
بس عبدالله وصل و هووب ب لكوميه في وشه و العيل خلاص كان هيخلص في ايدو
بسمله& عبدالله خلاص هيكوت ف ايدك سيبه ي عبدالله
عبدالله& اسكتي مش عايز اسمع صوتك انتى ازاي تمشى كده لوحدك ازاي مش عارفه ان دلوقتي البنات مينفعش تمشى لوحدها
… هو زعقلها عشان خايف عليها وبيحبها….. بس بسمله كانت منهاره من العياط. عبدالله اول مشافها بتعبط شدها من وسطها جامد خبطط ف صدره
عبدالله& ششش متعيطيش انا انا اسف مكنش قصدي ازعقلك انا خوقت عليكي … اخدها ف حضنه جااامد
بسمله حست بي نفسها بعد فين و فين
بسمله بتوتر& عبدالله خلاص ابعد شكرا عشان سعدتنى من حيوان دا
عبدالله حس انه زودها شويه& احم طيب انتى كنتى رايحه فين
بسمله& كنت رايحه المول اجيب شويه حجات عشان الفرح وكدا
عبدالله من غير ميحس& عقبال فرحنا
بسمله& افندم
عبدالله بتوتر& عقبالك يعني
بسمله بخجل& احم شكرا
بطلى سرقه بقا ابوشكلك
#هوما مسعد ????????
شخص& انتا لزم تجبهالى هنا انا لزم احرق دمه عليها
معتصم& حاضر بس كده من عيونى
روايدا& اى ف اى اتوترت كده لى
معتصم& المعلم عايز انجى انهارده
روايدا& و دى هنخدها ازاي دا فرحها بكره. …… بس جاتلى فكره
معتصم& ربنا يستر من افكراك
روايدا& اصبر بس
انجى& هو اصلا عره ونا مش عايزة اتجوزو
ريم& يتكونى مبسوطه لو اتجوز واحده غيرك
انجى بغضب وغيره& هكون قتله هو وهى
ريم بضحكك& طب خلاص يلا عشان نجيب الفستان
انجى& يلا بس هروح اشوف ماما و ارجعلك.
حست انجى بحاجه بتخنقها ومش قادره تتنفس لحد مفقدت الوعى
دخلت الحيه روايدا اوضه انجى و حطه ورقه
ريم& هى انجى فين دا كله انجييييي بت ي انجي راحت فين الهبله دى. عمتى فاطمه مشفتيش انجي
فاطمه& لا مشفتهاش انهارده خااالص
ريم& ازاي هى طلعت من اوضتها وقالت انها جيالك
فاطمه حست بحاجه في قلبها ما هى امها و بتحس ببنتها
فاطمه بخوف& ياترا انتى فين ي بنتى
ريم بخوف ع فاطمه& اهدى بس اكيد بره مع مصطفى في الجنينه
مع دخول مصطفى و اكيد هو اللي هيعرف مكان انجى
مصطفى& في اى ي جماعه مالكم
ريم بخوف& انجى ملهاش أسر في الفيلا
مصطفى بغضب& يعني اى ملهاش أسر يعني هربت
ريم& لا ي مصطفى انجى خرجت وكنا هنروح نجيب الفستان ….. طب تعاله كده يمكن تكون رجعت اوضتها
فاطمه& اى ورقه دى
فاطمه قرتها و كان مكتوب فيها …. مصطفى انا مش هقد اكمل معاك انا لزم اقولك الحقيقه انا عمرى بحبيتك ونا دلوقتي هروح للشخض اللي حبيته و ياريت مدورش عليا عشان مش هرجع معاك
مصطفى كمان شاف الورقه
مصطفى بغضب& هموتك ي انجي هموتكككك
فاطمه بخوف ع بنتها& مصطفى هاتلى بنتى ي بنى ونبى متعملش حاجه فيها
مصطفى& هموتهم انا ي انجي تكسرى قلبي كده انا
احمد و سيف دخلو بسبب صوت مصطفى
أحمد& ف اى اى اللي بيحصل هنا
فاطمه بعياط& بنتك ي احمد انجى هربت
أحمد بغضب& انتى بتقولى اى انتى اكيد بتهزرى
مصطفى بغضب& لا مش بتهزر ي عمى والله لهتموتها
أحمد& لو عملت حاجه في بنتى انا هخلص عليك انتا فاهم بنتى مستحيل تعمل كده
مصطفى بسخريه& ومستحيل لى ما هى عملتها قبل كده ولا نسيت ي عمى
أحمد بغضب& اخرس
فاطمه& خلااااااص كفاااايه انتو الاتنين مش وقت خناق
سيف& عمتى عندها حق ي مصطفى دا مش وقته
بطلى سرقه بقا ي شيخه دنا تعبت فيها ????????????
#هوما مسعد ????????
في فيلا كده في مكاان بعييييد
شخص& والله و وقعتى تحت ايدى ي حلوه
انجى بخوف& ابعد عنى ي حيوان اوعه تقرب منى انتا فاهم
نجم& و مقربش لى دنا لسه هقرب اكتر
انجى بصريخ& الحقوووونى ي ناااس يالى هنا
نجم& براحتك خاااااالص مافيش حد هنا يحلوه
انجى& انتا عايز منى اى انا معملتلكش حاجه
نجم& دنا عااايز كتييير ي حلوه
انجى بخوف& ونبي ابعد عنى ي مصطفى الحقنى
نجم بغضب& مش عايز اسمع اسم الوسخ دا
انجى بغضب& اخرس ي زبالة انتا اللي راجل وسخ ولا راجل لى انتا عيل برياله
نجم بغضب مسك انجى من شعرها& انتى لسه هتشوفي اسود ايام حياتك
انجى بدموع& طب قولى عايز اى بس ونبي رجعنى ل مصطفى فرحنا بكره ونا مينفعش اكون هنا هيفهمو انى هربت ونبي رجعنى
نجم بخبث& ارجعك دنتى بتحلمى دنا لسه هخليكى معايا هنا اسبوع
نجم قلع قميصه و قرب من انجى بطريقه معفنه و انجى عماله تتوسله و تترجاه
نجم قرب من انجى و…….. حصل اللي حصل
الصبح
انجى فاقت و شافت نفسها شبه عاريه و دماء عذريتها ع سرير فضلت تصرخ لحد مدخل الوسخ نجم
نجم& صبحيه مباركه ي عروسه
انجى بغضب& ي حيوان ي زبالة والله مصطفى مهيرحمك
نجم بضحكك& مصطفى اول مهيلقيكى كده هيخلص عليكي اصلا
انجى بدموع& يااارب خلصنى من زباله دا يااارب مصطفى ميفهمنيش غلط و يدينى فرصه افهمو
بعد مرور اسبوع و كان مصطفى قااالب ع انجى البلد و ملهاش اى أسر
فاطمه بدموع& انجى انتى رجعتى يبنتى كده كده ي انجي تحرقي قلبي عليكي
انجي بدموع& اسفه ي ماما اسفه
ريم& حمدلله بسلامه ي انجي كده تقلقينا عليكي هتصل ب مصطفى عشان اطمنه
انجي اول مسمعت اسم مصطفى الخوف ركبها
فاطمه& يلا ي بنتى عشان تغيرى هدومك اى الهدوم دى
انتى افتكرت ان دى الهدوم اللي خدامه في الفيلا الملعونه ادتهملها
بعد وصول مصطفى
مصطفى بغضب& هى فين المدام
ثواني كده طبعا مصطفى و انجى قضه ليله مع بعض قبل كده لكن محصلش حاجه بينهم هى كانت لسه بنت
انجى بخوف& ماما متخليش مصطفى يدخل الاوضه
فاطمه& طب اهدى بس ي قلبي …. مصطفى بلاش دلوقتي خليها ترتاح شويه وبعدين اتكلمو
مصطفى بغضب& لى هى مرتحتش عندو ولا اى
انجى اول مسمعت الكلمتين دول كأن خنجر و دخل ف قلبها ازاي مصطفى يفكر فيها كده ايوه مصطفى عمره مهيتغير هيفضل شكااك طول عمره
ولكن اى راجل في مكانه هيفكر كده اصل انجى كانت مبينه انها مش عايز تتجوزو و قبل الفرح بيوم تختفي دا يبقا معناه اى
ولكن برضو هو المفروض يسمعها الاول وبعدين يحكم
واحنا هنعرف اللي بعد كده بس ف البارت اللي بعدو
يتبع….
لقراءة الفصل الثاني والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشقت صغيرتي للكاتبة حنان سلامة
جميله جدا بس ليه بتتاخري كده