روايات

رواية أحببت ذات العكاز الفصل السابع 7 بقلم سامية السيد

رواية أحببت ذات العكاز الفصل السابع 7 بقلم سامية السيد

رواية أحببت ذات العكاز الجزء السابع

رواية أحببت ذات العكاز البارت السابع

رواية أحببت ذات العكاز الحلقة السابعة

علاء : اسراء أنا فكرت وقرارت وانتهى الامر

اسراء : ماشي ياعلاء أنت اللي اختارت إنك ارتبط بانسانة زي دي مريضة

(ام عند ندى وسارة)

 ندى:بجد اسراء طيبة بتتمنى لينا الخير عمري ما شوفت حد بطبيتها

سارة: فعلاً بس أنا مش هوافق على علاء غير لما تجوزي انتي الأول

ندى: بالله عليكي تجوزي والله أنا هكون فرحانه جداً

متخافيش عليا والله انا اد المسؤلية

سارة: لا ياندى أنا وعد نفسي انى مش هتجوز غير لما تجوزي انتي الأول مش هتراجع عن كلامي

ندى: طيب افرد مجوزتش بسب حالتي دي؟

سارة بحزن: ندى ألف مرة اقولك شيلي التفكير ده من دماغك نهائي انتي ألف واحد يتمناكي فاهمة

ندى : جايز

سارة : يلا بقا علشان نخرج نتفسح اشوية

ندى : مليش نفس

سارة : هرد علي التلفون بعدين هرد علي كلامك ياهانم

ثم ذهبت إلى التلفون

سارة : الو

علاء : الو يا سارة عاملة ايه؟

سارة بكسوف : أنا تمام الحمدلله

علاء : لو مفيش ازعاج لحضرتك ممكن اجي أنا ماما نطلب ايد ندى أختك بكره

سارة بستغراب وتعجب فرحة : ندى آه أكيد

علاء : تمام 👌

سارة: ندى الحقي

ندى: ايه حصل مالك ايه الفرح ده؟

سارة: علاء هيجي بكرة أنا مش مصدقه نفسي

ندى: الله الله مال فين كلامك

سارة: هيجي يخطبك ياندى

ندى بصدمة:يخطبني أنا؟!

  سارة: آه ياندى شوفي ربنا بحبك ازاى وها دكتور

ندى: بس ياسارة اشمعناا أنا وبعدين اسراء مش قالتلك أنا عايزاكي انتي؟!

سارة : مش هتفرق ياندى أنا وانتي واحد وبعدين أنا قولتلك الف حد يتمناكي انتي ليه مش عارفه قيمة نفسك

ندى : خلينا في الواقع يا سارة ليه واحد زي ده يفكر في أنا بجد مستغربة

سارة : فيها حاجه إسمها القسمة والنصيب ياندى

وبعدين انتي ليه بتبكي دلوقتي؟

ندى ببكاء: أنامستهلش كل ده

سارة: حبيبتي والله تستاهلي أكتر يا ندى

وظلت تمسح لها دموعها وتطبطب عليها

(ام عند علاء آدم)

آدم: بصراحة ندى تستاهل

 علاء: والله انت الوحيد اللي وقفت معايا

آدم: أنا شايف عادي فيها يعني.بعدين موضوع رجلها فدة مش بيدها

اسراء: لو أنا كنت كده كنت هتوافق عليا؟

آدم: لو بحبك هوافق يا شاطرة

اسراء: يعني علاء بحبها في المرة اللي شافها فيها

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (روايةأحببت ذات العكاز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى