Uncategorized

رواية عشق التملك الفصل السابع والعشرون 27 بقلم شروق مصطفي

 رواية عشق التملك الفصل السابع والعشرون 27 بقلم شروق مصطفي

رواية عشق التملك الفصل السابع والعشرون 27 بقلم شروق مصطفي

رواية عشق التملك الفصل السابع والعشرون 27 بقلم شروق مصطفي

وصلنا المره الي فاتت لما الدكتور قال لي مراد ان رنا ماتت ????????
الدكتور …ً.البقاء لله 
مراد مسكه من البدله انتا اتجننت انتا بتقول اي 
الدكتور بخوف ……طب اعمل اي انا ربنا يرحمها 
مراد بغضب …..فين مراتي ي ابن ال………
اتجمع كل الي في المستشفي وجات الدكتوره الي بتابع حاله رنا 
الدكتوره وهي بتحوش عن الدكتور الي مراد ماسكه …..اهدا ي مراد بيه مرات حضرتك موجوده محصلهاش حاجه 
مراد بعد مستوعب ان رنا بخير ساب الدكتور وبص لي الدكتوره 
مراد بزعيق …..هي فين 
الدكتوره بخوف ….موجوده ي مراد بيه اتنقلت اوضه تانيه 
مراد …..طب وديني الاوضه عايزه اشوفها 
الدكتوره بتلبك …..ما هو …اصلو ….يعني 
مراد بغضب ….انطقي رنا فين 
الدكتوره بخوف …..للاسف هي فاقت وانهارت جامد بسبب …..
مراد بخوف …..هي مالها حصلها اي 
الدكتوره الي حصل …….
فلاش باااااااااااااااك 
رنا كانت في غيبوبه ونايمه علي السرير والممرضة كانت بتتطمن عليها الممرضة حست ان هي بتفوق راحت بسرعه تنادي علي الدكتورة الدكتوره جت ودخلت لقيتها مفتحه عنيها قرب منها 
الدكتوره ببتسامه ……حمد الله علي السلامه 
رنا بخوف …..هو انتو قافلين النور ليه 
الدكتوره بتوتر ……نور اي النور مفتوح 
رنا بصريخ ……انا مش شايفه حاجه مش شايفه 
الدكتوره جابت حقنه مهدءه واديتهالها ونامت 
ونقلتها اوضه تانيه 
بااااااااااااااااااااك 
مراد بعد ما سمع الكلام مش مستوعب ان رنا بقت عاميه (انتا شمتان فيها ولا اي ????)ودا كله بسببه هو الي ضربها ولو مكنش ضربها مكنش حصلها كدا وقرر قرار هيعملو بعد ما تفوق ……(ي تري اي القرار مش هقوله ????)
نروح بقا عند نها واحمد
احمد بعد ما افتكر كل حاجه كان هيتكلم لولا نها
نها بغضب …..انتا متجوز ومش قايل كمان ليه تعمل كدا 
احمد بنرفزه …..اطلعي فوق ي نها ملكيش دعوه بالموضوع دا 
نها بغضب اكبر ……لا مش هطلع وهفضل هنا وليه مش قايلي ان انتا متجوز 
احمد مسك دراع نها …..اطلعي فوق ي نها بدل ما انتي عارفه انا ممكن اعمل اي 
نها بعند …….لا مش طالعه 
صوفيا واقفه شمتانه فيهم وعرفت ان هما مش زي اي اتنين بيحبو بعض وابتسمت بمكر وفكره انها هتعمل حاجه ……..
نروح لي كريم ويارا
كريم قاعد في الاوضه بتاعته وبيفكر ازاي هيخلي يارا تتكلم معاه وتثق فيه وتحكيلي اي الي حصل مع ابن عمها وعمها وازاي هيتعملو مع بعض وهما لسه متجوزين 
وقطع تفكيره يارا لما دخلت الاوضه بتاعته 
كريم بحنان ….تعالي ي يارا 
يارا قربت وقاعدت جامبه علي الكرسي 
يارا……انا هحكيلك كل حاجه ….
كريم ….بحنان وبيملس علي شعرها …..قولي ي حبيبيتي انا سامعك 
يارا بحزن …..هقولك ليه بعت عن عمي وعيلتي …او اقصد ان انا مليش عيله 
كريم بحزن من اجلها …..ي حبيبيتي انا كل عيلتك …اخوكي ….وابوكي ….وحبيبك …وببتسامه وجوزك 
يارا ….هربت علشان ابن عمي كان عايز يتجوزني وبصت علي وش كريم الي شعله من الغضب بقا عليها وفجاه ……
يتبع…
لقراءة الفصل الثامن والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!