Uncategorized

رواية حور الرعد الفصل الثاني 2 بقلم رؤى محمد

 رواية حور الرعد الفصل الثاني 2 بقلم رؤى محمد

رواية حور الرعد الفصل الثاني 2 بقلم رؤى محمد

رواية حور الرعد الفصل الثاني 2 بقلم رؤى محمد

ستوب بس كدة قبل ما نبدا فى الاحداث اعرفكم على باقى الابطال علشان ما تتلغبطوش
رعد اخو سما
مازن اخو مليكة
انس اخو ريم
و كلهم ولاد عم
بس يلا نبدأ
فى مكان اخر فى فيلا الزينى على الفطار
الزينى الجد: رعد انت مش ناوى تتجوز يابنى انا عايز اطمن عليك قبل ما اموت
رعد: ليه كدة يا جدى بعد الشر عليك و بعدين انا مش هتجوز تانى كفاية اللى حصل
الزينى: لا يا رعد الموت عمره ما كان شر بس انا عايز اشوفكوا كلكوا متجوزين و عايز اطمن عليكواا و الكلام موجه للكل مش لرعد بس
حل الصمت على الجميع الا ان سما تحدثت لتغير مجرى الحديث لان رعد اتضايق بسبب انه افتكر اللى حصله زمان و هنعرفه بعدين
سما: طب يلا يا بنات نروح الجامعة علشان كدة هنتاخر
ريم و الاكل فى فمها: استنى يا سما انا لسة بفطر و لسة جعانة
مليكة: انا شبعت و بعدها بصت لريم و قالتلها و هى بتبرقلها و بتجز على سنانها: يلا يا ريم هنتاخر
ريم بصت لهم هما الاتنين: طب اعمل اي انا لسة جعانة
مازن: خلاص روحوا انتوا و انا هوصلها
سما: تمام يلا يا مليكة
انس: استنوا انا هوصلكوا ما ينفعش تروحوا لوحدكم
مليكة: طب يلا خلص علشان هنتاخر
انس بصلها بحب فهو يعشقها من صغرهم: يلا بينا و وصلهم الجامعة و راح على الشركة
رعد راح للجهاز فهو رعد المخابرات هذا لقبه و مازن وصل ريم الجامعة و راح على الشركة هو كمان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عند حور
حور كانت بتجهز للفرح و بتعيط و ياسين دخلها و قال: بردو يا حور بتعيطى احنا اتفقنا على ايه
حور: انا خايفة اوى من بابا
ياسين: خلاص يا حور بقى مش هنقضيها عياط و يلا اطلعى و متخافيش انا جمبك و مش هسيبك
حور جريت عليه و حضنته و قالتله: هتوحشنى اوى يا ياسين
ياسين عينيه دمعت: و انت كمان هتوحشينى اوى و يلا بقى ننزل علشان ما نتاخرش و ابوكى يشك فى حاجة
حور مسحت وشها و غسلته اثر العياط و نزلت
و بدا الفرح و كان فى فيلا المحمدى (فيلا سالم)
بدات المراسم و حور كانت قاعدة جمب عمرو و هو بصلها بخبث : زعلان منك بسبب اللى عملتيه امبارح بقى انت بتكرهينى يا حور ليه دة انا بحبك
حور بصتله بقرف: اه بكرهك و حسك عينك تقولى بحبك تانى انا ب ك ر ه ك تحب اقولها تانى
عمرو: حسابك معايا بعدين الفرح بس يخلص و هتشوفى الويل
حور اترعشت من الخوف و بعدها بصت لياسين بخوف و قلق قام هو غمزلها
حور بصت لعمرو: عن اذنك هدخل اعدل الطرحة جوة
عمرو: اذنك معاك يا جميل
حور بصتله بقرف و مشيت و بصت بصة اخيرة لياسين و دمعت و دخلت قعدت تعيط و بعدها راحت المطبخ و خرجت من باب الخدم و هربت و فضلت تجرى فى الشوارع الكتيرة و كانت خايفة و كانت بتعيط و بتقول: هتوحشنى اوى يا ياسين ياترى هتعمل اي دلوقتى
__________________________
عند الفرح
عمرو راح لسالم: عمى حور دخلت تعدل الطرحة من نص ساعة و لسة ما خرجتش لحد دلوقتى
ياسين كان بيتابع الموقف بثبات مصطنع بس من جواه خايف على حور لانها ماتعرفش اى مكان
سالم رد على عمرو: ازاى لحد دلوقتى ما خرجتش
عمرو بخبث: مش عارف طب نادى على ياسين اساله يمكن قالتله حاجة
سالم بشك: مش عارف هتكون قالتله اي يعنى و بعدها نادى على ياسين
ياسين: نعم يا بابا و بعدها بص لعمرو قالوا: فين حور سايبها لوحدها ليه و جاى
عمرو: و الله انا مش سايبها اختك هى اللى سابتنى و دخلت
ياسين بغضب مصتنع: عملتلها اي يا حيوان خليتها تزعل
عمرو بغضب: اولا انا مش حيوان ثانيا اختك هى اللى طلبت منى انها تدخل تعدل الطرحة من نص ساعة و لحد دلوقتى ما خرجتش
ياسين: مش مصدقك و شكلك عملتلها حاجة قسما بالله يا عمرو لو عرفت انك سبب فى اذيتها انت حر
عمرو: و انا هعملها ايه يعنى فى حد ياذى اللى بيحبه
سالم: بس انتوا الاتنين هتقضوها خناق و انا واقف ولا ايه ياسين ادخل شوف اختك اتاخرت ليه
ياسين: تمام انا داخل و تعمد يزق عمرو فى كتفه و هو داخل قام عمرو وقع على طرابيزة المشروبات و اتبهدل و اتعصب جامد و قعد يقول: شوفت يا عمى زقنى ازاى و الله ما هسيبه بس حور تطلع بس
سالم: عمرو ياسين ما كنش يقصد اكيد و هو هيزقك ليه يعنى و اتفضل اتدارى فى اى حتة علشان هدومك لغاية ما نشوف حور
ياسن دخل يتاكد ان حور مشيت و طلع لابوه: حور مش موجودة
سالم و عمرو اتصدموا
سالم: يعنى اي مش موحودة
عمرو: يعنى بنتك هربت حور هربت يا عمى اكيد ابنك هو اللى هربها مش قولتلك انه عمل حاجة
سالم اغمى عليه من الصدمة و ياسين جرى عليه و شالو دخلوا جوة و المعازيم مشيوا و الفرح خلص على كدة
__________________________
عند حور
كانت عمالة تجرى فى مكان ما فيهوش حد و كانت لسة بتعيط بس تعبت من الجرى و وقفت فى نص الطريق و كانت بتنهج جامد و بتعيط
على الناحية التانية رعد كان راجع من الجهاز بعربيته و كان ماشى بسرعة جدا لان الطريق فاضى و كان حزين علشان افتكر موضوع جده و عينه دمعت لما افتكر اللى حصله زمان و الدموع كانت مشوشة الرؤية فى عنيه ف ما اخدش باله ان فى حد واقف فى نص الطريق و دى كانت حور كان ماشى بسرعة و حور واقفة بضهرها و مش واخدة بالها راح خبطها و حور اتحدفت على مسافة بعيدة شوية اثر الخبطة و رعد اتخض و اتصدم وقف العربية بسرعة و نزل و شاف…..
يتبع..
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية طلب صداقة للكاتبة مي علي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!