رواية أحببت ضابط شرطة الفصل الثاني 2 بقلم ميساء عنتر
 |
| رواية أحببت ضابط شرطة الفصل الثاني 2 بقلم ميساء عنتر |
رواية أحببت ضابط شرطة الفصل الثاني 2 بقلم ميساء عنتر
دخل علي الي السجن
وتفاجئ البنات بيضربو منه وهي مغمي عليها
علي بصراخ:ابعدي انتي وهي
بعدت المسجونات عنها خوفا منه
نزل الي مستواها وحملها وذهب الي مكتبه وضعها علي الاريكه
علي: ي انسه انتي ي انسه
احضر كوب من الماء ورش شويه عليها
بعد فتره فتحت منه عيناها البنيه
منه بخوف:ابعدو ابعدو عني
علي بهدوء:متخافيش
منه ببكاء:ابوس ايدك طلعني انا معملتش حاجه
علي بخبث:هطلعك بس بشرط
منه بلهفه:اي اي هو
علي بخبث اكبر:تقضي معايا ليله
نظرت له منه بصدمه: ا ا اي
علي ببرود:دا ال عندي بس طبعا هتجوزك عشان انا مبعملش حاجه حرام والا هتعفني ف السجن
نظرت له منه ولم تجب
علي:فكري براحتك ياعس
قاطعته منه:خلاص موافقه موافقه بس ابوس ايدك مش عاوزه ارجع السجن تاني
علي بخبث:ايوا كدا شاطره
منه:ممكن تيجي تطلبني من أبويا
علي:امممم ومالو ي عروسه
بعد ساعه كان واقف علي ومنه وعاصم قدام المحكمه
منه كانت شارده وفاقت علي جمله
(بارك الله لكما وجمع بينكما في خير )
نزلت دموعها
علي بسخريه:مش يلا ولا اي يعروسه
اومأت له منه بهدوء
وصل علي الي بنايه كبيره وطلع الدور 20
علي:ادخلي برجلك اليمين ي عروسه
دخلت منه الي الشقه وبداخلها خوف شديد
علي:انا مش هقرب منك فتره لحد ما تتعودي عليا شوفتي انا حنين ازاي
مريم:هو هو انا هنام فين
اخدها علي الي غرفه جميله جدا وألوانها رقيقه جدا
علي:اتفضلي دي اوضتك
منه:شكرا
خرج علي وجلست منه تفكر كيف اقنع علي والدها بالزواج
Flash back
دخل علي الي شقه منه وجد والدها جالس
عاصم:انت مين
علي:انا عاوز اتجوز بنتك وهديك عليها مليون جنيه
طمع عاصم بشده في المال
موافق
نزلت دموع منه بشده الم وحسره علي ابيها
وذهبوا الي المأذون
End Flash
فاقت منه علي صوت فتح باب الأوضه بتاعتها
نظرت امامها وانصدمت
يتبع….
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية موجتي الصغيرة للكاتبة مريم مصطفى.
????????
مليون جنيه في واحده حراميه ومن الشارع وميعرفهاش يا حلاوة