Uncategorized

رواية عشقته صعيدياً الفصل الثاني 2 بقلم سهير أحمد

 رواية عشقته صعيدياً الفصل الثاني 2 بقلم سهير أحمد

رواية عشقته صعيدياً الفصل الثاني 2 بقلم سهير أحمد

رواية عشقته صعيدياً الفصل الثاني 2 بقلم سهير أحمد

_ ماما أنا جهزت شنطتى 
= خدى دول معاكى وأول ماتوصلى تكسرى الخط وتكلمينى من الجديد 
_ حاضر ياماما هتوحشينى 
= وأنت كمان ياقلب ماما يلا قبل ماحد يصحى بسرعه 
_ قفل الباب بالمفتاح بس ماشى 
= نطى من شباك الحمام يلا 
_ أوف ماش أنا هوريك 
وطبعا لأن هى من أبطال الكليه فى الجرى ومشاركه فى جيم رحلات استكشافية وكده كان سهل عليها تنط 
_ يارب أنا أول مرة أمشى فى الشارع ده يمين ولا شمال طيب همسة للنور 
_ والنبى عايزة تذكرة الصعيد 
€ تذكرة دلوقتى أننى عارفه الساعه كام 
_ وأنت ملك ايه الحشرية دى هتدفعلى فلوسها مثلا ماتخلص 
€ خدى يا أختى 
_ هات يا أخويا 
_ ايه البلد ودول أنا أتعامل معاهم ازاى أجمدى كده ياحور أننى استرونج  
_ أوصل لدوار العمده ازاى لوسمحت 
* وأنا أدلك على دوار العمده ليه 
بهمس : مش معقول أقول أن أنا بنته إلا أما أشوف الأول 
_ أنا دكتورة وباعتينى من مصر علشان الحيوانات ممكن تقولى هو فين 
* ولا يامصيلحى  خد وصلها الدوار بتاع العمده لامؤاخذه ياستى الدكتورة 
_ ستك ربنا يكرم أصلك ياشيخ أنا دلوقتى عرفت بس أمى أطلقت ليه 
& خد يامصيلحى هاتلى الحاجات دى 
_ وهو هيجيبلك الحاجات دى ازاى إن شاء الله 
& أننى مين ودخلت البلد اهنه كيف 
_ أهنه وكيف أنت مالك أنت أنا دخلت دارك هيجيبلك ازاى وأنا معاه 
& أننى نازله زعيق كأنها دار اللى جابوكى يعنى أمال لو مكنتيش غريبه 
_ أنا ميشرفنيش أنها تبقى داره أصلا أنا مش هضيع وقت معاك اوضفل. يابنى الدار خلينى أمشى 
مسك ايديها جامد 
& متخلقتش الحرمه اللى تعلى صوتها عليا وتسيونى وتنسى 
_ ومتخلقش الراجل اللى يمسكنى المسكه دى نزل ايدك 
& وأن منزلتهاش هتعمل ايه عاد 
_ هعمل كده وضربات نفس القلم اللى خدته من خالها 
كل المسموع فى اللحظة دى شهقة الكل اللى فى البلد 
_ أسيبك بقى 
وصلت الدوار 
_ واو لأ بابا ده باينه صريف 
_ لو سمحت عاوزه أقبل العمده 
/أننى مين 
_ أنا دكتورة وجايه من مصر 
/ طيب دقيقه 
/ اتفضلى 
_ شكرا 
ده مش ممكن يكون أبويا هو مش شكله طيب كده لو هو طيب كده أنا شرانيه لمين أمى مثلا 
! أؤمرى ياست الدكتورة 
_ الأمر لله حضرتك أنا كنت عاوزه أقبل الحاج حامد 
! أنت قولت أنك عاوزة تقابل العهد صوح 
_ صح بس أنا عاوزة أقبل الحاج حامد ضرورى 
! استنظريه هو زمانه جاى دلوج 
تفكير : باترا لسه فاكر شكلى ولانسى أنه عنده بنت أصلا طب هو  اتجوز ولا لأ يارب هو لو شافنى ممكن يفتكرنى 
+ أنتى مين يابتى 
_ حضرتك أستاذ حامد
+أيوة يابتى
_ أأأنا حور 
قام اتنفض كأن حيه لدغته 
+ حور مين 
_ بألم حور بنتك 
جه وقرب عليها ورفع أيده فكرته هيضربها غمضت عينها أوى وفتحت نص عين 
+ حور حبيبه بابا وحشتينى أوى ياعمرى 
_ وأنت أكتر يابابا متتخيلش أنت واحشنى ازاى 
& ايه اللى بيوحصل أهنه 
_ مين ده أحيييه ????????
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية روز الأحمد للكاتبة مريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!