روايات

رواية جمانة الفصل الأول 1 بقلم هوس ريجا

رواية جمانة الفصل الأول 1 بقلم هوس ريجا

رواية جمانة البارت الأول

رواية جمانة الجزء الأول

رواية جمانة
رواية جمانة

رواية جمانة الحلقة الأولى

هازة لفروطوار قاعدة نروطي فالكولوار سمعت جدة تعيط جمااانة ،وي جدة راني جاية خرجت وقفت على باب الكولوار لقيتها قاعدة على عتبة الباب تاع شمبرتها وتصبغ فالوضوء باه تصلي العصر،انعم جداتي _اليوم ديريلنا عشا كبير من تحت يديك ،علاه شكون جاي لينا _حبيب جداتو حمزة اااه من ذلك الحبيب القريب البعيد الغريب كي سمعت اسمو طاح الفروطوار من يدي شافت معايا بنص عين واش طاح الفروطوار من يدك خير ،لا والو هزيتو وخرجت دقيقة برك نخرج هذا الما من الحوش نروح نصلي وندير العشا بصح جاي وحدو ولا مع عمي و مرتو _لا جاي وحدو درتلها براسي ورحت نخرج فالما الحوش وعقلي يسترجع فالماضي والذكريات حمزة وليد عمي وتوام روحي مكانش اقوي من علاقتنا ملي كنت صغيرة وانا يوم بعد يوم نتعلق فيه صح مكناش قراب فاللاج هو اكبر واحد من ولاد عمومي حنا كنا ذراري وقراب فالعمر غير هو كبير علينا مايلعبش معانا وجابد روحو يخالط غير لولاد لي في عمرو ومنهم وليد عمي اسامة لي هو اعز واقرب واحد ليه لكن من بعدي انا كنا ولاد عم وبنات ڨاع مع بعض بصح منقسمين هما مع بعض وحدهم وانا وياه وحدنا لاصقة غير فيه نلعب معاه نخرج معاه ناكل معاه حتى الرقاد نحب نرقد معاه مالغري ماما كانت معارضة علاقتي بيه كعدت انا صغيرة وهو كثر مني ويعرف صلاحو وهاز صحتو يبان شاب في عمر الطفولة ديما كانت ماتخلنيش معاه وتضربني عليه بصح جامي نخليه كانت روحي معلقة في روحو غير دخلت نقرا رحلو هما لغير ولاية بحكم عمي مقاول كان يتبع وين جاتو الخدمة يروح حتى استقر في هذيك الولاية لي بعيدة علينا ب3 سنين لكن جامي قاطعني وين يلقى فرصة يجي نشوفو ويشوفني ويروح فاتت الايام وفاتت الشهور وفاتت الاعوام هو راجل وطوموبيل وخدمة وانا كبرت ونضجت قبل وقتي من الناحية البنية الانثوية كنت سمينة وبرزو عندي المناطق الانثوية سورتو كي نلبس السروال كانو ڨاع يشوفو علاقتي معاه غالطة ماما وخواتاتي عمومي حتى باباه كان معارض غير يشوفني معاه قاعدين يعيط عليا ادخلي لدار ويقول لجدة ماتخليوهمش وحدهم وليدي عاد راجل ويعرف وهي كبرت ولات مراة ماتغفلوش عليهم ماعياو يضربوني عليه باه كي يجي مانخرجش عندو بصح انا نكون ديما نستناه على نار باه يجي يزور جدة وعمومي غير يدخل على الباب انا اول من يستقبلو نفتحلو الباب نلقاه حل الباب تاع طوموبيل راح يهبط ينوض يعيط عليا ادخلي لهيه وين خارجة الغاشي نرجع لور حتى يدخل نصافحو ونسلم عليه واذا طالت غيبتو نحظنو مالغري علبالي مايحبش كي نخظنو بصح ماكنتش نهتم وجامي نقرا فيه النقص لاني جامي شفت منو تصرف خارج الطريق هو الوحيد لي نتصرف معاه على طبيعتي وما نخافش منو كل مايجي يجيبلي حاجة معاه حتى صار هو متكفل بكلش يخصني لقيت عندو الحنان والاهتمام وملالي الفراغ لي خلاه بابا الله يرحمو الوحيد لي مدللني يخاف عليا من نسمة الهوا حتى الحجاب هو لي دارهولي مانديرش حاجة بلا ما نشاورو هو بالنسية ليا كلش صديق اخ اب إلا حبيب لاني ماكنتش نعرف هذا الشي وهذا التفكير كانت علاقتنا سمنة على عسل وواحد مافاهم هذه العلاقة بغيري انا وياه ومهما حاولو يفرقونا ماتفرقناش حتى جا نهار وبالتحديد نهار لي بلغت فيه في سن ال15 تحولت مشاعري الى حب وعشق كبير كان عندو 4اشهر ماجاش يوميا نعس فالباب وقتاه يجي نسقسي جداتي وينو حمزة لاه ماجاش عندنا _مراهش قاعد خدام لي نعرفو انو بطل القراية ودخل يخدم مع باباه
دخل الصيف الحال سخون و الشمس تحرق ندير شغلي برك نكملو ماما وجداتي يصلو الظهر ويرقدو وانا طبيعتي مانرقدش فالنهار نبقى داخلة خارجة ولا نتفرج ولا نخرج للحوش نوكل فالقطوطة واليوم نفس الروتين كانت الساعة الزوج تاع النهار ماما راقدة وجداتي في شمبرتها راقدة وانا قاعدة تحت الشجرة تاع الكرطوس ونوكل فالقطوط وهازة قرعة ما ونفرغلهم فالما كنت لابسة بيجامة فيزو وليكات تاعها مغطية اللازم ومطلعة شعري الفوق سمعت صوت طوموبيل ڨارات قدام الباب نضت وقفت هذا حمزة طليت على شقة تاع الباب لقيتو صح هو حل الباب هبط يبان غاوري ملامحو شهبة مايلة لشقار عينيه خضر ذبلانة شعرو بني فاتح للاشقر لابس تريكو بيض وبرميدا بيضة وباسكات بيضة وساعة وحاط نواظر على راسو بلا ما يطبطب الباب حليت عليه وتخبيت ورا الباب دخل شافني من الفوق التحت غلق الباب قبل مايهدر هزيت يديا في زوج حظنتو وحاوطتو من رقبتو وين كنت علاش طولت عليا توحشتك جبدت وجهي وشفت معاه ويديا مزال ورا رقبتو كنت قريبة منو لدرجة نفسو ونفسي تخلطو كانت اول مرة يتخربطو فيها حوالي وحوالو وتشقلب حالي وحالتي ومشاعري لي تحولت الى عشق عميق واحد ماعلبالو بيه حتى حمزة همست علاه طولت عليا ياك علبالك بلي نستناك ونتوحشك نهدر بدلال واغواء انثوي لا ارادي حسيت بريڨو نشف الهدرة راحتلو همسلي توحشتني جمانتي درتلو براسي ايه حط يدو على ظهري جبدني عندو ودفن وجهو في شعري بقا يشم في ريحتي نفسو السخون ضرب في رقبتي تقشعر جسمي وتشوك لحمي وحسيت بشعور ماكنتش نعرف واش تعني كنت معاه في وضع حميمي اول مرة نتحسس من قربو وعجبني هذا الشعور والقرب همسلي في وذني صح طولت عليك بصح جبتلك حاجة معايا وديما خليها معاك وخبيها لازم واحد مايشوفها حتى جداتي جبدت روحي شفت معاه وشنو هي لاح يدو لجيب البرميدا جبد بوات حلها سلسلة ذهب ومكتوب عليه جمانة بالعربي عطهالي هاكي خبيها وتهلاي فيها بزاف درتلو براسي ايه دوري نديرهالك نشوف كيفاه جاتك عطيتو بظهري قدم عندي دارني بين يديه ضرب صدري في ظهرو بقا يفتح فالسنسلة ويهمس في وذني غير تتوحشيني اجبديها وديريها في رقبتك ضك تحسي بيا معاك درت عندو بصح انا نحب نشوفك خير _وين لقيت فرصة نجيك دارهالي في رقبتي شفت معاه لقيتو سرحان فيا خرجت عليا قرصني من خدي انتي لي خرجتي عليها بقا يشوف معايا هبطت راسي وبقيت حاكمة السلسلة نشوف معاها وهو يشوف معايا شفت معاه تنحنح لاح يدو حكمها دخلهالي تحت ليكات البيجامة خبيها ما تخلي حتى واحد يشوفها ولي سقساك تاع من قوليلو شريتها من طوابل تاع برا ماتقوليلهمش تاع ذهب وجابهالي حمزة درتلو براسي ايه_ جدة هنا ،ايه هنا راقدة _انا ندخل ليها نشوفها وانتي ديريلنا كاش حاجة ناكلوها ميت بالجوع ماتغديتش ،ايه من عينيا مسح على شعر وفات عند جدة وانا رحت نجري للكوزينة سخنتلو الغدا ديتلو المايدة ورحت عندهم دخلت لقيتو داير المخدة تحت ذراعو وراقد على جنبو وجداتي قاعدة معاه هازة السبحة حطيت المايدة وسطهم شافت معايا جداتي من الفوق للتحت تخنزرت فيا مافهمتش علاه عدل روحو قعد صحيتي صحيتي رواحي تاكلي معايا رحت ساميتو وقعدت معاه عطاني المغرفة وهز وحدة قال لجداتي كولي ماحبتش تاكل بقيت ناكل معاه ونهدرو حتى كملنا شافت معايا جداتي هزي لماعين واغسليهم ديتهم غسلتهم ورجعت جيت ندخل على الباب سمعت جدة تهدر معاه والله يا وليدي مادريت واش نقولك بصح انت قاعد تعلق في هذ المسكينة فيك وانت مصيرك راح تتزوج ويولي عندك مراة وولاد وتخليها وحدها والتعلق صعيب حاول تبعد عليها وتنقص من دلالك _واش الهدرة هذه جداتي راح نزعف منك لي نديرلو ڨاع في خاطرها ونعوضها على المرحوم عمي _حمزة انا حاب مصلحتها انت ماك باباها ماك عمها ماك خالها الطفلة كبرت وعادت مراة وتعرف الناس ماترحمش ويهدرو على شرف الطفلة وعلبالك المراة سمعتها غالية واذا تمست في سمعتها وشرفها واحد مايديها _واش حابة توصليلي جدة _بعد على الطفلة علاقتكم غالطة علبالي بنت عمك بصح مايجوزش الناس ماترحمهاش كي كنتو صغار نورمال بصح انت كبرت ورايح تتزوج وهي ضك كبرت ولات مراة ونزيد نقولك راهي بلغت يعني مراة كاملة مكملة والناس تخطب فيها كون يشوفوكم هكذا يفهموكم غالط_ كيما تحبي راني رايح مانزيدش نرجع خرج من الشمبرة مقلق رحت عندو حمزة فات خلاني للباب حكمتلو يدو وين رايح دار عندي باسني على راسي وراح خرج مازادش رجع يامات سرقت تليفون لجدة ورحت لشمبرتي عيطتلو صونا صونا رفد الو وي جدة ،الو حمزة_شكون جمانة ،ايه جمانة وينك علاه ماكش جي _هكذا ورجعي تليفون الجدة وماتزيديش تعيطيلي وماتزيديش تستنايني وكوبا

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جمانة)

‫2 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى