Uncategorized

رواية ال سايكو الفصل الثاني 2 بقلم مارينا مجدي

 رواية ال سايكو الفصل الثاني 2 بقلم مارينا مجدي

رواية ال سايكو الفصل الثاني 2 بقلم مارينا مجدي

رواية ال سايكو الفصل الثاني 2 بقلم مارينا مجدي

الساعه ١١ بليل فى مزرعه فى قريه بعيده 
قاعد بيشرب سيجاره ومستمتع بصوت نفسها المتقطع وخوفها ومحاولتها للهرب 
ضحك بسخريه وقال ……….
انتى مينفعش تفضلى عايشه واحده زيك دايره فى الشارع لوقت متأخر بحجة شغلها 
وقام ….
فضل يضرب فيها برجله فى اماكن متفرقه فى جسمها وضربها بالاقلام ف وشها لحد ما وشها جاب دم كله
وطلع شاكوش حديد وفضل يضرب راسها ضربات متلاحقه …….
وقطع صباعها الوسطانى فى ايديها الشمال…..
وكمل سيجارته وعلى وشه ابتسامة رضا واحساس بالراحه ……… 
ومسك القلم الفلومستر وكتب حاجه ب لغه غريبه فوق كعب رجليها اليمين 
……………………………….
فى مركز الشرطه بالتحديد فى الوحده المتخصصه للجرائم 
ترن ترن (فون ماجد)
ماجد: ها يا چان!؟
چان: ده طلع رقم باللغه الرومانيه 
ماجد:رقم!!!!! … وده رقم كام!؟
چان: رقم ٣ يا فندم 
ماجد: ٣ يعنى فى جثتين قبلها !!! … ده مخبول هو بيرقمهم … طب اقفل انت وكمل تحريات عن “مليكه” اول ما تشك فى حاجه او توصل لحاجه قولى …
چان: تمام .. سلام 
ماجد: انطق يا ابنى لا الا هتلبس جريمة قتلها … قتلتها ليه!؟
المشتبه به: والله ما قتلتها يبشه .. ااا انا كل ال قولتهولها انى انى معجب بيها بس والله
ماجد: انت هتستعبط فى ناس شافوك وانت بتهددها وكنت بتجرى وراها فى كل مكان … اخلص وقول الحقيقه
المشتبه بيه: اا ايوه انا انا هددتها بس كنت بهوشها مش لدرجة انى انى اقتلها وبعدين يبيه انتو محددين هى اختفت امتى ووقت وقوع الجريمه وانا كنت فى الشغل وبعيد عنها خالص وممكن تتاكد بنفسك يابيه
ماجد خرج من اوضه التحقيق 
مالك: ها اعترف !!
ماجد: مش هو اصلا ال قتلها احنا اتاكدنا انه كان فى الشغل ومخرجش وبعدين ده جبان وال يقتل بالوحشيه دى كده مختل 
مالك: وبعدين هى مكنتش عامله مشاكل مع حد وكل الناس بتحبها سألنا فى شغلها وفى شارعها وبين صحابها وقرايبها 
كله بيحلف انها بنت كويسه ومبتعملش حاجه تأذى بيها حد
ماجد: لازم نجيب المختل ده بأى طريقه ده غير ان كده فى جثتين قبلها لازم نلاقيهم 
سمعو صوت دوشه بره وزعيق 
واحده ست عجوزه: دخلنى بقولك اوعى لازم اقابله 
ماجد: فى اى!؟ 
ظابط: الست دى عايزه تقابل سعادتك بتقول انها …
مالك: دى والدة “مليكه” 
ماجد:اتفضلى يا امى استريحى … هاتلها ميه يا بنى بسرعه
اتفضلى اشربى يا امى
الست العجوزه بعياط: بنتى بن بنتى غلبانه انا السبب انا عذبتها كانت بتشتغل ليل نهار عشان تجبلى العلاج ياريتنى موت قبلها يارتنى موت كنت حمل تقيل عليها … ارجوك جيب ال قتلها .. ارجوك يا ابنى هات حق بنتى بالله عليك
ماجد: انا مش ههدى ولا هروح بيتى غير لما اجيب الحيوان دى اطمنى يا امى …. وروحى البيت وهخلى ظابط يبقى يطمن عليكى من وقت للتانى 
انت يبنى وصلها لحد البيت 
الست العجوزه: كتر خيرك كتر خيرك ربنا يحميك لاهلك 
ماجد سرح فى كلمة لاهلك وافتكر ……..
وهو عنده ١٥ سنه كان رايح مع والده ووالدته واخته ال عندها ١٠ سنين يخيمو فى منطقه جبليه
#flash_back
والد ماجد كان سايق عربيه( ال هو كرڤان عائلى) 
ومراته قاعده جنبه 
وماجد واخته قاعدين بيلعبو 
والد ماجد(سيف): الخريطه دى توهتنا اكتر … انا مش عارف ادخل يمين ولا شمال 
والدة ماجد(شيرين): طب وقف اى عربيه واسألها 
سيف: اول عربيه تعدى فى الطريق ….
ماجد: عربيه قدامنا اهى يا بابا 
سيف: كويس هنزل اسأله 
نزل سيف( والد ماجد ) الدنيا كانت بليل والجو بدأ يمطر 
وراح للعربيه وخبط ع شباك العربيه 
وسأل السواق …
سيف: لو سمحت هو مخيم الزهور ادخله يمين ولا شمال!؟
السواق: يمين 
سيف: متشكر 
رجع العربيه وساق لحد اما وصلو المخيم وولعو نار 
وسيف قالهم هروح املا مياه واجى 
ومشى لحد الكوليدور بس فجأه سمعو صوت صريييخ وشافو ……… 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية غيث ومرام للكاتبة منار رضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!