Uncategorized

سكريبت خادمة ولكن الفصل الثاني 2 بقلم إيمان عبدالرؤوف

 سكريبت خادمة ولكن الفصل الثاني 2 بقلم إيمان عبدالرؤوف

سكريبت خادمة ولكن الفصل الثاني 2 بقلم إيمان عبدالرؤوف

سكريبت خادمة ولكن الفصل الثاني 2 بقلم إيمان عبدالرؤوف

-طب رد عليا انت مسيحي؟ 
-انتي غبية !! مسيحي أي واسمي بدر محمد .
-تبقي يهودي .
-لا رد. 
-طب عاوز تاكل لييي. 
“لقيته بصلي كده وقال-زي ماانتي ليكي أسرارك انا كمان ليا أسراري ولما سرك هيتعرف انا كمان سري هيتعرف.  
اتوترت وقولت – بس انا معنديش أسرار .
“لقيته ضحك جامد وقال -مش عليا انا يا……… سيادة الظابطة..  
“ااااييي هو عرف ازاي اني ظابط  احيييه”
-مميين الظاابط حضررتك مفيش الكلام ده.
“لقيته ضحك المشمحترم الصراااحة احرجني. 
-لا يا انسة اكيد لازم اعرف مين داخل قصري ومين طالع بس متخفيش مش هقول لحد لغاية ما مهمتك تخلص يا…. سيادة الظااابط. … وعلي فكرة انا لما لقيتك واقفة مع الواد اضطريت اعمل اللي عملته عشان ميشكش فيكي. 
“هو ازاي عرف كل ده وازاي عرف اني ظابط وجاية اتحري علي ناس بيحطوا الأسلحة بتاعتهم في مكان تحت القصر ده والواد اللي كنت واقفة معاه منهم وانا لازم اقبض عليهم كلهم ….
“دخلت انام وفي دماغي عشر اللاف فكرة فكرة انه عرفني ازاي وفكرة اني لازم انفذ المهمة دي بسرعة وفكرة اني ليه لما بقف قدامه قلبي بيدق ولما بشوف عينيه ليه كددده بجد دمااغي هتتفرتك”
-حظابط ايمااان
” كان بيقولها وبيضحك المشمحترم”
-نععععممم عاااوز ااي حضررتك. 
-ممكن اخدك مكان معايا اوريكي أعز ما أملك.
-ليه محسسني انك عندك كنز خطشير كده. 
-مش هنخلص من رخامتك ولماضتك ودمك الخفيف. 
-هااا قوول عااااوز ممني اااي. 
-تعالي معايا. 
“اخدني وركبني العربية بتاعته وطول الطريق مبتسم مش عارفة ليه بس اللي أعرفه أن ابتسامته بالله اخدت قلبي .
-يلا وصلنا. 
-احنا فين. 
-تعالي. 
“دخلنا لقيت ست كبيرة قاعدة باين علي وشها الطيبة بصتلي وبعدين قالتله.
-هي دي 
“لقيته ضحك وقال- هي يا جدتي.
لقيتها قالتله -طب يلا سيبنا لوحدنا. 
وبعدين فتحتلي حضنها وقالتلي عاوزة تعيطي تعالي. 
جريت جريت عليها اخدتني في حضنها وقعدت اعيط علي كل حاجة ابويا وأمي اللي قتلوهم تجار السلاح ولا اخويا اللي خلوه يشتغل معاهم  واللي انا بقيت ظابط عشان اقبض عليهم كلهم مسؤلية كبيرة ابويا عطهاني انا واخويا بس اخويا منفذهاش بس انا هنفذها عشان أهلي يرتاحوا في تربتهم. 
-ارتحتي. 
-فعلا ارتحت. انتي عملتي فيا أي بس ازاي عرفتي اني محتاجة كده. 
“لقيتها غمزت للأستاذ وقالت -هتعرفي في الوقت المناسب يا سكرة، يلا عشان نحضر الأكل ولا مبتعرفيش تطبخي. 
-لا والله بعرف. 
-طب كويس انا كدة اطمنت. 
استغربت-اطمنتي علي أي بالظبط. .
“برضو لقيتها غمزت وقالت. 
في الوقت المناسب هتعرفي قوولت.
-حاضر حاضر. 
“عملنا الأكل وهزرنا مع بعض وهو كان بيهزر هو مطلعش شرير زي ما كنت متخيلة لا ده طلع بيهزر وبيضحك وكمان ضحكته بتخلي قلبي يدق بالمعنى خطفت قلبي غمازته حلوة عينيه بتغمض وهو بيضحك يخليك تحبه من تفاصيله وفعلا هو يتحب. 
-يلا عشان هنروح. 
-يلا .
-أبقوا تعالوا تاني يا ولاد. 
“بصيت عليه لقيته باصصلي بيقولي اه. 
-هنيجي تاني متخفيش هنيجي. 
لقيتها حضنتني وفعلا حضنها فيه الدفا كله. 
“مشينا روحنا كل واحد دخل اوضته صحيت تاني يوم علي اتصال لقيته اللواء. 
-الو
-تعالي بسرعة يا ايماان بسرعة. 
“قومت بسرعة لبست ونزلت بس ملقيتهوش  وه هو راح فين بس احسن عشان مشوفهوش ويقعد يتريق عليا روحت دخلت المديرية ودخلت مكتب اللواء. 
-نعم يا فندم حضرتك استعجلتني. 
-جه الوقت اللي اعرفك بيه علي شريكك. 
-طبعا اتفضل. 
“لقيته لف بالكرسي احييييه ددده ببدر. 
-انت! ! أنت بتعمل أي هنا. 
-مانا ظابط انا كمان بس كنت واخد اجاازة. 
-نععععم؟؟؟
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الاسكريبت : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عريس من ديزني للكاتبة ندى حمدي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى