Uncategorized

رواية شيطان المخابرات الفصل السابع 7 بقلم ندى طلال

 رواية شيطان المخابرات الفصل السابع 7 بقلم ندى طلال

رواية شيطان المخابرات الفصل السابع 7 بقلم ندى طلال

رواية شيطان المخابرات الفصل السابع 7 بقلم ندى طلال

خرج الدكتور وملامح الاسى علي وجهه للاسف الانسه ندى مش فاكره اي حاجه تخصها 
تنفس الهواء ثم قال :اقدر اشوفها دلوقت ؟!
الدكتور محمود باشا تقدر بس ياريت متفكروهاش بأي حاجه تزعلها او تجرحها عشان ممكن يسبب نكسه م هوصيك 
اؤمأ بالموافقه ومن ثم اتجه الي حجرتها 
اتجه بخطوات بطيئه الي ان اتجه بجوار فراشها وضع قبله فوق راسها واردف :متتخيليش قد اي كنت هموت من الخوف وانتى ف العمليات حسيت انك هتضيعي مني م هستحمل انك تضيعي يندى انا روحي فيكي 
ندى :اسمى ندى!
محمود بابتسامه جذابه :اه وانا محمود جوزك 
ندى:هو انا متجوزه 
محموده :اه ي حببتي 
ندى :واتجوزنا ازاى احكيلي عرفتك منين وامتي وانت بتشتغل اي وليا صحاب ولا لا وانا ابقي مين احكيلي كله 
محمود بضحك :اي كل د اصبرى نروح واحكيلك كل حاجه اي رايك 
ندى :ممم ماشي هنخرج امتى 
محمود :شويه كد المهم انا هروح اعمل حاجه وجايلك بسرعه ونهي وليلى صحابك هيجو يسلوكي اتفقنا 
ندى:ماشي ممكن طلب 
محمود:انتي تؤمرى 
ندى بخجل  :انا جعانه 
محمود بضحك :بسكد حاضر 
خارج الغرفه 
محمود :هتدخولولها انا وهي كنا بنحب بعض ومتجوزين عن حب متجوبهاش عن اى حاجه تانيه ماضيها م عايزها تعرفه دلوقت مفهوم
نهى:ف اي يسطا هو احنا الكتيبه بتاعتك هنا متزعقش 
ليلي :سبيه ي نهي عشنا وشوفنا شيطان المخابرات اللى معندوش قلب بقي شيطان العشق وكله احاسيس
محمود:انا همشي بدل مااقتل حد وانت يمحمد انت واسر حصلوني 
انصرف محمود واتبعته اسر ومحمد 
ف غرفه ندى 
نهي :قلقتينا اوي بجد 
ليلي :متتخيليش قلق محمود كان ازاى 
ندى بابتسامه :عمل اي يعني 
نهى :اعصابه سابت وكلم محمد وهو بيعيط وبيقولو ندى بتروح مني كان عامل زي الطفل الصغير اللى ضيع مامته 
ليلي :بيعشقك يندى فعلا احنا نعرفه من زمان وعمر مفيه بنت زلزلت كيانه كد 
ندى:احم انا عايزه اقولكو ع سر
……عند الشباب وقفو بالعربيات ف مكان مهجور 
اسر بضحك:ياااه بقالنا زمن مجناش هناا
محمد:وحشنى المكان ده اوي من ايام مكنا شباب بقا 
اسر :اي عم محسسنا اننا عندنا تسعين سنه احنا لسه شباب متقول حاجه يحوده 
محمود :ساييكم تسترجعو زكرياتكم اصلي كنت هنا قريب 
محمد بصدمه :تقصد ان مروان هنا 
محمود ببرود:تقصد المرحوم مروان …
يتبع……
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببته بعد زواجنا للكاتبة هند الحجار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى