روايات

رواية أحببت حبك لي الفصل الحادي عشر 11 بقلم ريهام رفاعي

رواية أحببت حبك لي الفصل الحادي عشر 11 بقلم ريهام رفاعي

رواية أحببت حبك لي البارت الحادي عشر

رواية أحببت حبك لي الجزء الحادي عشر

رواية أحببت حبك لي
رواية أحببت حبك لي

رواية أحببت حبك لي الحلقة الحادية عشر

ريم : عايزاك تقولي قالتلك ايه بالتفصيل
خالد : قالتلي ألف سلامه ولو احتجت حاجه كلمني وبتاع الكلام العادي ده وهتتصل بليل تطمن عليا وكده
ريم : علي اساس ان انا هشوفك محتاج حاجه وهفضل قاعده كده
خالد : ما أنا قولتلها اهه قدامك ان ريم مش مخلياني محتاج حاجه
ريم : تمام وبص اقفل تليفونك
خالد : اشمعنا يعني
ريم : عشان متكلمكش بليل ماهي مش شغلانه هي وبعدين ازاي ترن علي واحد بليل
خالد : يا ست ديه بتطمن عليا بس مش أكتر
ريم : ما هي اتطمنت وخلصنا
خالد بخبث : انا حاسس كده انك انتي غيرانه منها شويه
ريم : أنا !!!
خالد : شويه مش كتير
ريم : أنا هغير منها ليه وهغير منها عليك علي أساس ايه يعني
خالد : هو ايه الي علي أساس ايه انا جوزك يا ست
ريم : أيوه ماشي بس مش لدرجة الغيره يعني انا مبحبكش أصلا
جرس الباب رن
خالد : استني أنا هقوم اشوف
ريم : خليك انت أنا قايمه
خالد : لا لا خليكي أنا تمام
فتح الباب ولقي مامتها وباباها
خالد : اتفضلوا اتفضل يا عمي اتفضلي ياطنط
ريم : انتوا ايه الي جابكوا هنا
خالد : ريم اهدي يا حبيبتي
ريم : متتكلمش معايا انت اكيد عارف أنهم جايين
خالد : وربنا ما اعرف ما أنا كنت قاعد تعبان اهه
باباها : خالد ميعرفش حاجه احنا عارفين ان انا لو كنا قولناله مكنش هيوافق ان احنا نيجي وكان هيقولنا استنوا شويه
خالد : أيوه عشان انا كنت مستني الوقت المناسب مستنيها تهدا
ريم بدأت تعيط و سابتهم ودخلت اوضتها وقفلت الباب
خالد : ريم ريم استني طيب
ريم : مشيهم يا خالد انا مش عايزه اشوف حد
باباها :أنا اسف يا بني بس انا لو فضلت مستني الوقت المناسب عمرك ما هتعمل حاجه وأنا مبقاش عندي عمر اضيعه وأنا مستني الوقت المناسب ده يجي ومش عايز أروح لربنا وأنا بنتي شايله مني
خالد : يعني حضرتك شايفها هديت كده مفيش حاجه حصلت غير أنها رجعت لحالتها الاولانيه أنا كنت هتكلم معاها واحكيلها كل حاجه و اخليها تهدي من ناحيتكوا بس حضرتك بوظت كل حاجه ، ريم افتحي يا حبيبتي عشان نتكلم ونتفاهم
سمعوا صوت ازاز بيتكسر
خالد كسر الباب علي طول ودخل من كتر الخضه ولقاها قاعده علي الارض جمب السرير وضامه رجلها لجسمها وعماله تعيط
خالد جري عليها وحضنها
خالد : اهدي اهدي خلاص محصلش حاجه لكل ده
حضنته و كملت عياط
خالد : خلاص خلاص اهدي انتي كويسه صح متعورتيش ، يا ريم خلاص بقي طب اقعد اعيط جنبك طيب
سمعوا صوت باب الشقه بيتقفل
خالد : تقريبا باباكي ومامتك مشيوا ، يالا نقوم بقي بدل القعده ديه
قاموا من علي الارض وقعدوا علي السرير
ريم بخضه: خالد رجلك بتطلع دم
خالد : اهدي اهدي مفيش حاجه مش جامده
ريم : مش جامده ازاي انت مش شايف الدم قد ايه ، استني أنا معايا كل حاجه استني
خالد : تمام تمام اهدي بس كده وخلي بالك عشان الإزاز الي علي الارض
راحت وجابت الميكروكروم والشاش وكل حاجه وجت ريم : طب ارفع رجلك طيب علي السرير عشان اعرف اعملك الجرح
خالد : تعملي ايه سيبيه وأنا هعمله
ريم وهي لسه دموعها موقفتش : اقعد كده بس انا السبب فيه وأنا الي هعمله
خالد: يابنتي خلصي عياط طيب الأول
ريم : اخلص بقي
خالد : حاضر حاضر اهه ، اااه
ريم وهي بتعيط: أنا اسفه أنا اسفه والله
خالد : يالاهوي يا بنتي اهدي ابوس ايدك ، هاتي كده
خد منها القطنه و مسك ايدها
خالد بصوت واطي : خلاااص اهدي مفيش حاجه هما مشيوا خلاص من بدري أنا آسف اني معرفتش أعمل حاجه وأنا آسف عشان انا السبب ف كل ده

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت حبك لي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى