Uncategorized

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم مريم حسن سليمان

              رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم مريم حسن سليمان

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم مريم حسن سليمان

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم مريم حسن سليمان

ملاك: حقيقي فرحانه جدااا ليكو
هدي/ رحمه: قلبي
ملاك: المهم بقي عايزن نلبس زي بعض ف خطوبتكو
هدي: اهه فكرهه حلوهه
اسراء وقفه قدام الباب وهتموت من الغل وفجأه جريت علي اوضتها بابتسامه وخبث
….
فارس كان في مكتبه بيكلم باباه انه وافق وحكاله ان هدي بتحب سليم وكده وكانوا مبسوطين جداا وفجأه اتبعتتلو رساله من رقم غريب فيها صور شافها فارس كان ماسك الفون وبيبتسم لما فتح الشات وشه اتحول لغضب …
اسراء بفرحه: مبروك علينا
ساميه: مبسوطه جوووي
اسراء: اني اكتر وهنبجي اكده نخلص منيها وني هشوف شغلي بعد منخلص منها
ساميه بخبث: عليكي نوور طالعه لامك
اسراء ضحكت بصوت عالي: اكيدد
وفجاه سمعت صوت فارس بينده علي ملاك بأعلي صوته
اسراء بابتسامه وخبث: اهوو بينده عليها هروح اشوف اب الهيحصل واحكيلك. ،بس خلاوص يعتبر خطتنا نجحت وهننقل للخطه التانيه
ساميه بضحك: ماشي ..
اسراء طلعت تبص لقت فارس شادد ملاك من ايدها بكل غضب وبيدخلها الاوضه و كريمه ورضوان بينادو عليهه ..
عند ملاك وفارس
فارس: بتخونيني ي ملاك؟
ملاك: اخونك! مستحيل ي فارس انا بحبك والله انت كل حاجه لياا وانت اللي
فارس بغضب ومقاطعه: بس كفاياا .. كفاياا كدب
ملاك: ااانا مش بكدب
#الكاتبه_مريم_حسن
فارس طلع فونه و وراها الصور .. الصور كانت عباره عن * ملاك في صيدليه وقاعد قدامها شاب وبيبتسم ليها وهي كمان وكمان صوره نفس الشاب عند كورنيش قاعد معاها وماسكك ايديها وهيا بتبتسم*
ملاك بعياط: كدب والله كدب
فارس: اي اللي كدب! دي مش انتي مثلاا؟
ملاك بشهقات: ااانا بببس والله مافي بينا حاجه انا اصلا معرفهوش يفااارس صدقني
وبتقرب عشان تحضنه راح فارس زاققها ووقعت ملاك اتخبطتت في حرف السرير ودماغها بقت بتنزف
فارس: ابعدي عنيي متلمسنيش خااااص انتي واحده كدابه وخاينهه .. بطلتي عياط ليه هاا؟
قرب منها لقي دماغها بتجيب د*م اتخض جامد وفضل يطبطب علي خدها وبرضو مش بتفوق شالها بسرعه ونزل بيها ع المستشفي ورضوان وكريمه راحوا وراه بسرعه …
وصلوا المستشفي وبعدها بشويه طلع الدوكتور
الدوك: المدام مش بتاكل كويس وده غلط جدا علي اللي فبطنها والخبطه اللي فدماغها كانت قويه وكان ممكن يحصلها حاجه بس الحمدالله ربنا عداها ع خير
فارس بخوف عليها: طب وهيا عامله اي ؟ وهتفوق امتي ؟ ينفع اشوفها؟
الدوك: هيا تمام .. هتفوق شوي كده وحضرتك لاء مينفعش تش
فارس بجمود وبمقاطعه: تمام وسابه ودخل لملاك
الدوك بصلهم ومشي
كريمه: يارب .. يارب عديها علي خير ويهديهم يارب
رضوان: اللهم امين
ورن فون رضوان وكان محمد بيسأله هو فين ورضوان قاله وكده وجه محمد بسرعهه
فارس كان قاعد قدام ملاك وعيونه فيها الدموع: ليه كده يملاك ! ليه تكسريني بالشكل دهه .. للدرجاتي انا كنت مغفل .. انتي فعلا متستهليش حبي ليكي
فاقت ملاك و اول ماشفته عيونها لمعت بالدموع: فارس .. انت مصدقني صح؟ انا مش خاينه انا
فارس بجمود: عارفه ي ملاك اللي بتخون جوزها جزائها اي مع طبع الصعيديين … جزاءه القتل..
طلع فارس المسدس من جيبه و وجهه في دماغها وهو بيغمض عنيه وبياخد نفس عميق
فارس: اتشاهدي علي نفسك ي ملاك.
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع والثلاثون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى