Uncategorized

رواية أحببت رائد الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم ريم متولي

  رواية أحببت رائد الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم ريم متولي

رواية أحببت رائد الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم ريم متولي

 رواية أحببت رائد الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم ريم متولي

مكه في نفسها: بابا انا خايفه قوي انا اول مره اخاف من جاسر حسيت نظرة عيونه مش طبيعيه يارب اقف معايا
*في نفس اللحظه خرج جاسر
مكه: ممكن افهم اي اللي حصل قبل شوية دا
جاسر: اي حصل
مكه: جاسر انت فاهم انا بتكلم عن اي مين الست دي والمفروض ان دول اهلك لي محضروش فرحنا جاسر انت مخبي عني حاجه…! 
جاسر: مكه قومي خدي شاور واتوضي عشان نصلي وانا هحكيلك كل حاجه 
مكه بتفهم: ماشي 
_____________
محمود: اللي احنا بنعمله دا صح يا فندم..؟ 
اللواء جاسر: احنا معندناش دليل ولو وجهنا التهمه ليه مش هنستفاد اي حاجه وبالتالي مفيش حل غير اللي احنا بنعمله
محمود: طب وجاسر مش المفروض يعرف 
اللواء محمد: انا وانت عارفين جاسر كويس وعارفين هيعمل اي لو عرف الحقيقه
محمود: مع حضرتك حق
________________
مكه: انا خلصت
جاسر: يلا عشان نصلي
*بدأو الصلاة ولاول مره جاسر يكون امام ل مكه  في الصلاة و طوال الصلاة جاسر ومكه بيدعو لبعض وان ربنا يكمل فرحتهم ع خير ويفضلو مع بعض لنهاية العمر ثم انتهو من الصلاة 
*قام جاسر وقعد ع السرير وحط رأسه بين ايديه بحزن ومكه قعدت قدامه ع الارض
مكه مسكت ايده: مش هتقولي اي مدايقك واي حكاية الست دي
جاسر: الحكايه ان الست دي والدتي انا عارف انك مصدومه بس دي الحقيقه
مكه: لي بتعامل والدنك كدا مينفعش يا جاسر وازاي متعرفش بفرحنا
جاسر: هتعرفه لي 
مكه: مش انت ابنها ومن حقها تفرح بيك
جاسر بحزن: ههه ابنها……!! 
مكه: ايوة ازاي تعمل كدا يعني جوازنا كدا بالنسبه ليهم في السر
جاسر: تعرفي يا مكه انا عمري ما حسيت بحنان الام يعني في اكتر وقت الطفل بيحتاج لوالدته انا مش لقيتها في الوقت دا سابتني وهربت لي عشان بتحب…..
مكه بحزن: ازاي اكيد في حاجه غلط طب… اي.. 
جاسر: طب اي رجعها مش كدا
_ انا هقولك اي رجعها رجعت بعد ما حبيبها سابها رجعت وقالت عشان ابني اللي هو انا تعرفي انا لو كنت شوفتها صدفها مكنتش هعرفها….! قالت لوالدي ان لو مش رجعت قعدت معايا هتاخدني عن طريق المحكمه وبسبب ان والدي كان متعلق بيا رجعها دي مش ام ولا تستحق تكون ام *(ثم اكمل بدموع)* تعرفي ان لحد دلوقتي يمكن محضنتنيش زي اي ام وتخفف عني او تعملي اكلتي المفضله تعرفي اني لحد دلوقتي متأكدتش من ملامحها….. 
مكه حضنته وكإنها عاوزة تعوضه عن اي حنان فقده من والدته وتمحي اي حزن جواه
_هشششش خلاص انا جمبك ومعاك وعمري ما اسيبك 
بعد فتره قام جاسر من حضنها وطبع قبله علي شفتيها كإنهما خمر لينسي اي شئ يؤلمه ولم يبتعد عنها سوي لتأخذ انفاسها ثم غرق في بحر شوقهما معا (نسيبهم مع بعض بقي ملناش دعوة بيهم عرسان جداد بقي وكدا.. ????????????) 
____________
~: اهدي بقي يا يوسف
يوسف بعصبيه شديده: يعني بعد كل دا خطتنا فشلت واتجوزوا كمان ومعرفناش حتي نجيب البضاعه وكل دا بسبب الناس الفاشله دي(و وجه المسدس علي رجالته واطلق النار) 
~: لو هترتاح كدا لسه موجود كام واحد من رجالتك، خلص عليهم
يوسف بعصبيه: انتي اي…… ازاي ببرود الاعصاب دي
~: لان لسه اللعبه طويله ومخلصتش
يوسف بعدم فهم: ازاي…!
يتبع….
لقراءة الفصل التاسع والثلاثون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!