Uncategorized

رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم نونا جمال

 رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم نونا جمال

رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم نونا جمال

رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم نونا جمال

كانت تجلس سعاد هي وابنها سيف في غرفتها 
سعاد انت هتفضل مقعد معايا الحشره اللي سمها صباح دي 
سيف يعني اعمل ايه ياامي مش دا كان اتفقنا ولا ايه عشان منتحرمش من الورث ولا ايه 
سعاد بس انا مش طيقاها خلاص دي مينفعش حد من صحابي يجي وشفها ولا قريبي 
سيف معلش ياست الكل  ومين طيقها شويه بس ويعدو اهدي انتي 
ولكن لا يعلمه أن صباح سمعت كلامهم كانت تمر أمام الباب  وسمعت اسمها في سمعت كلامهم وتكتم نفسها وتبكي ولكن تخلط بي أحد الفازات لتقع 
وتذهب مسرعه اللي غرفتها 
سعاد اسكت اسكت شكل في حد بره 
سيف طيب استني كدا 
ليقوم ويفتح الباب ليجد الفازه واقعه ومكسوره ويخرج احمد من غرفته قبلهم 
سيف هو مين اللي وقع دي يابابا شفته 
احمد أنا ياحبيب بابا اللي وقعتها  وقعت غصب عني 
ولكن احمد شاهد صباح وهي تذهب ونصدمة با الفازه لذلك حب أن يقول هو حتي لا يشكه بها 
سعاد تطلع علي صوت احمد وتقول طيب يا احمد يلا ياسيف نكمل كلامنا في الجنينه 
سيف حاضر ياماما 
وينزله 
احمد يذهب اللي غرفة صباح  التي كانت تبكي 
صباح مين 
احمد انا خالك ياحبيبتي 
صباح تمسح دموعها وتقوم تفتح له اتفضل ياخالي 
احمد ايه ياجميل قاعده لوحدك ليه 
صباح لا ابد مفيش لينظر إليها ايه دا انتي بتعيطي 
كمان في ايه يابنتي هو الواد سيف مزعلك 
صباح سيف وتبكي 
احمد لا لا ياحبيبتي تعالي نقعد بقي وتفهميني مالك 
صباح أنا خلاص ياخالي قررت اروح البلد 
احمد لا ليه اهدي بس احكيلي ايه الحكايه 
تروي صباح كل شياء سمعته اللي احمد 
صباح والله ياخالي والله ما كنت قصدي اسمعهم بس لمه سمعت اسمي الفضول اخدني  أنا عماله اقول مال معاملتي معايا أكدا ليه. لكن دلوقت عرفت 
احمد طيب طيب اهدي انتي بتحبي سيف يابنتي 
صباح وهيفيد بيه أحبه ولا محبوش ما خلاص 
احمد اهدي بس وانا هقولك نعمل ايه 
نروح عند مهيب 
يستيقظ مهيب وكانت زهره نائمه يقوم من جوارها وياخذ دوش تستيقظ زهره ولم تجده بجوارها ولكن تنظر اللي الحمام وتعلم أنه في الداخل 
يخرج مهيب وهو يلف المنشاه  حولين خصره 
مهيب صباح الخير علي جميل 
زهره بخجل صباح النور 
مهيب ينظر إليها ايه يعني وقفه بعيد ليه موحشتكيش ولا ايه 
زهره بخجل ووجه احمر وها موحشتنيش كيف دا أنا كنت هموت عليك وتقرب له 
مهيب يقرب منها اكثر امال ليه بعيده عندي كدا 
زهره بلجلجه بعيده كيف ما أنا اهو معاك 
مهيب يقربها له معايا وينظر في عيونها ثم يضع قبله علي شفتيها 
ويشلها بين يديها ويذهب اللي السرير 
زهره انت مش نازل 
مهيب نازل ايه انا هفضل أهنأ مع زهرتي اللي وحشاني 
زهره مهيب 
مهيب قلب مهيب 
زهره بضحكه خفيفه وحشتك 
مهيب جوي جوي 
ونسبهم احنا بقي 
حسام يستيقظ لا يجد جميله بجوارها 
تخرج جميله من الحمام وهي تمسك بطنها ورأسها 
حسام بقلق مالك ياجميله انتي كويسه ياحبيبتي
جميله مش عارفه حسه أن دماغي هتلف بيا وبطني بتوجعني ونفسي غمه عليا  شكلي واخده دور برد جامد 
حسام يعني ايه ياحبيبتي طيب تعالي تعالي 
جميله اجي واين  كنت عايزه انزل عند عمتي عشان تجولش حاجه 
حسام انتي شكلك تعبانه اوي ياجميله اقعدي ولو حد سال عليكي هقوله متقلقيش 
أنا هنزل دلوقتي أجبلك فطار حلو كدا للحلو 
جميله بضحكه انت 
حسام أنا ايه 
جميله انت حبيبي 
نروح عند ريم التي كانت تكلم يوسف في التليفون يوسف يعني انتي مش عارفه جدك عمل كدا ليه 
ريم مش عارفه والحكايه دي مغلباني وتوهتني أنا اوي 
يوسف أن شاء الله  مفيش حاجه ياستي 
ريم يارب يايوسف يارب 
يوسف طيب ينفع اقول وحشتيني 
ريم  بضحكه خفيفه وخجل شكلها كدا ينفع 
ونسبهم بقي مع نفسهم 
نروح عند وعلوان 
علوان أنا ولد اخوك يعمل في كي 
وهدان طيب نعمل ايه هو جال في حرمه ومعها بينت ولد نفس السن وفعلا الحرمه دي معاها بنت وولد انسوي ايه هو مغلطش متنساش أنه مشافهم 
علوان خلاص خلاص معيزش منيه حاجه أنا هعرف ازي هجبهم ولا عايز منك انت كمان حاجه 
وهدان جره ايه ياخوي الكلام اخد وعطه هدي نفسك وهنلجيهم 
علوان طيب امشي انت دلوقتي وسبني عايز اقعد لحالي 
وهدان ماشي ياخوي 
نروح عند فهد 
ينزل فهد اللي غرفة المكتب ويمسك الفلاشات التي أخذها من هاجر 
ويلجي فيها كل حاجه عن تجارته علوان الغير شرعيا وكمان يوجد الفيديو الي كان يسأله في وهدان عن قتل اخو وابن عمه وتفتحه أنه يسيب كل واحد يكون كبير والاتفاق اللي بينهم. ليق أكدا خلصت خلاص 
ويأخذ كل الفلاشات وتجه اللي منزل رشوان 
فرحانه خير ياولدي ارتاح 
فهد مهيب فين وجدي رشوان 
رشوان أنا اهو ياولدي 
يذهب إليه فهد 
فهد كنت عايز اتكلم معاك ياچدي 
وكنت عايز مهيب معانا 
رشوان تعالي ياولدي تعال معايا في المكتب نتكلم  
وانتي يا فرحانه اندهي علي البت سيده اتنادي مهيب 
فرحانه حاضر حاضر ياعمي 
يابت ياسيده روحي نادي سيدك مهيب جوليله جدك عايزه 
سيده حاضر حاضر ياستي 
مهيب كان يأخذ دوش ويخرج يرتدي جلباب 
وينظر في المرايه  اللي زهره ايه وجفه أكدا ليه 
زهره بتفرج عليك 
مهيب شكلك مش عايزاني انزل بقي عاد ويقرب إليها 
زهره أنا قولت حاجه 
مهيب وبعدين عاد 
ويخبط الباب 
مهيب مين الرخم دا  بصوت عالي مين 
سيده أنا سيده يامهيب بيه الحاج رشوان عايزك تحت 
مهيب جدي طيب طوليه نازل اهو 
زهره بضحكه روح 
مهيب دا جدي 
وينزل اللي الاسفل 
مهيب يخبط علي الباب 
رشوان ادخل ياولدي 
يدخل مهيب ايوه ياجدي ليجد فهد 
اهلا اهلا كيفك يا فهد 
وبعد التحيه والسلامات 
فهد أنا عايز اجولكم اللي حصل وروب عليهم ما طلبه وهدان من محمد وما وجده في الفلاشات 
رشوان اعتراف منيه انه جول ولدي 
ياويلك مني ياعلوان الكلب وانت يازفت وهدان 
يتبع…..
لقراءة الفصل الأربعون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عنيد غير حياتي للكاتبة لبنى عبدالعزيز

‫5 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!