Uncategorized

رواية عشنهار الفصل الثالث 3 بقلم لؤة وليد عبدالقادر

 رواية عشنهار الفصل الثالث 3 بقلم لؤة وليد عبدالقادر

رواية عشنهار الفصل الثالث 3 بقلم لؤة وليد عبدالقادر

رواية عشنهار الفصل الثالث 3 بقلم لؤة وليد عبدالقادر

بصيت وراه وانا بشاورله
•الحاله دي يادكتور….
بس شفت منظر مرعب لقيتها هنا برضوا كانت واقفه وراه وجسمها كله بيزل دم وقفت كانت بصالى وفضلت تقرب منه وانا باصالها ومتنحه مش عارفه اتكلم ولا اصوت حاسه اني متكتفه مش عارفه حتي اشاورله ان في حد وراه وهو باصصلي باستغراب وفجأه بص وراه ورجع بصلي تاني.
-مافيش حاجه ورايا يادكتور انتي اعصابك تعبانه اوي ومحتاجه راحه اتفضلي روحي لو سمحتي واما تبقى كويسه تقدري ترجعي تاني.
•تمام يادكتور شكراً لحضرتك.
هو ازاي ماشافهاش دي كانت واقفه وراه انا مش فاهمه ازاي ده ولا اي الى بيحصل.
روحت البيت وانا طول الطريق خايفه ومحتارة وبافكر مش فاهمه اي الى بيحصل ولا عارفه اعمل اي خايف جدا ومش فاهمه حاجه، روحت وانا مرعوبه خايفه تظهرلي تاني ب شكلها المرعب ده ومش فاهمه هي عايزة اي ولا اساعدها ازاي…دخلت البيت فتحت اوضتي وقعدت ع السرير خايفه انام مش مطمنه ولا عارفه ممكن يحصل اي فضلت قاعدة لحد ماغلبني النوم وبعد مدة ماقدرتش احددها حسيت ان في حاجه ماشيه على وشي قومت بسرعه لقيت قطه واقفه عليا وقريبه اوي من وشي حاولت اتلفت او اتحرك اعرف دخلت ازاي بس لقيتها هجمت عليا خربشتني وجريت طلعت وراها بسرعه اشوف جت منين لقيت الباب مقفول وكل الشبابيك مقفوله فضلت ادور عليها مالقيتش لها اي اثر اختفت رجعت اوضتي وانا خايفه يعني مش عارفه دي جت منين وراحت فين بس اكيد زي البنت المشوهه الى بتظهر وتختفي فجأه وبرضوا ماعرفش بتيجي منين فضلت قاعده ف الاوضه كتير اوي ماباعملش حاجه بس خايفه انام تاني فجأه سمعت صوت خبط جامد اوي جاي من الحمام جريت بسرعه لقيت الباب مقفول بس بيتهز وكأن في حد بيتخبط ويترزع فيه فضلت واقفه متنحه مش عارفه اعمل اي شويه وصوت الخبط والحركه خفت اوي حاولت اقرب من الباب وافتحه بس اول مامسكت الاكره سمعت صرخه جامده جدا كأن في حد بيتعذب جوه والصراخ بيزيد مش بيقل فضلت اعيط من كتر الخوف مش عارفه اعمل اي ولا اروح فين وبعدين رحت جري على باب الشقه بس برضوا مابيتفتحش قعدت ف الارض فتره مفيش اي بيبان بتتفتح صوت الخبط رجع تاني والصريخ بيزيد صوت بنت بتتعذب بتصرخ وتعيط ومش قادرة اعملها حاجه فجأه كل حاجه سكتت هدووووء شديد هدوء مرعب اكتر من الاصوات دي باب الحمام اتفتح فتحه صغيره  فضلت مستنيه حاجه تخرج مفيش طب اي حركه ولا صوت تاني مفيش بدأت اقرب من الباب براحه وفتحته براحه مجرد مافتحته لقيت الحمام كله دم بطريقه بشعه دم ع الارض وع الحيطان وف كل حته بقيت واقفه ابص ع الدم وافتكر صوت الصريخ والاستنجاد وانا مش قادرة اساعدها ،خايفه وف نفس الوقت ندمانه عايزة اساعدها ومش عارفه ،فجأه لقيت فار خارج من ركن ف الحمام وقف قصادي طبعا ماخفتش هه ماهو بالى بيحصلي ده هاخاف من فار يعني بس فجأه الفار ده عينه احمرت وبدأ ان حجمه يكبر اوي لحد مابقى كتله كبيرة سوده بدون ملامح بيبصلي وعيونه حمرا جدا بصه مرعبه وفجأه جري عليا و……………….
يتبع…..
لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صعيدي علمني الأدب للكاتبة حنين عادل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!