رواية اغتصبت ولكن الفصل الثالث 3 بقلم دودي
 |
| رواية اغتصبت ولكن الفصل الثالث 3 بقلم دودي |
رواية اغتصبت ولكن الفصل الثالث 3 بقلم دودي
وحور فقدت القدرة ع الحركة
ولكنه لم يكف بعد فلم يبقي من ملابسهااااا
سوااا بعض الأقمشة ع جسدهااااا وهي عارية
وهو ايضا عاري الصدر
وهو يلتهمهاا ويريد المزيد والمزيد منهااا
لإشباع شهوته
وبعد ما قام بفعلته ……
أسند ضهره ع الكرسي واخذ ينظر لهااااا
وهي ما زالت غير واعية ولا تستطيع الحركة
ولكن عينيهاااا مفتوحتان وتنظر له فقط
وهو ينظر لهاااا كثيرا ويلقي النظر ع اجزاء جسدهاااا
الجارحة ويريد أن يلتهم المزيد منهااااا
فجسدهاااااا مغري له كثيرا وهو يلهث مثل
الكلب الجائع ع فريسته الملقاه أمامه ع الفراش
دون جدوي ودون مقاومته حتي ………..
ثم خرج من الغرفة ورفاقه جالسون بالخارج
فقال احد هؤلاء بخبثة له:احكي لنااااا ماذا فعلت
وغمز له …..
فهو لم يستطيع الكلام حتي ولكنه ابتسم له
وجلس ع الكرسي بعد ذلگ
________________________________________
(((((ف مكان آخر )))))))
مامت حور :الو ي حاج
الحاج (احمد ):الو ي مرات اخويااااا
مامت حور:انا بكلامك عاوزاك تساعديني بنتي
حور مش لاقيهااااا بقالهاااا يومين
ومش عارفة اعمل اي …..
الحاج بغضب:اي اللي بتقوليه ده
كله منك لو مش كنتي سابتي البلد ((((الصعيد)))
ومشيت مش كان كل ده حصل
ماما حور:::وهفضل ليه هو انا ليااا حد هناك جوزي مات
واعيش لمين تاني هناك
الحاج :لبيت وارضك
مامت حور:خالص مش وقته الكلام ده
دلوقتي انا عاوزة بنتي وهي تبكي ف المكالمة
الحاج :طيب خالص انا هخد اول قطر وهجاي
ليكي……………….
ثم أغلقت ام حور المكالمة ………..
Flase back,,,,,
((((ف الصعيد))))
,,,الحقي ي ام حور جوزك عمل حادثة
بالعربية وهو ف المستشفي دلوقتي
مامت حور ،اي بتقول اي وجريت مسرعة ع مكان المستشفي
وعندما وصلت هناك لم تراه ولقد توفي
وأخذت تبكي وتبكي كثيرا وانهااااا بقيت وحدهااا
وسندهاااااا وضهرهاااااا مات وأخواته مش هيسبوهااا
ف حالههااااا هي ولا بيتهاااااا
فأخذت حور وتركت الصعيد بأكمله وذهبت الاسكندريه
ليستقروا هناك للابد دون راجعة للصعيد مرة اخري،،،،،،
وخصوصا ان اخو زوجهاااا طلب منهاااا الزوج
ولم يفوت ع الاربعين حتي من يوم مامت جوزهاااا
الحاج /احمد ,,بصي بقا ي مرات اخويااااا
انا خدت قرار ولازم توافقيني عليااااا
مامت حور::: قرار اي ده
الحاج احمد/انا هتجوزك
مامت حور/اي بتقول اي ازي ده …….!!!!
الحاج احمد /ما هو اخويااااا مات وانتوا ولايه لوحدكوا دلوقتي
وانا مش هسمح انك تتجوزي غريب وحد يكون زوج اب
لبنتك مش من العيلة
مامت حور:ومين قال اني هتجوز واجيب لبنتي جوز اب
انا هكون ابوهاااا وامهااااا وكل حاجة ليهاااااا ف الدنيااا
الحاج احمد بغضب /ده مش هيحصل وانا هتجوزك
مامت حور بتنهيدة/وانا مش هتجوزك ولا هتجوز غيرك
انت فاهم واعمل اللي تعمله ……انا هخد بنتي وهنمشي من هنااااا
الحاج احمد بغضب ///طاب اعملي حسابك لو مشيت
ملكيش ورث ولا نصيب ف اي حاجة انتي فاهمة
مامت حور بضعف/////مش عاوزة منك حاجة
سابني انا وبنتي ف حالي حرام عليك
الحاج احمد ///تحرم عليكي عشتك من بكرا لو لقيتك
ف البيت هنااااا مش هتعرفي اي اللي هيحصل ليكي ….
مامت حور///ومن بكراااااا ليه من النهاردة هسبهلك مخضرة
واحد بنتي ونمشي ……….
وبالفعل ف المساء اخذت مامت حور ابنتهااااا
وذهبوا بعيدا ع كل هذا القرف
ذهبوا لمدينة الإسكندرية واستأجروا شقة هناك وماما حور
بتشتغل ف عيادة دكتور ……علشان توفر لحور كل
لاوزمهاااااا وحور كانت ف الوقت ده تانية ثانوية
يعني بقالهم ف الإسكندرية ست سنين هناك
وحور كانت عافية ومدركة بما تفعله انهاااا من اجلهاااا
وتذاكر جيدا لكي تدخل كلية مناسبة وتعون امهاااا فيما بعد
وعد سنة واتنين وتلات وحور دخلت كلية الصيادلة
وقررت تكمل وتشتغل ومش عندها استعداد انهاااا تنخطب
ف إطار تكملة مستقبلهااااا وتعليمهاااا…………………
Back again….????
وافاقت بعد ذلك من شردوهاااا
ع صوت جرس الباب
مامت حور تعال يبني لقيت حور ي ادم
ادم بحزن /لا ي طنط انا دوت ف كل مكان
مستشفيات واقسام وعملت بلاغ بفقدنهاااا
وبرضواااا مفيش فايدة ……????????????????
مامت حور بصرخ////يعني اي بنتي كدا خالص. راحت مني
لا لا واخدت تضرب ع صدرهااااا ووجهااااا
ادم :::هدي نفسك ي طنط أن شاء الله هنلقيهااا
وتركهااا دون جدوي وراح …….????
________________________________________
((((((((ف الغرفة )))))
حور , وقد استيقظت من وعيهااااا افاقت واخدت تنظر لنفسهااااا وهي ملقاه هكذا ع الفراش ووجدت نفسهاااا
عارية ولا غير سواااا بعض الأقمشة تسترهاااااا ….
حور اي ده مين اللي عامل ليااااا كدا وظلت تصرخ وتصرخ وذهبت نحو الباب وجدته مقفل والنافذة عليهاااا
الكثير من الأخشاب ودون شئ لن تستطيع انا تزيح تلك
الأخشاب فسترت نفسهاااا بملاية السرير
فجلست ع الارض باكية لما حصل لهاااا
ويديهااااا ع وجهاااااا ورجليهاااااا مضموتين
ورأسهاااا منحني وتبكي دون توقف ……
((((((ف خارج الغرفة )))))
الشاب الثاني اي ي عم ادخل انا ولا تدخل انت يلا
أنجز انا مشتق ……
ادخل انت يسيدي وورينااااا مواهبك وهتعمل اي
بغمزة وخبثة بس مش تكل البت سبلنا شوية لسا
فيه اتنين غيرك مش دخلوااااا
الشاب الثاني بغمزة ،،،،مش تقلق …..
(((((((داخل الغرفة )))))))))
وحور تري الباب يفتح وترااا شاب قوي العضلات
يتجه نحوهاااا ويقفل الباب من ورائه
وحول تقف بتنهد انت مين ومين اللي عامل فياااااا
كدا ،،،،،،
الشاب،،، انا مين اديكي هتعرفي دلوقتي
ومين اللي عامل فيكي كدا زميلي ي حلوة
وانا هعمل زي ما عامل بالضبط وبغمزة ويمكن اكتر كمان
بس يلا انجزي كدا معايااااا لاني مش هسيبك النهاردة
غير لما انبسط منك …..
حور بصرخ////انت حيوان وحقير ومش متربي
الشاب /////ما انا عارف يحلوة
ثم خلع قميصه واصبح عارياً وذهب نحوهاااا
وحور بصرخ /////الحقوني الحقوني وتصرخ ما ف اعلي جوفهااااااا
الشاب///محدش هيلاحقك هناااااا ي حلوة مهما عملتي اي
حور ////وهي تبتعد وتجري ف أرجاء الغرفة ولكنهاااا متعبة
فسقطت من رجليهااااا
الشاب////تعالي هناااااا وامسك يديهااااا بقوة وشلهاااااا
وحور تهز ف رجليهااااا وتقوم بضربه ع صدره
ووضعهااااا ع الفراش……
وحور خائفة وتلملم الملاية ع جسدها ا
الشاب بخبثة وضحك /////انتي بتلمي اي ده احنا اللي
عملنا فيكي كدا وشوفناااا كل حاجة اههههه
حور وهي تركله برجليهاااااا
الشاب////وقد ازح الملاية من عليهااااا وانقض عليهاااا
گ النمر القوي ع فريسته وأخذ يلتهم جسدها التهاماً
وهي تصرخ وتحفر اظافرهاااا ف جسده
الشاب /////اي ده قطة وليكي ظوافر وبتخربشي كمان
طيب انا هوريكي وقضاا الليلة كاملة معهااا
ليشبع منهاااااا كما قال وهو مستمتع
بجسدهاااااا العاري أمامه وصرخهااااا له وهي تقومهاااا
ولكن ضعيفة امام جسد قوووي يسيطر عليها بالكامل….
……..
وعندما خرج قال لاصدقائه البت دي عمرهاااا ما هتمشي من هنااااا
هنخليهاااااا معانا ونستمتع بجسمهاااا ده
انا عمري ما انبسطت كدا ف حياتي …..
ومن ثم دخل عليها الشاب التالت ليفعل ما فعله رفيقه وخرج أيضا وهو مستمتع ودخل الاخير ليقضي عليهههااا تماماً
واحد من الشباب دي قال اي رأيكوا بليل
ندخل نقضي الليلة كلهاااا مع بعض احناااا الأربعة
عليهاااااا
الشاب التالت بغمزة////اه ي شاقي ……..
ويأتي الليل سريعاً
ويدخلوا الغرفة
ولكن……
يتبع ..
لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية الوقت المتبقي لي للكاتبة روزان مصطفى
