Uncategorized

نوفيلا أحببت متشردة الفصل الثالث 3 بقلم نادرة ضياء

 نوفيلا أحببت متشردة الفصل الثالث 3 بقلم نادرة ضياء

نوفيلا أحببت متشردة الفصل الثالث 3 بقلم نادرة ضياء

نوفيلا أحببت متشردة الفصل الثالث 3 بقلم نادرة ضياء

فاقت حور على الشيخ وهو يقول بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
بدء الكل يهنيهم 
جلسوا بجانب بعضهم 
أتى الاب والام
آدم: حور دا بابا ودى ماما
حور بلباقه :ازيك ي طنط وقلبتها على خدها 
ازيك ي اونكل ومدت يدها له فهو بمقام والدها 
الام: الله يسلمك من كل شر ي حبيبتي مبارك ????
الأب: الله يسلمك مبارك
آدم وحور الله يبارك في عمركوا
اتت مرات عم آدم 
مرات عم آدم بتكبر:مبارك ي آدم مبارك ي …معلش اسمك اى
حور بنفس التكبر:حور اسمى حور ي طنط
مرات عمه وتدعى نجلا:اى طنط دى اسمى نوجا
حور بلامبالا:اوكى 
مشيت نجلا
حور بخنقه:اوووف مين الوليه دى
آدم بقرف:وليه!!على العموم الوليه دى مرات عمى
حور:مممم تنحه اوى????????
آدم:لمى لسانك 
حور:لا بقولك اى انا لما لسانى معاهم ميبقاش معاهم ومعاك كدا كتير
آدم:حقك عليا اسكتى بقا
بس اى الجمال دا ثم اكمل بمزاح ال3000ج عاملوا الصح????
نظرت له بعتاب ثم نظرت الى الجهه الآخرى
جائت اليهم فتاه وهى تمشى بمياعه
الفتاه بمياعه وهى تقبل آدم من خده:مبروك يا دومى ????
حور بصوت مسموع:اى قلة الأدب دى
الفتاه :مين دى اللى قلية الادب ي بتاعه انتى
حور ببرود:اولا اسمى حور ثانيا ودا الاهم انتى اللى قلية الادب
فاتن وهى ابنة عم آدم وكانت تريد الجواز منه ولكن هو لا يطيقها
لا دا انتى لوكل خالص اى ي دومى دى اللى انت اخترتها
آدم وهو يضع يده على خصر حور ويضمها اليه فحس برعشه جسدها
اه ي فاتن دى اللى اخترتها ومش كدا وبس لا وبحبها 
فاتن بغيظ:ربنا يهنيكم 
اول ما فاتن مشيت حور نفضت يد آدم 
حور بنرفزه:متكررش اللى عاملته دا تانى
آدم ببرود: انتى مراتى
حور بجدية:ادم لو سمحت احنا متفقين على انه جواز سورى 
كانت اول مره انطق اسمه فكان له طعم آخر من بين شفتيها
احمد بمزاح:سورى لو قطعت عليكوا اللحظات الرومانسيكيه دى
آدم:لا عادى 
آيات بخجل:احم أبيه ممكن اخد منك حور شوية 
آدم:ماشى ي حبيبتي
حور متتاخرش عليا عشان هنخرج
حور: حاضر
ذهبت حور وايات تحت نظرات الحب من احمد لايات ونظرات الاعجاب من آدم ل حور 
آيات :بصى بقا انا اسمى آيات 23سنه مخلصه كلية فنون جميله ونتى 
حور بارتياح فهى احبت تلك الفتاه واضح عليها الطيبه
اسمى حور 24سنه 
آيات: خريجة اى 
حور بربكه:اااا
قطع كلامهم مجموعه من الفتيات اصدقاء ايات وبعد التعارف والسلام لاحظت حور ان آدم يشاور لها استاذنت منهم وذهبت اليه 
حور:نعم
آدم:ممكن اعزمك على العشا
حور:مممم تمام
ذهبوا حور وآدم بعد ما استاذنوا من الجميع وركبوا السياره بعد حوالى تلت ساعه من الصمت وقفت السياره امام يخت فاخم جدا باللون الابيض مكتوب عليه (الآدم????)
انبهرت حور من المنظر ونزلت من السياره 
مشاء الله لا حول ولا قوه الا بالله
آدم :عجبك 
حور:جدا مشاء الله حلو اوي
آدم:طب يلا
حور بخوف:يلا اى
آدم وهو يشدها من ايداها 
هيكون اى هنركبه
ركبوا اليخت وشغله آدم فهو كان هديه من اباه عندما نجح بمجموع ممتاز في الثانويه العامه فطلب من اباه يخت 
واتعلم كيف يقوده
كان فى تربيزه وكرسييين وعلى التربيزه عشان جلسوا على الكرسى
آدم:كلى ي حور اكيد جعانه
هى حقا جائعه ولكن هى خجله وبشده 
حور بكسوف:ها لالا مش جعانه
آدم مقدرا خجلها :ممكن تاكلى معايا تفتحى نفسى 
حور:احم تمام ماشى 
وبدءو فى الاكل 
آدم:لو عاوزه تمسحى الميكب امسحيه 
حور:اه والله انا مش عارفه سبحان مخلانى مستحمله الكام ساعه دول
مسكت حور منديل من على الطاوله ومسكت الملمع والكحل
نظر لها آدم:متمسحى ي بنتى الميك اب واقلعى اللنسيز بدل معينك توجعك
حور بعدم فهم:نا مسحت الميك اب وبعدين دى مش لانسيز دى عينى 
آدم بعدم تصديق:انتى بتتكلمى جد
حور بتاكيد:اه والله
آدم:يمكن 
انتهوا من الطعام 
آدم:بصى يا حور ان شاءالله على الاسبوع الجاى هنعمل الفرح اى رئيك
حور:كمل بقيت كلامك
آدم:تمم
ان شاءالله الاسبوع الجاى الفرح
بصى عيلة عمى ملكيش دعوه بيهم نهائى
حور :دا ازاى ان شاءالله
آدم:حور انتى شوفتى مرات عمى وبنتها عاملوا اى معاكى
ودا اقل حاجة على فكرا لسه التقيل مجاش 
اتعاملى ببرود ومتخلهمش يستفزوكى تمم
حور بتفهم:تمام
آدم:امى ي حور فى عنيكى هى نفسها مراتى تكون زى بنتها واكتر 
حور:حاضر 
آدم:اتفضلى 
حور:اى دا
آدم:دا ورق العربيه والشقه وحساب فى البنك
حور:معلش مش هقدر اخدهم منك لما نيجى نطلق يبقى ربنا يسهلها
آدم:تمم على العموم هما موجودين وفتحتلك حساب في البنك 
حور:تمم
آدم:اى رئيك نبات هنا
حور وهى تنظر له بنصف عين:بقولك اى ياض بلاش تسبلى بعيونك الخضرا دى احسن اضعف واى نبات هنا دى متلم نفسك
آدم:تعرفى بتقفلينى باسلوبك دا
على فكره للمره الالف انا جوزك
حور:على الورق بس ي عنيا 
بص لها آدم بقرف طب عند فيكى بقا هنبات 
وبعدين احنا هنبات عشان نشوف شروق الشمس
الساعه اصلا2 هانت
حور بغضه:يلهوووى 2
آدم؛ممم 
انزلى تحت فى اوضة نوم فيها لبس لاختى لو عاوزه تغيرى وتاخدى دوش
حور:اه ماشى
نزلت حور الى اسفل واخدت دوش وابدلت ملابسها الى بلوزه كم وبنطلون ليجن وتركت شعرها ينسدل على ظهرها فكان شعرها طويل ولونه اصفر فكانت حقا مهلكه بتلك الملابس وشعرها مع وجهها ناصع البياض وعيونها الزرقاء الواسعه
ارتدت الطرحه فوق راسها وطلعت لم تجد آدم 
فوقفت على حافة اليخت وامسكت فى السور 
طلع آدم فكان بيبدل ملابسه هو ايضا فغير البدله الى شورت قماش وتيشرت يبرز جمال عضلاته
وجدها تعطيه ظهرها يالله من هذه الفتاه متفجرة الانوثه فعندما راها كان اى شخص يشمئز ان ينظر اليها
اما الان فكانت مهلكه حد اللعنه بشعرها الذهبى المتناثر على ظهرها وجسدها المتناسق 
حور قالها آدم بهمس
التفتت حور اليه فكانت حقا فاتنه
آدم:ليه
حور بإستغراب: لي اى ي آدم
آدم: ليه كنتى عامله فى نفسك كدااا 
ليه كنتى لابسه مقطع ووشك متبهدل ليبيه ي حور
حور بضحكه مكسوره:لازم ي باشا اعمل كدا مش عشان اصعب على الناس لالا عشان الناس تسبنى فى حالى 
بنت وقاعده لوحدها منغير ام ولا اب ولا اخ الكل هينهش فيهاااا
هو انا عاجبنى الحال اللى كنت فيه لا طبعا 
على فكره انا حاولت اشتغل اكتر من شغلانه وكلهم اصحابهم زباله ملقتش غير الورد والمناديل
آدم بتاثر’احم انا اسف
حور بمرح:لا ياباشا انت عاملت اى يعنى 
وبعدين انت ملبستش ليه وبصت الناحية التانيه 
آدم:م نا لابس اهو ااااه قصدك عشان الشورت وكدا 
اصلى هنزل المايه
حور:يلهوى هتنزل البحر دلوقت 
آدم بضحك:هننزل مش هنزل
حور بخوف:دا عند ام ترتر انزل انت انا م…….
ولسه مكملتش كلامها لقت آدم مسك اديها وبيشدها 
آدم:تعالى بس المياه هتعجبك 
خربشته حور من ايدو  وجريت 
انت لو عاوز تعذبنى مش هتعمل فيا كدا وسع ي شبح انزل انت 
آدم بخبث:طب خلاص 
تنهدت حور ثم انتفضت اثر امساكه من خصرها وقربها منه جدا 
حور بارتباك من قربه: ااا ابعد 
آدم بتوهان واحساس اول مره يجربه معها فحتى خطيبته كانت متحرره جدا ولكن محسش معاها
حور انتى حلوه اوي وقالها وهو يمررر يده على وجهها ويده التانيه على خصرها وعيونه مركزه على شفتاها
حور برعشه تسرى فى جسدها فهى لا تنكر انها اعجبت به ولكن لا فهو اكيد لديه من الفتايات اجملها 
تغكيرها كله انها هتكون مجرد ليله على الفراش ويرميها 
ابعد ي باشا انا مش زى البنات اللى تعرفهم 
تدارك آدم موقفه اتكلمى عدل هو انا عملت اى بصرف النظر انى معرفش بنات فانتى لو زيهم مستحيل اربط اسمى باسمك وبعد عنها 
اخرج سيجار واشعلها
بعد دقائق جاتله رسالة واتساب فتحها ثم قفل الفون وركنه على جنب
آدم:حور 
حور بترقب:همممم 
آدم:انتى عايشه فين
حور :فى بيت
آدم:ماهو اكيد فى بيت قصدى مكانه شكله المنطقه اللى عايشه فيها
حور وهى تنظر فى عينيه : واحده كانت بتبيع مناديل فى الشارع و3000ج نضفوها زى مانت لمحت وفاض منهم كمان هتكون عايشة فين ي بيه 
آدم بندم:مش قصدي والله انا بس…..
حور مقاطعه اياه:ولا قصدك
آدم وهو يقترب منها :حور مش قصدى انا بس خايف عليكى هما حاليا بدئوو يرقبونا واكيد هيرقبوكى وممكن ياذوكى 
حور بعدم فهم:مين دول اوعى يكون مافياااا
آدم بضحك:دمك خفيف اوى ي حور 
مش مافيا ي ستى دول اهلى قالها بسخريه
حور وقد فهمت عن من يتكلم:مممم ماشى
بقولك ي باشا
آدم
حور :نعم
آدم:اسمى آدم بس ي حور 
حور ‘احم تمم 
ها كنتى عاوزه تقولى اى
قالها آدم مترقبا
حور:ها لا ابدا نا عاوزه انام 
آدم بغمزه :طب فى عروسه تنام يوم فرحها 
حور بخجل ووجه محمر :انت انت قليل الادب هه
آدم بضحكته الرجوليه المهلكه بالنسبه لها:انتى اللى قلية الادب انتى فهمتى اى 
ثم اكمل ببرائه انا قصدى العروسة مش بتنام من الفرحه 
حور بخجل:لا انا هنام 
آدم باصرار طب خليكى واقفه هنزل المايه شويه واطلع وبعدين نامى 
حور بتفكير:الساعه 4يبنى هتنزل دلوقتى ازاى
آدم وهو يخلع التيشرت دا احلا وقت 
التفت الى الجهه الآخرى اى دا لاحظ ان معاك واحده
ضحك آدم على فكره انتى مراااااااتى اغنيهالك
سمعت حور صوت المياه فعرفت انه نزل البحر
نظرت له
فضل نصف ساعه يسبح ويضحك مع حور ويحدفها بالماء 
آدم:حور ناولينى اشرب
حور : حاضر
واحضرت له كوب ماء وجت تدهوله شدها فوقعت فى حضنه 
حور بصراخ:لاااااا يلهوووووى الحقونى 
آدم بضحك بس بس فى اى انا ماسكك اهو 
حور وهى تمسك فى رقبته جامد وبشفاه مرتعشه آدم انا انا بخاف من البحر ااا اوى
آدم وقد اغراه رعشة شفتاها سيبى نفسك للميه ي حور
حور بخوف اكبر لالا انا خايفه 
آدم بمرح:يبت منا ماسكك اهو وانتى قافشه فيا زى الحرامى
خجلت بشده وفكت يدها شويه من على رقبته 
حور:انت ماسكنى كدا ليه ابعد شويه 
آدم وهو يتركها؛تنا غلطان
امسكت حور فى رقبته بشده حور ببكاء وجهها قريب جدا من وجهه آدم متسبنيش 
آدم وقد فقد السيطره على نفسه امسكها من خصرها جيدا وكانت هى قريبه منه جدا وكانت مغمضه عيناها اقترب منها احست هى بانفاسه القريبه ففتحت عيونها وجدت عيناه على شفتاها حور وهى لا تعلم ماذا تفعل فهم فى نصف البحر لم تفق من تفكيرها الا هو ياخذ شفتاها فى قبله 
حاولت حور ان تبعد عنه ولكن هيهات فهو كان ممسك بها جيدا وكانت كل اما تبعده يقبلها بعنف ثم يرجع يقبلها بحنيه لم تشعر بنفسها ولا وهى تلف يدها على رقبته وتقربه منها 
شعر بها آدم وهى تتجاوب معه أخذها إلى حافة اليخت وسندوا عليه وظل يقبلها من غير ملل أصدرت حور همهماات فجننت آدم نزل الى رقبتها وقبلها بعنف تاركا خلفه علامات وصعد الى شفتاها ويده تتجول على جسدها من اسفل التيشرت 
وهى يدها على شعره وتهمهم بكلام غير مفهوم 
وكل هذا بيزيد من رغبة آدم بها وبدء فى خلع التيشرت من عليها 
فاقت حور فى هذا الوقت بعدته عنها ولكن هو لم يبعد فيداه ممسكه بخصرها وشفتاه على خاصتها لم يبعد عنها عندما احس بدموعها  على وجهه وشهقات مكتومه بعد عنها وجدها تبكى 
طلعنى على اليخت قالتها حور ببكاء وهى تدارى جسدها فهو رمى التيشرت الخاص بها فى البحر
شلها آدم وطلعها على اليخت جريت الى الاسفل واغلقت الباب بعنف 
صعد آدم هو ايضا آدم معنفا نفسه كان لازم اتحكم في نفسى اكتر من كده اهى مش هتثق فيا تاااانى ????????‍♀️
يتبع …..
لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية فوزية القوية للكاتبة اسراء ابراهيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!