Uncategorized

رواية عشقني من عالم آخر الفصل الثالث 3 بقلم مونيكا هاني

 رواية عشقني من عالم آخر الفصل الثالث 3 بقلم مونيكا هاني

رواية عشقني من عالم آخر الفصل الثالث 3 بقلم مونيكا هاني

رواية عشقني من عالم آخر الفصل الثالث 3 بقلم مونيكا هاني

يفوق محمد ويجد نفسه علي سريره وفاوضته وبجانبه اميره علي كرسي متحرك واحمد صديقه ومي 
مي ببكاء: بابا اي اللي حصلك انت كنت رايح فين 
محمد: انتي اللي كنتي فين ومع مين انطقي بدل مااقتلك
احمد: اي اللي انت بتقوله ده مش كفايه ان وهي راجعه مع زملاتها من الجامعه لقوك واقع في الارض وجبوك علي البيت وكلمتني عشان اجبلك دكتور 
محمد.: دكتور دكتور اي هو اي اللي حصل 
احمد: قولنا انت اللي حصل 
محمد: انا اخر حاجه فاكرها ان شوفت حد شكله وحش اووي لدرجه محدش يقدر يستحملها وبعدها مش فاكر حاجه 
احمد: شكلك تعبان علي العموم لو عايز تخرج او تروح حته كلمني وانا اجي معاك وهمشي انا دلوقتي عشان اتاخرت سلام 
.
وبعد مرور ايام ومحمد تروده الشكوك حول بنته فقرر انه يفتش في اغراضها ليجد دليل 
محمد: يا انا يا انتي يا مي ولازم اعرف اي اللي وراكي 
محمدبصدمه: بسم الله الرحمن الرحيم اي ده 
محمد: مي يا مي تعالي هنا بسرعه 
مي: اي يا بابا في اي 
محمد: اي ده اي اللي جاب جمجمه بني ادم هنا واي الكلام اللي مكتوب ده 
مي: ديي..دييي بنستخدمها في الكليه يابابا 
محمد: انتي كدابه وانتي اصلا مش بتروحي الكليه فهميني اي اللي بيحصل بدل مااقتلك 
ويرفع يده ليضربها ففجاءه يجد يد قويه جدا تمسك يده فيتفاجئ بانها مي وهي تنظر اليه وتقول: لو حولت
تمد ايدك عليها انا هقتلك وهقتل كل اللي في البيت ويجد مي كانها وحش كاسر لا يخشو شئ 
محمد برعب: مش هعملك حاجه خلاص خلاص  انا لازم اكلم الشيخ دلوقتي ضروري ضروري 
وبعد مرور ساعه من الوقت الهاتف يرن 
محمد: الو مين معايا 
شخص: ده منزل الاستاذه مي محمد 
محمد: اه هو في حاجه
شخص: طب كنت عايز اقول لحضرتك………………
ويظهر الصدمه علي وجه محمد من كلام هذا الشخص ويقع الهاتف من يديه
وفي نفس الوقت يدخل احمد ويجد الهاتف علي الارض ومحمد واقف ويظهر عليه علامات الصدمه 
احمد ياخذ الهاتف من علي الارض ليستكمل الحديث مع الشخص: الو مين معايا 
الشخص: يادي النهار اللي مش فايت حضرتك ده منزل الاستاذه مي محمد 
احمد: ايوه حضرتك في اي 
الشخص: كنت عايز اقولك نتيجة التحاليل وان الاستاذه حامل 
احمد بصدمه: انت بتقول اي و ازاي ده حصل ومين جوزها 
الشخص: هو انا حضرتك بطلعلها بطاقه انا بقولك نتيجه التحاليل 
احمد: طب خلاص شكرا سلام 
فظل احمد ومحمد ينظرون لبعض باستغراب وعلامات الصدمه تظهر بوجههم لبعض ثواني 
.
احمد: اي يا استاذ محمد مش هنعرف بنتك حامل من مين ولا اي وكمان انت ساكت ليه انا لو منك اقوم اجيبها من شعرها واعرف منها مين اللي عمل كده 
محمد بخوف: مقدرش..مقدرش اعمل كده كلنا هنتأذي 
احمد بتعجب: هنتأذي!!! هنتأذي من اي ان شاء الله عرفني 
محمد: مش مهم المهم انك تقوم تيجي معايا دلوقتي عند اي شيخ نندهله يجي يشوف المصيبه اللي احنا فيها دي 
احمد: يوووه بقا انا مش فاهم حاجه فهمني في اي 
محمد بنرفزه: قولتلك مش مهم تعالي معايا وانت ساكت ولا اقولك انا مضمنش يحصل اي وانا بره انا هرن عليه 
واخذ محمد هاتفه ليبحث عن رقم شيخ من شيوخ المساجد فوجد نمرة الشيخ مصطفي فرن عليه وقصي عليه القصه من اولها 
محمد: وهي دي ياشيخنا الحكايه ممكن تيجي دلوقتي عشان تقولنا نتصرف ازاي 
الشيخ: طب انا ياابني مسافر والله بس هحاول اكلم شيخ تاني يجيلك النهارده بإذن الله 
محمد: خلاص ماشي شكرا لحضرتك سلام 
وبعد مرور ساعه يرن جرس المنزل فيفتح محمد الباب ويجد امامه شخص بجلباب وله ذقن طويله ويمسك كتاب بيده 
محمد: مين حضرتك 
هذا الشخص: ازيك ياابني انا الشيخ مبروك طبع الشيخ مصطفي 
محمد: ااه اهلا بحضرتك اتفضل اتفضل 
الشيخ مبروك: اهلا بيك ياابني انا الشيخ مصطفي قالي علي الحكايه كلها ودلوقتي دخلني اوضة بنتك 
محمد: اتفضل حضرتك الاوضه اهي وهي موجوده فيها بس خلي بالك اصل…..
الشيخ مبروك وهو يقطع حديثه: لاء انا متعود علي الحاجات دي دخلني اوضتها بس محدش يدخل الاوضه ولا يخبط طول مانا جوا عشان محدش يتأذي 
محمد: امرك امرك 
وبعد مرور 3 ساعات ومحمد واميره واحمد ينتظرون الشيخ في الصاله فيدق هاتف محمد ويكون المتصل الشيخ مصطفي 
محمد: الو يا شيخنا 
الشيخ مصطفي: الو يا حبيبي معلشي بعتذرلك اني مبعتلكش حد عشان كل الشيوخ مشغولين النهارده 
فيقع كلام الشيخ علي رأس محمد كالصاعقه 
محمد بصدمه: انت بتقول اي اومال مين الشيخ مبروك ده 
الشيخ مصطفي: مين الشيخ مبروك ده ياابني انا معرفش حد بالاسم ده 
فيجروا احمد ومحمد ومعهم اميره الي غرفه مي ويفتحوا الباب وينصدم الجميع ولكن اميره تصرخ وتقول: هوووو….هوو ده….
يتبع…..
لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى