Uncategorized

اسكريبت زواج شرعي الفصل الثالث 3 والأخير بقلم الكاتبة الصغيرة

 اسكريبت زواج شرعي الفصل الثالث 3 بقلم الكاتبة الصغيرة

اسكريبت زواج شرعي الفصل الثالث 3 بقلم الكاتبة الصغيرة

اسكريبت زواج شرعي الفصل الثالث 3 والأخير بقلم الكاتبة الصغيرة

عبدلله فضل ينادي على مريم ومش بترد ودور عليها فى الشقة كلها مش موجودة
بدأ يقلق وفجأة التليفون رن
عبدلله : الو
الشخص : متدورش كتير مريم معانا
عبدلله بصدمة : ايه …. انت مين  وعايز اي ….. انت عارفة لو لمست شعرة منها وكتاب ربنا ماهرحمك
الشخص : اخاف يعني ولا اعمل اعمل اي … بص ياض انت لو عايز مريم تعيش يبقى لازم تطلقها بالتلاتة او تدفع اتنين  مليون جنيه وانا هسيبها
عبدلله : لا طبعا مش هطلقها انت عبيط ولا اي … ثواني كدة انت عرفت منين اني متجوز مريم مفيش حد يعرف غير ….. انت ابوها !!!!!
ابو مريم : ماشاء الله عليك بتعرف الملعومة وهى طايرة 
عبدلله بصوت عالي : مش هقولك تاني لو مريم حصلها حاجة يبقى اترحم على نفسك
 ابو مريم : خلي بالك انت لو بلغت البوليس هموت مريم حبيبة القلب انت حر وقفل السكة فى وشه
عبدلله : ورحمة ابويا لهوريك يا سيد الكلب ( سيد دا اسم ابو مريم )
 عبدلله فكر فى طريقة يرجع بيها مريم
* عند مريم
سيد : إما نشوف بقا حبيب القلب هيدفع ولا هينساكي كأنك كلبة وراحت
مريم بإستهزاء : ما هو لو انا كلبة فأكيد عشان انا بنت الك* ب ذات نفسه
سيد بعصبية وهو بيمسكها من شعرها : انتي بتغلطي فيا اكيد وحشك الضرب بتاع زمان 
وراح جاب الحزام وفضل يضرب فيها
مريم مبقتش ضعيفة زي الاول ومنزلتش ولا دمعة قدامه لكن اول ما خرج  فضلت تعيط 
* عند بيت ام مريم
كريم : ماما انا هنزل العب شوية مع صحابي
ام مريم : ماشي يا حبيبي خلي بالك من نفسك
كريم : حاضر
نزل يلعب مع صحابه 
عبدلله : بقولك يا عسل 
كريم : نعم يا عمو
عبدلله : خد كُل البنبوني دة عشان كنت بتلعب كورة حلو
كريم : بجد يا عمو شكرا
عبدلله بخبث : العفو يا حبيبي
كريم كَل البنبوني وفجأة اغمى عليه عبدلله شاله ودخله العربية ومشي
عدى ٤ ساعات وكريم لسة موصلش البيت
ام مريم كلمت سيد وبتقوله : الو يا سيد الحق ابنك لحد دلوقتي لسة مطلعش ونزلت دورت عليه مش لقياه فى الشارع خالص انا خايفة عليه اوي يا سيد 
سيد : طب اقفلي دلوقتي انا جاي
* عند عبدلله
شال كريم ودخله المخزن 
وكلم سيد
* عند سيد
سيد : ازاي يعني مرجعش لحد دلوقتي وانتي نزلتيه لوحده ليه انتي غبية هعرف مكانه ازاي انا دلوقتي
ام مريم بعياط : مليش دعوة يا سيد هاتلي ابني دلوقتي
سيد : انا هتصرف
بعدها تليفونه رن
سيد : الو 
عبدلله : ابنك معايا ترجعلي مريم ارجعلك ابنك وكدة نكون خالصين 
سيد : انت عارف لو ابني حصله حاجة موتك هيكون على ايدي
عبدلله : بقولك اي مريم عندك وابنك عندي تجيلي فى المكان دة ( ……. ) ومريم تكون معاك ومتحاولش انك تخدعني عشان رجالتي هتكون معايا ولو فكرت بس هتستلم ابنك جثة فااهم
سيد : انا هاجي فى المكان دة كمان ساعة بس لو انت خدعتني اعمل فييك ايي
عبدلله : متقلقش انت وابنك اصلا متفرقوش معايا يعني وجود ابنك معايا زي قلته فمتخافش كدة وخليك راجل وقفل التليفون
راحوا هما الاتنين على المكان اللي اتفقوا عليه
سيد : فين ابني يا عبدلله
عبدلله : تديني مريم هديك ابنك 
سيد : وانا اضمن منين انك متغدرش بيا
عبدلله : متقلقش انا مش عيل صغير عشان اضحك عليك
سيد : طب نسلم احنا الاتنين فى نفس الوقت
عبدلله : تماام 
عبدلله إداله كريم ولسة هياخد مريم بس سيد شدها وقال : انت فاكرني مختوم على قفايا ياض انا هسيب بنتي لواحد زيك
مريم كانت عمالة تعيط وتقوله : سبني بقا انت اي مكفكش اللى كنت بتعمله فيا
عبدلله كان رايح يضربه بس سيد كان معاه مسدس وحطة ناحية راس مريم
سيد : لو قربت تاني هموتها 
عبدلله  : اعقل كدة وسيب المسدس وتعالى نتكلم راجل لراجل ولا انت خايف
سيد : اخاف من مين ياض انت اهبل
مريم استغلت الفرصة انه بيتكلم مع عبدلله ومش مركز معاها
وهوب راحت عملت حركة اكشن كدة ولفت اخدت المسدس وحطتة نحية راسه وهى بتقول : لو مفكرني بقيت مريم بتاعت زمان تبقى غلطاان انا دلوقتي بقيت واحدة تانية خالص وياريت متخلنيش اوريك مريم التانية وكملت بأستهزاء : ماشي يا بابا
وضربته فى رجله خلته يقع على الارض 
عبدلله راح وحضنها وقالها : يلا يا حبيبتي اركبي العربية وكمل بصوت خشن : لو فكرت تقرب مننا تاني هتموت يا سيد ودي كانت قرصة ودن بس 
وراح ناحية العربية عشان يمشي بس سيد مسك المسدس وضرب عبدلله 
مريم : لااااااااا عبدللهههه
سيد قام مشي بالعربية بسرعة هو وكريم 
مريم بعياط : عبدلله ارجوك رد عليا يا عبدلله 
عبدلله : انا …. انا كويس متخافيش وفقد الوعي 
مريم شالته بصعوبة وركبته العربية وراحت على المستشفى على طول
* فى المستشفى شالو عبدلله من العربية ودخل اوضة العمليات 
مريم كلمت حبيبة وامها عشان ييجوا
مريم كانت قاعدة برة بتقرأ قران وبتدعيلة وهى بتعيط
لحد ما حبيبة وامها جم
ام حبيبة بعياط : ابني فين …. ابني فين يا مريم ردي عليا
مريم بعياط هى كمان : متخافيش يا ماما انشالله هيقوم ادعيلة ونبي 
قعدوا برة كلهم يدعوا ويقرأوا قرأن لحد ما الدكتور خرج
مريم : ها يا دكتور عبدلله بقا كويس صح
الدكتور : ……
مريم : فى اي يا دكتور رد عليا 
الدكتور بحزن : البقاء لله
 مريم : انت بتهزر صح لا لا هو على طول بيعمل فينا كلنا المقالب دي هو هيقوم دلوقتي صح 
الدكتور : شدي حيلك عن اذنكوا
مريم : لاااااااا عبدلله لااااا ونبي يارب انا بحبه ياارب ونبي لااااا
حبيية وامها حاولوا يهدوها مفيش فايدة لحد ما جه الدكتور وأداها حقنة مهدئة وروحت البيت
* بعد تلت ايام
 مريم صحيت مفزوعة وهى بتقول : عبدلله 
حبيبة كانت نايمة جمبها وقامت بسرعة وهى بتقولها : اهدي يا حبيبتي اهدي
مريم بعياط :  عبدلله مشي يا حبيبة ومبقاش معايا عبدلله خلاص مش هشوفه تاني
حبيبة : عبدلله كان بيحبك اوي يا مريم وكان كل يوم بيحكيلي عنك وقد اي هو بيحبك وكان سايبلك الورقة دي معايا وقالي انك لازم تقرأيها لما ربنا يفتكره
انا هخرج دلوقتي وأقرأيها براحتك وباست راسها ومشيت
فتحت الورقة لاقت مكتوب فيها ( إلى مريم : 
تعرفي انك كنتي حبي الأول والاخير كنت بحبك من وأنتي لسة فى كيچي 1 وكنت بتمنى انك تكوني من نصيبي بس للأسف انتي هتكوني بتقراي الرسالة دي وانا مش موجود 
اللى عايزك تعرفيه ان انا محبتش غيرك فى حياتي وكنت بتمني اني اكون معاكي فى اللحظة دي وأكون شريك حياتك ويارب تكوني انتي كمان بتحبيني زي ما حبيتك
بحبك يا قرة عيني
/ عبدلله ) 
مريم انفجرت فى العياط وهى بتقول : وانا كمان بحبك اووي 
حبيبة دخلت عند مريم وحضنتها وقالت : قومي يلا البسي عشان كان فى مفجأة عبدلله كان عملهالك قبل ما ربنا يفتكره 
مريم : مفجاة اي دي
حبيبة : هتعرفي لما تروحي
مريم : تمام
قامت لبست وخلصت
مريم : انتي مش جاية معايا ولا اي ؟؟
حبيبة : لأ هو كان قايل انك انتى بس اللى تروحي تشوفيها لوحدك اول مرة
مريم : طب وانا هعرف المكان اللى هروحه منين
حبيبة : هبعتلك اللوكيشن على الواتس
مريم بحزن : تمام
حبيبة بعتتلها اللوكيشن ومريم راحت عند المكان
المكان كان فى اسكندرية وصلت لقت رقم غريب باعت رسالة وبيقول : ادخلي البيت اللى قدامك دة هتلاقي فى مفتاح تحت المشاية خديه وافتحي الباب
هى كانت مستغربة جدا بس عملت زي ما قال وأول ما فتحت الباب لقت بلالين كتير نزلة من فوق ولقت عبدلله واقف 
مريم : عااااا انت عايش مموتش وجريت حضنتة وهى بتعيط وتقول عملت كدة لي هونت عليك
عبدلله وهو بيمسح دموعها : كان لازم اعرف انتي بتحبيني ولا لأ 
فلاش بااك 
( عبدلله : انت لو عايز ابنك يرجعلك يا سيد اعمل اللى هقولك عليه بالظبط
سيد : ماشي بس ابني يرجعلي …. ها هعمل اي 
عبدلله اتفق معاه على اللى هيعمله 
سيد : طب هضربك ازاي مش ممكن تموت 
عبدلله : لا ما انا هكون لابس حزام الامان من تحت
سيد : اتفقنا
وكان متفق برضو مع حبيبة ومامته والدكتور 
يعني كل دة كان بيمثل على مريم عشان يعرف هى بتحبه بجد ولا لا )
مريم وهى بتبتسم : ملقتش طريقة غير دي يا رخم دة انا قلبي كان هيقف وربي
عبدلله : سلامة قلبك يا روحي
تعالى بقا عشان افرجك على الڨيلا بتاعتنا الجديدة وكانت الڨيلا على البحر زي ما مريم كانت عايزة
مريم كانت مبسوطة جدا جدا جدا
عبدلله : ها اي رأيك 
مريم : انا هعيط بجد اي الجمال دة
عبدلله : يا بنتي انتي تفرحي تعيطي تزعلي تعيطي تزهقي تعيطي اييي
مريم : بس يا بابا …. وسع كدة بقا عشان عايزة اتفرج على بقيت الڤيلا 
عبدلله : هى بقت كدة يعني
مريم بلماضة زي الاطفال : اة
اتفرجت عليها وخلصت وراحت قالتله : والله يا عبدلله انا بحبك اوي ربنا يخليك ليا
عبدلله : ويخليكي ليا يا حبيبتي
مريم بحب : بحبك
عبدلله : وانا بموت فيكي 
تمت 
لقراءة باقي فصول الاسكريبت : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية إشارة للكاتبة دعاء الأنصاري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى